“الأكبر في تاريخ المدربين”.. مورينيو يكشف سبب رفض العرض السعودي
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
رفض المدرب البرتغالي، جوزيه مورينيو، عرضا مغريا تم تقديمه له الصيف الماضي، من قبل ناد سعودي.
ونقل الصحفي المعروف، فابريزيو رومانو، من خلال منشور على منصة إكس، عن مورينيو قوله إن نادي الهلال السعودي كان على استعداد لدفع مبلغ ضخم له، يفوق 30 مليون يورو في الموسم الواحد.
ولم يذكر مورينيو الهلال بالإسم، واكتفى بالقول “تلقيت أكبر عرض في تاريخ كرة القدم لمدرب.
وتابع مورينيو “قررت الرفض لأنني أخبرت إدارة روما والمشجعين واللاعبين أنني سأبقى.. لقد أعطيتهم كلمتي”.
ووفقا لمورينيو، البالغ من العمر 60 عاما، لم يُعرض على أي مدرب مثل هذه الصفقة المربحة من قبل.
وفي يونيو تم تداول خبر مفاده أن عملاق دوري المحترفين السعودي الهلال قد تواصل مع المدرب البرتغالي ليصبح مدربه الجديد، لكن مورينيوز الذي سبق وأن درب تشيلسي وريال مدريد وإنتر ميلان، رفض فكرة الانتقال إلى السعودية.
وأعاد الهلال في النهاية تعيين مواطن مورينيو، خورخي جيسوس، وهو واحد من ستة برتغاليين يدربون حاليًا في الدوري السعودي للمحترفين، من بينهم مدرب الاتحاد نونو إسبيريتو سانتو الذي درب توتنهام وولفرهامبتون السابق.
وقام زميلاه المدربان السابقان في الدوري الإنكليزي الممتاز ستيفن جيرارد وسلافن بيليتش بنفس الخطوة، حيث توليا مسؤولية، الاتفاق، والفتح، على التوالي، وانضما إلى مجموعة من اللاعبين ذوي الأسماء الكبيرة مثل رونالدو وبنزيمة ونيمار ومحرز وآخرون.
موقع “فور فور تو” قال في تعليقه على تصريح مورينيو “لعله مورينيو يتساءل الآن عما إذا كان قد اتخذ القرار الصحيح” وذلك بعد بداية فريق روما السيئة في الدوري الإيطالي.
وخسر روما ثلاث مباريات وفاز بمباراة واحدة فقط، في أول ست لقاءات ليجد نفسه يحوم فوق منطقة الهبوط مباشرة.
الحرة
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
مبعوث “الديوان الملكي السعودي” يلتقي زعيم “هيئة تحرير الشام” في دمشق
الجديد برس|
قالت قناة الجزيرة، أن زعيم “هيئة تحرير الشام”، التقى في العاصمة السورية دمشق، وفداً رسمياً سعودي.
وأضافت القناة القطرية، ان الوفد، الذي التقاه أبو محمد الجولاني، في قصر الشعب بدمشق، يضم مبعوثاً من “الديوان الملكي” اضافةً للسفير السعودي.
وهذه ليست المرة الأولى، التي يلتقي فيها الجولاني، وفوداً رسمية في العاصمة دمشق، فقد أرسلت واشنطن، موفدةً خاصة، للقاء الجولاني، المصنف على القائمتين الامريكية والاممية للإرهابيين المطلوبين.
كما ان دولاً عربية وإسلامية، كقطر وتركيا، قد بادرتا بفتح سفارتهما، في دمشق، بعد أسبوعين فقط، من سيطرة الفصائل المسلحة، على الحكم في سوريا.