#سواليف

أفادت وسائل إعلام تركية بسماع دوي #انفجار قرب #مقر #وزارة_الداخلية في ‫#العاصمة_التركية #أنقرة‬ وإغلاق الشوارع المؤدية إلى المنطقة.

وتحدثت الأنباء عن إلقاء قنبلة يدوية من داخل سيارة.

وأشارت إلى أن ‏فريق المتفجرات يقوم بفحص السيارة بعد الانفجار الذي وقع بأنقرة.

مقالات ذات صلة هام من السير حول لوحات المـركبات غير الواضحة 2023/10/01

و تم إغلاق المنطقة المحيطة بمقري وزارة الداخلية ومجلس البرلمان في العاصمة.

واتخذت الأجهزة الأمنية التركية تدابير أمنية مشددة في محيط البرلمان التركي الذي كان من المتوقع أن يشهد اليوم الأحد افتتاح الدورة التشريعية الجديدة بمشاركة الرئيس أردوغان.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف انفجار مقر وزارة الداخلية أنقرة

إقرأ أيضاً:

وزارة الإعلام السورية تحدد للمرة الأولى دولة تقف وراء أحداث الساحل الدامية

 

قال مدير العلاقات العامة بوزارة الإعلام السورية، علي الرفاعي، مساء يوم الجمعة، إن السلطات تمكنت من تحرير جميع الأسرى الذين أسروا من قبل فلول نظام بشار الأسد.

 وأضاف علي الرفاعي أن ضباطا بالنظام السابق هم من تولوا القيام بالعمليات ضد الدولة السورية بدعم إيراني، وفق ما نقلته "الإخبارية السورية". وشدد مدير العلاقات العامة على الرفض التام للطائفية التي زرعها النظام السابق بين السوريين.

كما أكد الرفاعي أنهم لن يقبلوا بتقسم سوريا بأي ثمن وأن الدولة السورية ستبقى موحدة بكافة مواطنيها.

من جهته، وجه رئيس جهاز الاستخبارات العامة في سوريا أنس خطاب أصابع الاتهام إلى قيادات عسكرية وأمنية سابقة من النظام البائد لوقوفها وراء أحداث الساحل، فيما عمت تظاهرات غاضبة معظم المدن السورية وفي المقدمة منها العاصمة وريفها القريب.

وأكد رئيس جهاز الاستخبارات العامة في سوريا خلال تدوينات على منصة "إكس" على "أنه ومنذ اللحظة الأولى لتحرير مدينة حلب وحتى تحرير العاصمة دمشق، كنا في إدارة العمليات العسكرية نوجه جميع وحداتنا المنتشرة في المحافظات إلى ضرورة ضبط النفس وحسن التعامل مع الآخرين، وما زلنا حتى اللحظة ندعو إلى ذلك، فالمصالح العليا مقدمة على كل شيء".

وبين أن "بعضا من ضعاف النفوس والمجرمين استغلوا الأوضاع السابقة والظروف الصعبة التي مرت بها البلاد، حيث ورثنا نظاما فاسدا مجرما بكل المقاييس، فراحوا يخططون ويجهزون لمحاولة ضرب الوجه الجديد لسوريا المستقبل الذي آلمهم زهوه وازدهاره".

وذكر أنه "وحسب التحقيقات الأولية، فإن قيادات عسكرية وأمنية سابقة تتبع للنظام البائد تقف وراء التخطيط والتدبير لهذه الجرائم، عبر توجيهها من قبل بعض الشخصيات الفارة خارج البلاد والمطلوبة للعدالة والقضاء".

وقال: "بعد مضي 90 يوما على تحرير العاصمة دمشق، ظن بعض الحمقى والمغفلين أنهم قادرون على إسقاط إرادة شعبنا العظيم في تحديد مصيره ومستقبله الذي يضمن لهم حياة حرة كريمة، فأطلقوا عمليتهم الغادرة التي راح ضحيتها العشرات من خيرة رجالنا في الجيش والأمن والشرطة".

ومحذرا فلول النظام السابق قال أنس خطاب: "إلى الذين لم يقرأوا تحذيراتنا لهم في وقت سابق بشكل صحيح أقول لقد ورطتكم أياد خبيثة بما تفعلونه اليوم، ولن نسامح من تلطخت أيديهم بدماء رجالنا الطاهرة، وليس أمامكم سبيل إلا أن تسلموا أنفسكم وأسلحتكم لأقرب جهة أمنية".

 

مقالات مشابهة

  • ممثل وزارة التجارة الداخلية: المخابز العامة في اللاذقية وطرطوس تعمل بطاقتها الإنتاجية الكاملة
  • وزارة الداخلية تصدر دليلًا إرشاديًا للمحافظة على أمن المصلين
  • المدينة المنورة.. معرض الداخلية يستعرض الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن
  • المرأة في الداخلية ..كفاءة واقتدار
  • ما تفاصيل الاجتماع المتفجر الذي شهد صداما بين مسؤولي ترامب وماسك؟
  • وزارة الإعلام السورية تحدد للمرة الأولى دولة تقف وراء أحداث الساحل الدامية
  • من هم قيادات الحوثيين الذي شملهم قرار العقوبات الأمريكية؟
  • وزارة الداخلية تحذر من رسالة احتيالية تستهدف مستخدمي “الفيسبوك”
  • لقطات من مشفى بانياس الوطني بعد التخريب الذي طاله جراء ممارسات فلول النظام البائد يوم أمس
  • وزارة الداخلية تداهم ورش تصنيع الأسلحة النارية