عودة ترامواي العاصمة إلى الخدمة
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
أعلنت، سيترام، اليوم الأحد، عن عودة الاستغلال على طول الخط “ترامواي” الجزائر العاصمة على 9 سا 47 دقيقة.
وكانت خدمة الترامواي، صبيحة اليوم، غير متوفرة بين محطتي ميموني حمود ودرقانة وسط. وذلك بسبب عطب تقني. في حين، الخدمة متوفرة من محطتي العناصر وميموني حمود.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
مواقيت جديدةفي حين، أعلنت مؤسسة سيترام المسيرة لترامواي الجزائر، عن مواقيت جديدة لحركة سير قاطراتها.
كما كشف بيان ذات المؤسسة عن الجدول الزمني الجديد لسير الترمواي عبر الولايات الخمس المذكورة سابقا الذي سيكون على النحو التالي:
ترامواي العاصمة: ابتداء من 3 سبتمبر 2023 محطة العناصر أول قاطرة 05:30 آخر قاطرة 23:15. محطة درقانة أول قاطرة 05:30 آخر قاطرة 21:57.
قسنطينة، ابتداء من 1 سبتمبر 2023 محطة بن عبد المالك رمضان أول قاطرة 05:30 آخر قاطرة 22:30. محطة جامعة عبد الحميد مهري أول قاطرة 05:30 آخر قاطرة 22:30.
ترامواي وهران: ابتداء من 1 سبتمبر محطة السانيا أول قاطرة 05: آخر قاطرة 22:00، محطة سيدي معروف أول قاطرة 05:00 آخر قاطرة 22:00 .
محطة سيدي بلعباس: ابتداء من 1سبتمبر أول قاطرة 05:30 آخر قاطرة ،21:30 محطة النقل البري جنوب أول قاطرة 05:30 آخر قاطرة 21:30.
ترامواي سطيف: ابتداء من 3 سبتمبر 2023 محطة أوسيسة العيد محطة 11 ديسمبر 1960 أول قاطرة ،05:30 محطة بارشي عبيد أول قاطرة 05:44. محطة 11 ديسمبر 1960 أخر قاطرة 21:46 آخر قاطرة 22:00 محطة بارشي عبيد آخر قاطرة 21:47.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: ابتداء من سبتمبر 2023
إقرأ أيضاً:
فوبيا مرضية.. ترامب يحول “جوانتانامو” مركزاً لاعتقال المهاجرين
الجديد برس|
أعلنت الإدارة الامريكية الجديدة، الأربعاء، توقيع قانون لاحتجاز المهاجرين غير النظاميين المشتبه في ارتكابهم جرائم، في معتقل غوانتانامو المخصّص عادة للمتّهمين بالإرهاب.
وجاء إعلان ترامب، بعد ساعات من إعلان وزيرة الأمن الداخلي الأمريكية كريستي نويم الأربعاء، أن الإدارة الحالية تدرس استخدام معتقل غوانتانامو ، منشأة احتجاز للمهاجرين.
وقالت نويم في تصريح لشبكة «فوكس نيوز»: «نحن بصدد تقييم الوضع ومناقشته في الوقت الراهن»، موضحة أن القرار في ذلك يعود «للرئيس». واعتبرت أن «السجن هو أصل، وسنواصل البحث عن كيفية استخدام أصولنا لضمان أمن الولايات المتحدة».
خلال حملته الانتخابية، ندّد ترامب على الدوام بـ«غزو» المهاجرين الذي اتّهمهم «بتسميم دماء» الولايات المتحدة وبالتسبب في موجة إجرام، وهو ما لم يثبته أي إحصاء رسمي.
وفتح معتقل غوانتانامو في العام 2002 بداخل قاعدة عسكرية أمريكية في جزيرة كوبا، في إطار «الحرب على الإرهاب» التي أعلنها رئيس الولايات المتحدة في ذاك الحين جورج دبليو بوش بعد اعتداءات 11 سبتمبر 2001.
واحتجز في المعتقل مئات السجناء، بعضهم أعضاء في تنظيم «القاعدة»، وأثار سجالاً حاداً في الولايات المتحدة، بسبب ظروف الاعتقال الشديدة القسوة، وممارسة التعذيب.
وأبدى كل من الرئيسين الديمقراطيين السابقين جو بايدن وباراك أوباما نيّة لإغلاق المعتقل، من دون أن يتمكنا من ذلك في عهديهما.
وفي سبتمبر/ أيلول الماضي، حصلت صحيفة «نيويورك تايمز» على وثائق حكومية تظهر أن الولايات المتحدة تستخدم منذ عقود قاعدة غوانتانامو العسكرية لسجن مهاجرين، يتم اعتراضهم في البحر.
وفق الصحيفة، يتم إيداع المهاجرين الحجز في مساحة منفصلة عن السجن، حيث يُحتجز المعتقلون المتّهمون بالإرهاب.
وتندد جمعيات بالمعاملة التي يلقاها المهاجرون المحتجزون هناك، استناداً إلى شهادات تفيد بأن المهاجرين يخضعون لمراقبة عندما يتّصلون بمحاميهم، وبأنهم يجبَرون على وضع نظارات التعتيم الكامل خلال نقلهم، وبأن تردي النظافة في المكان يجذب الجرذان.