محافظ مطروح يفتتح مدرستين ويوزع حقائب على التلاميذ
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
افتتح اللواء خالد شعيب، محافظ مطروح، اليوم الأحد، مدرستي الكيلو 8 للتعليم الأساسي، ومدرسة عمر بن الخطاب بعزبة الحاج علي.
وأهدى محافظ مطروح، طلاب مرحلة الحضانة والصف الأول الابتدائي حقائب وأدوات مدرسية، وسط فرحة الطلاب.
9 مدارس جديدةوقال المهندس طارق عبد الله مدير عام الأبنية التعليمية بالمحافظة، إن عدد المدارس الجاهزة لدخول الخدمة التعليمية التي نفذتها الهيئة بالمحافظة إنشاء جديد 9 مدارس، ومنها مدرسة الكيلو 8 للتعليم الأساسي بمطروح، أرضي و4 أدوار علوي توسع رأسي، بعدد 22 فصلا، بتكلفة 9.
وأكد عمرو شحاتة، وكيل وزارة التربية والتعليم، في بيان، أن 857 مدرسة جاهزة لاستقبال نحو 180 ألف طالب على مستوى المحافظة مع بداية العام الدراسي الجديد، مشيرا إلى المرور الدورى ومتابعة جداول وتوزيع المدرسين والطلاب، وفقا لجدول الحضور مع الأسبوع الأول للدراسة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تعليم مطروح وزارة التربية والتعليم أول أيام الدراسة محافظة مطروح مرسي مطروح
إقرأ أيضاً:
مليشيات الحوثي تحول مدارس صنعاء إلى معسكرات تدريب للطلاب
قامت مليشيات الحوثيين المصنفة إرهابيًا وفي خطوة مثيرة للجدل والخطورة، بإقرار حصص أسبوعية كل "أربعاء" لتعليم الطلاب في "مدرسة الكويت" بالعاصمة صنعاء كيفية إستخدام الأسلحة وإجراء تدريبات على المناورات العسكرية.
أحد أولياء الأمور في حديثه لـ"مأرب برس"، أعرب عن صدمته مما يحدث قائلاً: " يوم أمس إبني روح "عاد" من المدرسة ليخبرني أنهم قاموا بتعليمهم كيفية استخدام البندقية وفكها وتركيبها .
وقال قالوا لنا الأسبوع القام سيعلموهم كيفية إطلاق النار وحفر الخنادق وحتى كيفية صناعة المتفجرات ، الأمر الذي أثار دهشتي وجعلني بحيرة على مستقبل إبني "
تاتي هذه الممارسات وإقرار حصص تعليم السلاح في مدرسة الكويت بعد أن قامت مليشيات الحوثيين المصنفة إرهابيا بفرض ملزمة الإرشاد التربوي ضمن مقررات التربية الإسلامية في بداية الفصل الدراسي الثاني، والتي استنبطت من أفكار ومحاضرات "حسين بدر الحوثي"، مؤسس الجماعة الإرهابية ، وتعد هذه الملزمة جزءًا من سلسلة مستمرة لتحريف المناهج التعليمية بما يتناسب مع التوجهات الفكرية والطائفية لمليشيات الحوثيين.
أتت هذه الخطوة ضمن سياسة ممنهجة تهدف إلى عسكرة التعليم وتحويل المدارس إلى منصات لغرس الأفكار الطائفية التي تخدم مليشيات الحوثيين.
وتتصاعد الإنتقادات من قبل الأهالي وأولياء الأمور لهذه الإجراءات خشية على مستقبل أطفالهم، حيث تتحول المدارس من بيئة تعليمية آمنة إلى ساحات ترويج لأيديولوجيا العنف والكراهية.