الرئيس الأمريكي الأسبق جيمي كارتر يحتفل بعيد ميلاده الـ99
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
يحتفل الرئيس الأمريكي الأسبق، جيمي كارتر، اليوم الأحد، بعيد ميلاده التاسع والتسعين، مع زوجته روزالين وأبنائه وأحفادهما، في منزله بمدينة بلاينز بولاية جورجيا الأمريكية.
عيد ميلاد جيمي كارتروتعتبر عائلة كارتر الاحتفال وسيلة لتكريم إرثه الشخصي، لكن التهاني بعيد ميلاد الرئيس السابق انهمرت من جميع أنحاء العالم أيضا.
وارتدى مشاهير وشخصيات سياسية قبعات كتب عليها (جيمي كارتر 99) وهم يبثون رسائل مصورة للرئيس السابق.
وأعلنت مكتبة ومتحف جيمي كارتر ومركز كارتر تخصيص عطلة نهاية أسبوع كاملة للاحتفال، وسيتضمن ذلك حفل تجنيس يوم الأحد لتسعة وتسعين مواطنا أميركيا جديدا.
الحياة السياسيةوتولى كارتر الذي ينتمي إلى الحزب الديمقراطي الرئاسة في الفترة من 1977 إلى 1981، قبل أن يخسر انتخابات الولاية الثانية أمام الجمهوري، رونالد ريجان.
وحاز عام 2002 جائزة نوبل للسلام على خلفية "عقود من جهوده الدؤوبة لإيجاد حلول سلمية للنزاعات الدولية".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: عيد ميلاد ولاية جورجيا الأمريكية جيمي كارتر جیمی کارتر
إقرأ أيضاً:
مركز بحوث الشرق الأوسط بجامعة عين شمس يحتفل بعيد تحرير سيناء
نظم مركز بحوث الشرق الأوسط والدراسات المستقبلية بجامعة عين شمس، بالتعاون مع كلية الآداب، ندوة بعنوان "وقائع في ازمة طابا 1910-1911 من خلال الوثائق التركية العثمانية"، بمشاركة الدكتور محمد عبد اللطيف هريدي، عميد كلية الآداب الأسبق وأستاذ اللغة التركية، تحت رعاية الدكتور محمد ضياء زين العابدين رئيس جامعة عين شمس، والدكتورة غادة فاروق نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة ورئيس مجلس إدارة مركز بحوث الشرق الأوسط والدراسات المستقبلية، وذلك بمناسبة الاحتفال بالعيد القومي لتحرير سيناء الثالث والأربعين.
استهل الندوة الدكتور حاتم العبد، مدير المركز، مرحبًا بالسادة الحضور، وموجهًا الشكر إلى الدكتورة حنان كامل، عميد كلية الآداب، لحرصها الدائم على دعم المركز والتعاون معه على جميع الأصعدة.
وأعرب العبد عن سعادته لاستضافة أحد رواد اللغة التركية، والذي ندين له بعظيم الفضل في استرداد طابا من خلال ترجمته للوثائق التركية والعثمانية التاريخية التي تثبت بالدليل القاطع أحقية مصر في أرض طابا.
من جانبه، استعرض الدكتور محمد هريدي، كواليس الإعداد لعملية التحكيم المعنية باسترداد طابا عام 1987، والتي تضمنت لجنة مشكلة من كبار المفكرين والعلماء المصريين في مختلف التخصصات المعنية، كما استعرض جانب كبير من الوثائق والمستندات التركية والعثمانية التي اضطلع بترجمتها، والتي اعتمدت عليها مصر في الجولات التحكيمية لإثبات أحقية مصر في كامل أرض سيناء، وعودة طابا في نهاية المطاف إلى رحاب السيادة المصرية.