محكمة استئناف عدن تعلن حجز الحكم في قضية الطفلة حنين البكري إلى 22 اكتوبر
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
(عدن الغد)خاص:
قال الصحافي العدني البارز عبدالرحمن أنيس أن محكمة استئناف العاصمة المؤقتة عدن أغلقت باب المرافعة في قضية الطفلة حنين البكري، وحجزت قضية الحكم إلى تاريخ 21 من أكتوبر.
وبين أنيس على منصة "أكس" أن محكمة الاستئناف عقدت الجلسة المرافعة الختامية، ليومنا هذا الأحد، برئاسة القاضي محمد الجنيدي وعضوية القاضي أحمد القطوي والقاضي عبدالله عمر.
وقال انيس في منشوره " أغلقت محكمة الاستئناف بمحافظة عدن باب المرافعة في قضية الطفلة حنين البكري ، وأعلنت حجز القضية للحكم في يوم الأحد 22 اكتوبر".
وكانت محكمة استئناف عدن قد عقدت جلسة المرافعات الختامية صباح اليوم الأحد ، برئاسة القاضي محمد الجنيدي وعضوية القاضي أحمد القطوي والقاضي عبدالله عمر.
وشاهدت المحكمة مقطع فيديو قدمه محاميا الدفاع عن المتهم حسين محمد حسين هرهرة ، كما استجوبت المتهم للمرة الاخيرة.
وقدمت نيابة الاستئناف مرافعة ختامية مكونة من أربع صفحات ، كما قدم محامو أولياء الدم مرافعة ختامية من ثمان صفحات ، فيما قدم محاميا المتهم مرافعة ختامية من أحد عشر صفحة.
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
تفاصيل أولى جلسات استئناف المتهم بذبـ ح عريس العياط
حددت محكمة مستأنف جنايات الجيزة، أولى جلسات نظر الاستئناف المقدم من المتهم بذبح "عريس العياط" على حكم أول درجة بإدانته بالسجن المؤبد وذلك يوم 14 أبريل،
وجاء في تحقيقات النيابة، أن المتهم قتل المجني عليه عمدًا مع سبق الإصرار والترصد، بأن بيت النية وعقد العزم المصمم على قتله لخلاف نشب بينهما، وما إن ظفر به حتى كال له عدة طعنات بسلاح أبيض "سكين" استقرت بمختلف أنحاء جسده ولم يستكن بل استتبع ذلك بنحر رقبته لتأكيد مفارقته للحياة، فأحدث إصابته الموصوفة بتقرير الصفة التشريحية والتي أودت بحياته على النحو المبين بالتحقيقات.
وأضافت التحقيقات وجود صداقة بين المتهم "هشام" والمجنى عليه "أحمد"، وأنهما التقيا يوم الواقعة وفق اتفاق مسبق بينهما على إحضار المجنى عليه إحدى السيدات لإقامة المتهم علاقة جنسية معها بمقابل مادي، وما أن تقابلا حتى اطلعه المجنى عليه بتأخر السيدة وطلب الحصول على المبلغ المالي المتفق فرفض المتهم ذلك.
وتابعت، أن المتهم بادر بالتعدي اللفظي والاشتباك مع المجني عليه والذي ما كان منه إخراج سلاح أبيض "سكين" بحيازته لإسكات المتهم واخافته محاولًا إنهاء الاشتباك، فتمكن المتهم من استخلاص السلاح الأبيض من المجني عليه وباغته بعدة ضربات وطعنات استقرت بأنحاء متفرقة بالجسد، ثم اختبأ المتهم عقب انصراف رفاق المجني وعقد العزم والنية على إنهاء حياته، ونحر عنقه ذبحًا من الخلف، وعزا قصد المتهم القتل العمدي.