أستاذ تخطيط عمراني: مصر خرجت من تصنيف حوادث الطرق بسبب تطوير البنية التحتية|فيديو
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
قال الدكتور سيف الدين فرج، أستاذ التخطيط العمراني، إن البنية التحتية هي أساس التطوير، وهي من أبجديات صناعة التنمية في العالم.
وأضاف الدكتور سيف الدين فرج، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "صباح الخير يا مصر "، المذاع على فضائية "القناة الأولى"، أن مصر في عام 2014 كانت تحتل المركز الأول عالميا في حوادث الطرق، والآن أصبحت خارج هذا التصنيف.
وأكد أن مصر شهدت طفرة حقيقية في السكك الحديدية، وأصبحت تمثل عنصرا أساسيا للنقل سواء للأفراد أو الصناعات.
ولفت إلى أن هذه الصناعات لم تكن لتتحقق دون إصلاح للبنية التحتية للطرق، متابعا: "كنا بنقف على الدائري 3 ساعات، ودلوقتي أقصى مشوار على الدائري ثلث ساعة على الأكثر".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تطوير البنية التحتية
إقرأ أيضاً:
خرجت وعدت لأجدهم شهداء.. شاب فلسطيني يبكي فقدان عائلته الـ 17 (فيديو)
عرضت وكالة “وفا” الفلسطينية قصة مؤثرة عن الفلسطيني محمود سكر (23 عاما)، الناجي الوحيد من عائلته المكونة من 17 فردا بعد استهداف منزلهم بغارة إسرائيلية في حي الشيخ رضوان غرب مدينة غزة، وحيداً في خيمة بمنطقة الزوايدة وسط قطاع غزة.
وقال : “استشهد أهلي بالكامل، حيث فقدت جميع إخوتي وأبناء عمي، قبل نصف ساعة من وقوع الحادث، خرجت من المنزل، وبعد نصف ساعة تلقيت خبر استشهاد عائلتي، ولم أصدق ما سمعته”.
إندونيسيا: قمة الدول الثماني تدين الاعتداءات الإسرائيلية في غزة ولبنان أذربيجان: لن ندخر جهدا لتخفيف آثار الأزمة الإنسانية في غزةوأكمل: “اتصل بي صديقي وأخبرني أنه سيأخذني إلى المستشفى، ظننت أنهم جميعًا في المستشفى مصابين، لكن عندما وصلت، وجدتهم جميعًا بجانب بعضهم البعض، كانت أمي وأبي وإخوتي وعمامي هناك، ولم يتبقَ أحد في المنزل، هذا أبي، وهذه أمي، وهذا أخي الكبير، وأخي التوأم، وأخي الصغير، وهذه أختي الكبيرة، وهذه أختي زوز، وهذه شهد الصغيرة، وأبناء عمي، جميعهم في نفس المكان”.
الآن، أعيش بمفردي في خيمة في الزوايدة، لم أستطع استيعاب ما يحدث، وكأنني في حلم، كل يوم، أجد نفسي وحدي، وأتذكر عائلتي في كل لحظة، ولا أستطيع نسيانهم".
وتابع: “بعد شهرين، انتقلت إلى الجنوب، حيث كنا محاصرين في النصر أنا وخالي، وظللنا محاصرين في مستشفى مصر لمدة أربعة أيام، ثم تم إجلاؤنا بواسطة الصليب الأحمر، وانتقلنا من منطقة إلى أخرى، حتى وصلنا إلى الزوايدة، والآن، أعيش هنا بمفردي”.