موقع 24:
2025-03-04@15:10:50 GMT

"يو تو" تستأنف نشاطها بحفل افتتاح The Sphere في لاس فيغاس

تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT

'يو تو' تستأنف نشاطها بحفل افتتاح The Sphere في لاس فيغاس

بعد غياب منذ عام 2019 عن العروض والحفلات المباشرة، استأنفت "يو تو" U2 الأيرلندية نشاطها الفني، بحفل افتتاح مبنى The Sphere الكروي الضخم، في قلب مدينة لاس فيغاس الأمريكية.

  تجربة بصرية سمعية استثنائية بالاستعانة بـ  16 ألف شاشة، مصحوبة بـ167 ألف مكبر صوت

المرة الأولى منذ 1978 التي يجتمع فيها كل أعضاء الفريق بدون عازف الدرامز لاري مولين

وأشارت مجلة "بيبول" الأمريكية إلى أن الحفل الذي جاء بعنوان "U2:UV Achtung Baby Live"، هو الأول من أصل 25 حفلاً ستحييها الفرقة في مدينة السهر الأمريكية الأشهر، والتي توصف بأنها "مدينة الأضواء التي لا تعرف النوم".


وقدّم الفريق 22 من أشهر أغانيه، لاسيما أغاني "One" و"معك أو من دونك"، و"وعندما لا تكون للشوارع أسماء"، كما أعاد بث فيديو كليب أغنية "Atomic City"، الذي أطلق منذ أيام، ويتغزّل بروعة لاس فيغاس.



مشاهير حاضرون وغائبون

تخلل العرض ظهور العديد من صور كبار المشاهير، لاسيما ملك الروك أند رول الراحل إلفيس بريلسي، الذي كانت فيغاس منطلق شهرته، فأوقف أحد أعضاء الفريق "بونو" الموسيقى، مؤكداً أن ألفيس غاب جداً عن فيغاس، لكنه حاضر أبداً.
 وحضر حفل افتتاح "ذا سفير" كوكبة من المشاهير، منهم: جون هام، إليزابيث بانكس، سنوب دوج، دكتور دري، أورلاندو بلوم وبول مكارثي، تجلت قمة متعتهم بالإبهار البصري للتحفة المعمارية المحيطة بهم.


الاجتماع الأول بعضو جديد

كما استفادت فرقة الروك من الإمكانيات البصرية، وظهر أعضاؤها على جدران المبنى، أو على شاشات مقسمة وموزعة في أرجاء الصرح الدائري.
 وهذه المرة الأولى منذ أكتوبر (تشرين الأول) 1978، التي يجتمع فيها كل أعضاء الفريق بدون عازف الدرامز لاري مولين، الذي يعاني من أزمات صحية، وحل محله العازف برام فان دن بيرج من فرقة الروك الهولندية "كريزيب".

تجربة نابضة بالحياة

قدمت شاشات الـLED المحيطة بالجمهور، والتي بلغ عددها 16 ألف شاشة، مصحوبة بـ167 ألف مكبر صوت، تجربة بصرية سمعية استثنائية، أضافت عليها الروبوتات الخمسة الشبيهة بالبشر إبهاراً متميزاً.
 يُشار إلى أنه في الرابع  من يوليو (تموز) 2023، وقبل افتتاح المبنى، تمت إضاءته لمناسبة اليوم الوطني الأمريكي، للمرة الأولى على شكل العلم الأمريكي وسط إطلاق الألعاب النارية.
 

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: زلزال المغرب انتخابات المجلس الوطني الاتحادي التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة

إقرأ أيضاً:

بصور عفوية.. مصور حفلات هوليوود يكشف أسرار المشاهير بحفل ما بعد الأوسكار

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- تزخر صور حفلات هوليوود التي التقطها المصور دافيد جونز بجوائز الأوسكار، إذ تظهر الجوائز بشكل عفوي على موائد العشاء المزدحمة بالنجوم، ويقوم المشاهير بحملها أمام الصحافة. وفي بعض الحالات، تُستخدم التماثيل الذهبية كأنها تذاكر دخول إلى الحفل الحصري الذي تنظمه مجلة "فانيتي فير"  بعد حفل الأوسكار.

وكشف جونز، الذي عمل لصالح المجلة منذ الثمانينيات أن "فانيتي فير كانت لديها سياسة مفادها أن أي شخص حاصل على أوسكار يمكنه الدخول". 

وأضاف: "كان لديهم أيضًا قائمة بالضيوف. ولكن إذا كنت تحمل أوسكار، يمكنك أن تطلب الدخول أو ببساطة يُسمح لك بالدخول".

وتابع: "لقد حضرت أيضًا حفلات ترك فيها الناس (جوائزهم) خلفهم من دون وعي، وأرادوا استعادتها".

ميني درايفر وتشارليز ثيرون في حفل فانيتي فير ما بعد الأوسكار عام 1999.Credit: Dafydd Jones

خلال التسعينيات والعقد الأول من القرن الحادي والعشرين، كان جونز يسافر جواً إلى مدينة لوس أنجلوس الأمريكية من نيويورك أو لندن لتصوير حفلات توزيع الجوائز الكبرى، والعديد من الاحتفالات التي أقيمت قبلها وبعدها. 

يضم الكتاب الجديد الخاص بالمصور البريطاني "هوليوود: سري"، نحو 80 من لقطاته العفوية، التي تُظهر ضيوفًا بارزين وهو يرقصون، أو يدخنون، أو يثرثرون أو حتى (في حالة ماريسا تومي الحائزة على جائزة الأوسكار عام 1993) يتناولون المقبلات.

وتغطي الصور أحداثا من الدرجة الأولى، من الحفلات التي تنظمها استوديوهات الأفلام الكبرى إلى الحفلات الخاصة الصغيرة. 

يعود تاريخ بعض أقدم الصور إلى الحفلات اللاحقة التي استضافها وكيل المواهب إرفينغ "سويفتي" لازار، والتي كانت المكان الذي يشهد احتفالية ليلة الأوسكار. ولكن نظرا إلى مكان عمل جونز في ذلك الوقت، فقد التُقطت غالبية الصور في حفل الأوسكار الذي أقامته مجلة "فانيتي فير"، والذي أقيم لأول مرة في عام 1994 لسد الفراغ الذي تسببت به وفاة لازار.

الوصول الحصري  كيم باسنجر مع جائزة الأوسكار التي فازت بها عن دورها في فيلم "L.A. Confidential".Credit: Dafydd Jones

في البداية، أشار جونز إلى أنه كان واحدًا من ثلاثة مصورين فقط (إلى جانب آني ليبوفيتز وآلان برلينر) الذين سُمح لهم بالدخول إلى الحفلة. نتيجة لذلك، وبفضل نهجه التوثيقي وعدسته "غير المتطفلة"، فإن العديد من صوره تحمل شعورًا طبيعيًا وغير محمي.

يوثّق كتاب المصور لحظات من السعادة الخالصة، على سبيل المثال ميني درايفر وتشارليز ثيرون وهما يتشابكان الأيدي، وكيم باسنجر ممسكة بجائزة الأوسكار التي فازت بها عن دورها  بفيلم "L.A. Confidential" في عام 1998، وغوينيث بالترو ممسكة كأسا في يدها، في الليلة التي نالت فيها لقب أفضل ممثلة عن دورها بفيلم "Shakespeare in Love". 

عارضة الأزياء والممثلة آنا نيكول سميث خارج الحفل الأول لمجلة فانيتي فير ما بعد الأوسكار عام 1994.Credit: Dafydd Jones

في مكان آخر، تُظهر صورتان توم كروز (الذي دخل الحفل من الباب الخلفي) وهو يلتقي مجددا بسرور مع زميله في فيلم "Jerry Maguire"، كوبا جودينغ جونيور (الذي دخل الحفل من الباب الأمامي) بعد فوز الأخير بجائزة أفضل ممثل مساعد في عام 1997.

وعن أسلوبه في التصوير، قال جونز: "أنا لا أقوم بتجهيز الصور، ولا أمنع الناس عن التصرف بطبيعتهم أيضًا"، مضيفًا: "أحيانًا يذهب (المشاهير) إلى حفلة وهذا كل شيء. إنهم لا يريدون أن تُلتقط لهم الصور. لقد أمضوا للتو ثماني ساعات في التصوير وإجراء المقابلات".

وأوضح المصور الفوتوغرافي: "لقد كان العديد من الأشخاص على مر السنين على دراية بصوري ويعرفون كيف تبدو. وكانوا يعرفون أنني لا أريدهم أن يتظاهروا أو يقفوا أمامي وهم يفعلون أي شيء معين. لذا، كانوا يشعرون بالكثير من الراحة".

في المقابل، لم يكن جونز منبهرًا بمقابلة النجوم، رغم الإعجاب الذي يكنه للعديد من الأشخاص الذين حظي بتصويرهم. ولم يكن عمله يدور حول الضيوف على أي حال، إذ كان مهتمًا بالمشهد المحيط بالحفلات بقدر اهتمامه بالحفلات ذاتها.

ولا يظهر غلاف كتابه أحد المشاهير من الصف الأول، بل يظهر بدلاً من ذلك الممثل الكوميدي كيفن ميني وهو يحمل ميكروفون أثناء تغطيته من السجادة الحمراء لصالح شبكة "HBO". كما وجّه جونز عدسته نحو وكلاء الدعاية، وسيارات رولز رويس الفارغة، وزملائه المصورين وهم يتجمعون في منطقة الصحافة أو يتأهبون عند مداخل خلف الحواجز.

عصر جديد تجمعت فرق التصوير ووسائل الإعلام خارج حفل ليلة الأوسكار الذي أقامه ستيف تيش ومجلة فانيتي فير في لوس أنجلوس، عام 1994.Credit: Dafydd Jones

هناك عدة صور في كتاب جونز لم تُنشر من قبل. وإحدى هذه الصور (ميك جاكر يبدو حزينا إلى جانب مادونا وتوني كورتيس) لم يتم اختيارها ببساطة من قبل محرري مجلة "فانيتي فير"، رغم أنها كانت من بين المفضلة لدى المصور.

مع ذلك، فإن صور جونز تلتقط عصرًا ذهبيًا لمجلات الطباعة، التي كانت تحقق آنذاك أموالًا كافية للسفر بالمصورين حول العالم لتغطية الحفلات. وفي أواخر التسعينيات، بدأ جونز يشهد ما أسماه "تضخم المصورين" داخل وخارج فعاليات هوليوود، بما في ذلك تلك التي تنظمها "فانيتي فير".

وقد شعر جونز بأن دور المصورين أصبح أكثر ارتباطاً بالترويج منه بالتقارير الصحفية. وقد أثر هذا التدفق على عمله، ليس بالضرورة بسبب المنافسة، ولكن لأنه كان "بداية رغبة الناس في وجود تواصل بصري بالصور".

نيكولاس كيج مع جائزة أفضل ممثل التي فاز بها عن أدائه في فيلم "Leaving Las Vegas" عام 1996Credit: Dafydd Jones

على أي حال، قال جونز إنه "لم يرغب أبدًا في أن يكون مصور هوليوود مهنيًا". وكان يستمتع بمروره عبر مدينة لوس أنجلوس لحضور الأحداث الكبرى، لكنه بنى مسيرته في المملكة المتحدة، حيث عمل لعدة صحف، موثقًا تجاوزات الطبقة الرفيعة البريطانية.

بالمقارنة، لفت جونز إلى أن قائمة مشاهير الصف الأول في هوليوود كانت أكثر تحفظًا، مؤكدّا: "لم يتركوا مجالا لأنفسهم للانطلاق بحرية بالطريقة ذاتها التي تحدث في الحفلات الإنجليزية".

نشر الثلاثاء، 04 مارس / آذار 2025تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2025 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.

مقالات مشابهة

  • طرابلس | جهاز تنفيذ المشروعات: قرب افتتاح المرحلة الأولى من الدائري الثالث بطول 5 كيلومترات
  • بصور عفوية.. مصور حفلات هوليوود يكشف أسرار المشاهير بحفل ما بعد الأوسكار
  • سياسة “ترامب” وثنائية الهيمنة والفوضى الأمريكية
  • “الداخلية” تطلق ختمًا خاصًا تزامنًا مع افتتاح المرحلة الأولى من مشروع المسار الرياضي
  • في نسخته الـ41 .. افتتاح منافسات دوري الأهلي الرمضاني
  • البرازيل ولاتفيا تصنعان التاريخ بحفل جوائز الأوسكار الـ97
  • شون بيكر يحطم رقما قياسيا بحفل جوائز الأوسكار 2025
  • «الإمارات للسرطان» تكثف نشاطها في رمضان
  • لوفتهانزا تستأنف رحلاتها إلى طهران
  • ولاد الشمس الحلقة 1.. اكتشاف حقيقة صاحب الدار الذي يجعل الأطفال يعملون في المخدرات