قالت هالة الخطيب المدير التنفيذي للاتحاد المصري للغرف السياحية، إن سابقا كانت توجد حوادث متكررة علي الطرق، لتجعلنا نضع محددات سرعة على الأتوبيسات السياحية وتدريب السائقين لتتجه الفكرة إلي إنشاء المركز المصري للقيادة الآمنة.

 

أشارت الخطيب خلال لقاء صحفي مع محرري الملف السياحي اليوم إلي أن هناك منحا لتدريب سائقي السياحة يقدمها المركز المصري للقيادة الآمنة، عبر محاكاة ومهارات قد تصادف المركبة التى يقودها السائق خلال القيادة وذلك بالتنسيق مع إحدى الشركات العالمية.

 

أوضحت الخطيب أن افتتاح المركز المصري للقيادة الأمنة في مارس ٢٠١٢ لتدريب سائقي شركات السياحة، ومازال يحظي برعاية وزارة السياحة.

 

أفادت أن المركز هو الوحيد من نوعه في الشرق الأوسط وأفريقيا، حيث درب أكثر من ٧٠ الف متدرب عبر شركة دولية للنقل السياحي.

 

لفتت أنه في ٢٠٠٢ ابتدي الاتحاد والغرف السياحية ، بتدريب العاملين والمقبلين على العمل ، ونتج عن تدريب ٢٧٤١٣١ متدرب من ٢٠٠٢ الي ٢٠١٨ .

 

واستكملت حديثها قائلة انه من يناير ٢٠١٩ حتى اغسطس ٢٠٢٣ ورغم الظروف العالمية تم تدريب ١١٠٢٣٩ متدربا.

٢٠٢٣١٠٠١_١١٥٣٢٦ ٢٠٢٣١٠٠١_١١٥٣٢٠ ٢٠٢٣١٠٠١_١١٥٣٢٤ ٢٠٢٣١٠٠١_١٢١٧٣٨

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الشرق الأوسط وإفريقيا الغرف السياحية شركات السياحة

إقرأ أيضاً:

"المسيرة الكبرى".. حكاية ملحمية لا مثيل لها

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

صدرت حديثا عن صفصافة للنشر الترجمة العربية لكتاب "المسيرة الكبرى"، للكاتب جيانغ تينغيوي، والذي نقله عن الصينية يحيى مختار، والذي يتناول واحدة من الأحداث الكبرى في تاريخ الثورة الثقافية الصينية، والتي مهدت الطريق للصين الحديثة، وأسفرت عن نقل القاعدة الثورية الشيوعية من جنوب شرق الصين إلى شمال غربها، وظهور ماو تسي تونج باعتباره زعيم الحزب بلا منازع.


خلال المسيرة الكبرى، زحف الجيش الأحمر للعُمَّالِ والفلاحين الصينيين عبر مسافة تتجاوز ثلاثين ألف كيلومتر، محاربًا ببسالة عبر أربع عشرة مقاطعة، متسلقًا الجبال، وعابرًا الأنهار، متجاوزًا الأهوال والأخطار، متغلبًا على صعوبات وعقبات لا حصر لها، ومجسدًا بذلك الروح البطولية القائلة: "الجيش الأحمر لا يهاب صعاب المسيرة الكبرى؛ ويستخف بآلاف الأنهار والجبال".

ويقول الناشر: لقد تجاوزت روح المسيرة الكبرى حدود الزمان والمكان، وسارت نحو العالم، وأصبحت ثروة روحية ثمينة مشتركة للبشرية جمعاء. وقد أشاد العديد من الأصدقاء الدوليين بالمسيرة الكبرى للجيش الأحمر الصيني. 

فقد وصف الصحفي الأمريكي إدجار سنو المسيرة الكبرى بأنها "حملة عسكرية ملحمية لا مثيل لها في العصر الحاضر". كما أشاد الكاتب الأمريكي هاريسون سالزبوري بالمسيرة الكبرى، ووصفها بأنها "الحدث الأكثر إلهامًا وشجاعة منذ أن شرعت البشرية في تدوين التاريخ"، وأنها نصب تذكاري للعزيمة والشجاعة الإنسانية، وستظل خالدة إلى أبد الآبدين.

يضيف: لم تكن المسيرة الكبرى مجرد إنجاز ثوري لا مثيل له في تاريخ البشرية أو ملحمة بطولية مزلزلة للأمة الصينية فحسب، بل كانت أيضًا إنجازًا صنعه جنود وجنرالات الجيش الأحمر بروحهم ودمائهم، مجسدين بذلك روح المسيرة الكبرى العظيمة، التي أصبحت بدورها ثروة روحية ثمينة للأمة الصينية. 

مقالات مشابهة

  • مي عبدالحميد: مشروع سكن لكل المصريين لا مثيل له في أي بلد
  • السفير المصري ورئيس هيئة تنشيط السياحة يفتتحان الجناح المصري بمعرض لشبونة الدولي
  • أرياف الشرقية السياحية تستهوي الأهالي والمقيمين بالمنطقة خلال شهر رمضان
  • "المسيرة الكبرى".. حكاية ملحمية لا مثيل لها
  • مليون ريال مساهمة قطاع السياحة في الناتج المحلي
  • خبير: افتتاح المتحف المصري الكبير دفعة قوية لقطاع السياحة
  • «اتحاد الغرف السياحية»: وصول عدد الوافدين لـ 30 مليون سائح بحلول 2030 يتطلب تعاونا بين القطاع السياحي والدولة
  • نائب: مصر من الدول الرائدة في صناعة الأدوية بالشرق الأوسط وأفريقيا
  • الخارجية الأمريكية: وقف إطلاق النار بأوكرانيا قد يتم خلال أيام
  • جدة تحتضن أول معرض عائم للامتياز التجاري