صدى البلد:
2025-02-23@03:44:02 GMT

من الأفضل.. مقارنة شاملة بين شاومي 13T و Xiaomi 13T Pro

تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT

تواصل شركة شاومي Xiaomi، تقديم أجهزة مبتكرة وعالية الجودة تلبي احتياجات قاعدة متنوعة من المستخدمين، يعد هاتفي Xiaomi 13T وXiaomi 13T Pro من الأمثلة الرئيسية على التزام العلامة التجارية بتقديم تكنولوجيا رفيعة المستوى.

ولكن في حين أن كلا النموذجين يشتركان في العديد من المواصفات، إلا أن هناك اختلافات دقيقة يجب على المشترين المحتملين مراعاتها، لذا من خلال هذه المقالة سنتعمق في المواصفات والميزات والأداء لهذين الطرازين، بهدف مساعدة المستخدمين في اتخاذ قرار مستنير ومناسب.

 

تشترى أوبو أم iPhone..مقارنة بين آيفون 15 برو ماكس وFind X6 Pro هواوي Mate 60 Pro يتحدى iPhone 15 Pro Max.. مقارنة توضح لك الفرق

 

مقارنة بين شاومي 13T و Xiaomi 13T Proالتصميم:
 

يتميز هاتفي شاومي Xiaomi 13T و13T Pro بتصميم أنيق، حيث يتميز كلا الطرازين بأبعاد متطابقة تبلغ 162.2 × 75.7 × 8.5 مليمتر، ولكن يأتي طراز Pro بوزن أثقل قليلا يبلغ 200 جرام، مقارنة بـ 193 جراما في 13T، سيعتمد الاختيار بين الاثنين، من حيث التصميم والبناء، إلى حد كبير على التفضيلات الفردية فيما يتعلق بالوزن والشعور المتميز بالجهاز.

هاتف Xiaomi 13T Proالشاشة: 


تم تجهيز كل من Xiaomi 13T و13T Pro بشاشة من نوع AMOLED، يبلغ قياسها 6.67 بوصة، تتميز بدقة 1220 × 2712 بكسل، بجودة عرض Full HD+، والتي توفر مرئيات نابضة بالحياة وحادة وغامرة، سواء كان الأمر يتعلق بالألعاب أو البث أو التصفح، فإن جودة العرض في كلا الطرازين ستلبي توقعات المستخدم وتتجاوزها.

هاتف Xiaomi 13Tالأداء:


يتم تشغيل هاتف Xiaomi 13T بواسطة معالج ميدياتك Dimensity 8200 Ultra، وهو معالج ثماني النواة بسرعة تبلغ 3.1 جيجا هرتز، وهو متوفر مع 8 أو 12 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي رام و 256 جيجابايت من مساحة التخزين، مما يمنح المستخدم أداء سلسا وسريع الاستجابة مع المهام اليومية والألعاب المعتدلة وتعدد المهام بكفاءة. 

ومن ناحية أخرى، فإن هاتف Xiaomi 13T Pro مزود بمعالج آخر من شركة ميدياتك أكثر تقدما  من نوع Dimensity 9200+، وهو معالج ثماني النواة يعمل بسرعة 3.35 جيجاهرتز، فهو يوفر ما يصل إلى 16 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي رام وما يصل إلى 1 تيرابايت من مساحة التخزين، مما يجعله خيارا ممتازا للمستخدمين المتميزين الذين يحتاجون إلى أداء مثالي وقدرات متعددة المهام واسعة النطاق ومساحة تخزين واسعة للتطبيقات والألعاب والوسائط. 

يعمل كل من Xiaomi 13T و13T Pro على نظام التشغيل Android 13، المغطى بواجهة MIUI المخصصة من شاومي، والتي تشتهر بواجهة سهلة الاستخدام وخيارات التخصيص الشاملة ومجموعة كبيرة من الميزات التي تعمل على تحسين تجربة المستخدم والإنتاجية. 

Xiaomi 13T Proالكاميرات:


تجدر الإشارة إلى تكوينات الكاميرا في Xiaomi 13T و13T Pro، حيث يتميز كلا الطرازين بإعداد كاميرا ثلاثية يتكون من مستشعرات 50 + 50 + 12 ميجابكسل، يعد هذا الإعداد بتقديم صور واضحة ونابضة بالحياة ومفصلة، ​​مما يسمح للمستخدمين بالتقاط اللحظات بدقة ووضوح.

ويشترك الطرازان في إعداد الكاميرا الأمامية، حيث زودت شاومي طراز 13T بكاميرا أمامية واحدة بدقة 20 ميجابكسل، بينما يوفر 13T Pro إمكانات محسنة بنفس الدقة.

Xiaomi 13Tالبطارية:

يحتوي كلا الطرازين على بطارية كبيرة تبلغ سعتها 5000 مللي أمبير في الساعة، مما يضمن قدرة المستخدمين على قضاء يومهم دون القلق المستمر بشأن نفاد الطاقة، ومع ذلك، تختلف قدرات الشحن بين الطرازين بشكل كبير، يدعم هاتف Xiaomi 13T الشحن السريع بقوة 67 وات، مما يسمح بشحن البطارية بسرعة عند الحاجة.

وفي المقابل، يرتقي جهاز 13T Pro بالشحن إلى المستوى التالي من خلال تقنية الشحن السريع المبتكرة من شاومي بقدرة 120 وات، والتي تقوم بشحن الهاتف بالكامل في غصون 19 دقيقة فقط.

Xiaomi 13T Proالسعر:


يتوفر هاتف شاومي Xiaomi 13T مقابل سعر يبدأ من 650 يورو (أي ما يعادل 21 ألف و 300 جنيه مصري)، بينما يبدأ سعر 13T Pro من 800 يورو (أي ما يعادل 26 ألف و 200 جنيه مصري)، يحتوي كل منهما على ميزات ومواصفات مصممة لتلبية مجموعة واسعة من تفضيلات المستخدم ومتطلباته، ويشتركان في العديد من أوجه التشابه، بما في ذلك جودة العرض، وتجربة البرنامج، وتكوين الكاميرا، والميزات الإضافية، مما يجعل الاختيار بينها مسألة تفضيلات دقيقة.

Xiaomi 13T

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: شاومي هاتف Xiaomi 13T Xiaomi 13T Pro

إقرأ أيضاً:

أيهما كان الأفضل لـالحزب: دخول الحكومة أم البقاء خارجها؟

كتب عماد مرمل في" الجمهورية": يعتبر بعض أصدقاء «حزب الله » أنّه كان من الأنسب له رفض الانضمام إلى الحكومة، لأنّ وجوده فيها لن يكون فعّالاً، خصوصاً أنّه لا يملك وحركة «أمل » الثلث الضامن الصريح، إذ إنّ حصة «الثنائي » تساوي عملياً أربعة وزراء ونصف، في اعتبار أنّ الوزير الخامس هو خيار مشترك مع رئيسي الجمهورية والحكومة. 
ويفترض أصحاب هذه المقاربة أنّ الحزب لن يستطيع، في ظل موازين القوى السياسية السائدة في الحكومة، أن يفعل كثيراً على طاولة مجلس الوزراء، وبالتالي ربما لن يكون قادراً في أحيانٍ عدة على منع صدور قرارات غير موافق عليها، وبذلك سيتحوّل مجرّد «غطاء ديموقراطي » لأي قرار من هذا النوع قديُتخذ بالتصويت، وسط وجود أكثرية من 19 وزيراً ليست متناغمة معه.
ويلفت هؤلاء إلى أنّه كان على الحزب أن يستكمل امتناعه عن تسمية نواف سلام خلال استشارات التكليف بالامتناع عن الدخول إلى حكومته، خصوصاً أنّه سيكون المطلوب منها، على الأغلب، اعتماد سياسات وخيارات منسجمة مع معايير قوى دولية وإقليمية أصبحت تملك النفوذ الأكبر والزخم الأقوى على الساحة اللبنانية حالياً، وهي تشترط التقيّد بهذه المعايير لتقديم المساعدات للبنان في مجالي إعادة الإعمار والنهوض الاقتصادي أو غيرهما، وبالتالي ليس سهلاً على الحزب أن يواجه المَوج المرتفع، خصوصاً أنّ ليس له حلفاء حول الطاولة الحكومية سوى حركة «أمل .» ويُشير المقتنعون بهذا الرأي إلى أنّ الموقف الرسمي الذي قضى بحظر هبوط الطائرات الإيرانية في مطار بيروت على رغم من معارضة الحزب لذلك، هو عيّنة ممّا يمكن أن يواجهه لاحقاً، لافتين إلى أنّ الحزب اضطرّ إلى رفع الصوت في الشارع حتى يضغط على المسؤولين للتراجع عن الإجراء المتخذ في حق الطيران الإيراني.
لكنّ القريبين من الحزب يوضحون أنّ فلسفة مشاركته في الحكومة تنطلق منقاعدة أنّ حضوره فيها يحمل رمزيات ورسائل سياسية، بمعزل عمّا يمكن أنيحصل لاحقاً وعن المنحى الذي ستتخذه الأمور الإجرائية في مجلس الوزراء.
ويلفت المتسلحون بتلك المقاربة إلى أنّ وجود الحزب في الحكومة اكتسب أهمية استثنائية ودلالة خاصة على وقع محاولة واشنطن إقصائه، مشيرين إلى أنّ الموفدة الأميركية مورغان أورتاغوس أعلنت بصراحة عن أنّه من الممنوع دخول الحزب إلى الحكومة بأي شكل من الأشكال، أي حتى على مستوى التكنوقراط،وبالتالي فإنّ مجرّد تمثيله بوزيرَين، ولو كانا من التقنيِّين، هو إنجاز له وتثبيت لموقعه في مواجهة المسعى الأميركي لشطبه كرقم صعب من «جدول الحساب ».
ويلفت المقتنعون بخيار الحزب إلى أنّ حضوره في الحكومة ضروري لتثبيت دوره على مستوى المعادلة الداخلية، والدفاع عن مصالح الشريحة الواسعة التي يمثلها، وذلك رداً على محاولات بعض خصومه في الداخل تهميشه أو عزله بعد الحرب الإسرائيلية، بالإضافة إلى كل ذلك، فإنّ الانخراط في الحكومة يساهم،تبعاً للمقتنعين به، في إبقاء عينَي الحزب مفتوحتَين على كل ما يَدور في مركز صنع القرار في مجلس الوزراء.
كذلك، فإنّ انضمام الحزب إلى حكومة العهد الأولى يؤشر أيضاً، وفق المؤيّدين لهذا القرار، إلى حرص الحزب على التعاون مع العهد الجديد وإنجاح مسيرته، وهو يريد إعطاء كل الفرص اللازمة لإنجاح التجربة مع رئيس الجمهورية جوزاف عون والرئيس نواف سلام، على رغم من أنّها بدأت تخضع لاختبارات مبكرة لا تخلو من الحساسية السياسية.

مقالات مشابهة

  • مجلس شباب «ديوا» الأفضل على مستوى الدولة 2025
  • في رمضان .. احذري إعادة تسخين هذه الأطعمة
  • سيناتور أميركي عن تشييع نصرالله وصفي الدين: الأفضل أن نترك هذا الحدث يمرّ
  • iPhone 16e ينافس آيفون 16.. تشتري مين فيهم؟
  • خبراء: 3 مشروبات فقط هي الأفضل لصحة الطفل
  • أيهما كان الأفضل لـالحزب: دخول الحكومة أم البقاء خارجها؟
  • مقارنة بين اكس بنج جي6 وإكسييد آر إكس 2025
  • تحديث جديد من لـ«هواتف شاومي» يحمل ميزات انتظرها الكثيرون
  • شاومي تشارك في يوم المهنة بجامعة الأميرة نورة كشريك تقني
  • احذر من فعلها .. عادات صحية خاطئة في رمضان