أستاذ صحة عامة: الشاي الأخضر يقلل من فرص الإصابة بـ الزهايمر والشلل الرعاش (فيديو)
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
حذر الدكتور عبد اللطيف المر، أستاذ الصحة العامة والطب الوقائي، من تناول الشاي عقب تناول وجبة الغذاء مباشرة، حيث أنه يعيق امتصاص الحديد، وبالتالي قد يصاب الشخص بالأنيميا.
عاجل.. البحوث الفلكية تكشف أسباب ظهور الشمس زرقاء فى سماء بريطانيا الأرصاد الجوية: البلاد تشهد أجواء خريفية بامتياز اليوم الأحد (فيديو) فوائد تناول الشايوأشار المر، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "صباح الورد" المذاع عبر فضائية "TeN"، اليوم الأحد، إلى أن كل أنواع الشاي واحدة، ويختلف الشاي لآخر حسب طريقة العمل، موضحا أن الشاي مضاد للأكسدة، ويعتبر الشاي الأخضر هو أفضل نوع من أنواع الشاي يحتوي على مضادات أكسدة.
وقال إن شرب الشاي الأخضر مفيد للجسم، ويقلل من فرص الإصابة بالزهايمر والشلل الرعاش، فضلا على أنه يساعد في تحسين الهضم، ويساهم في تخفيض الوزن، مشددا على ضرورة تناول الشاي باعتدال حتى نستفيد من فوائده، ونبتعد عن أضراره، فلا يجب الإكثار من تناول على مدار اليوم، حيث لا نزيد عن 3 أكواب من الشاي يوميا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أستاذ الصحة العامة الشاي
إقرأ أيضاً:
هل غضب الله هو سبب حرائق لوس أنجلوس؟..أستاذ تفسير يحسم الجدل (فيديو)
أكد عبد الشافي الشيخ، أستاذ التفسير بجامعة الأزهر، أن البعض يعتقد أن حرائق لوس أنجلوس التي حدثت في أمريكا قد حدثت نتيجة غضب من الله سبحانه وتعالى بعد موقف الإدارة الأمريكية من أزمة غزة، والبعض يعتقد أن ما حدث هو نابع من الطبيعة فقط نتيجة أمر الله سبحانه وتعالى.
حرائق لوس أنجلوس.. إجمالي الأراضي التي التهمتها النيران تزيد على مساحة باريس العشرات تحت الأنقاض.. الكلاب البوليسية تبحث عن جثث حرائق لوس أنجلوس لا بد من احترام تدابير الله في الأرضوقال عبد الشافي الشيخ، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "أخر النهار"، عبر فضائية "النهار"، أن الله سبحانه وتعالى بنى الكون على سنن وقوانين، مؤكدا أن آيات الله في الكون واضحة، مؤكدا أنه لا بد من احترام تدابير الله في الأرض.
وتابع أستاذ التفسير بجامعة الأزهر، أنه لا بد أن ننظر للأحداث التي تمت في الولايات المتحدة بنظرة إيمانية، بأن الله قادر على شيء، ولا بد من العودة إلى طريق الهداية والتوبة.
كشفت إدارة الغابات والحماية من الحرائق في كاليفورنيا أن إجمالي مساحة الأراضي التي التهمتها حرائق الغابات في مناطق باليساديس وإيتون وهرست بمدينة لوس أنجلوس تتجاوز مساحة العاصمة الفرنسية باريس.
وأوضحت الإدارة - حسبما ذكرت شبكة "سي إن إن" الأمريكية اليوم الإثنين - أن النيران التهمت حوالي 38 ألفا و629 فدانا من الأراضي، وهو ما يعادل 60 ميلا مربعا، بينما تبلغ مساحة باريس 40 ميلا مربعا.
ولفتت الإدارة إلى أن مساحة الأراضي التي احترقت في منطقة باليساديس وحدها تبلغ حوالي 37 ميلا مربعا، وهو ما يقترب من مساحة باريس.
وتسببت الحرائق المدمرة المشتعلة منذ يوم الثلاثاء الماضي في سقوط 16 قتيلا، وتسببت في إجلاء حوالي 200 ألف شخص وتدمير حوالي 12 ألف منزل بما فيها أحياء تم تدميرها بالكامل.
وفي السياق، وقع حاكم ولاية كاليفورنيا جافين نيوسوم على أمر تنفيذي واسع النطاق يهدف إلى تسهيل عمليات إعادة البناء بعد الحرائق التي اجتاحت الولاية، من خلال تعليق عملية المراجعة البيئية المكلفة والمستهلكة للوقت في كاليفورنيا لأصحاب المنازل والشركات التي تضررت ممتلكاتها أو دمرت.
وذكرت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية أنه من المرجح أن يكون الأمر التنفيذي هو الأول من بين العديد من تدابير تيسير التصاريح التي أصدرتها مؤسسات الولاية في أعقاب الحرائق المدمرة في جميع أنحاء منطقة لوس أنجلوس الكبرى.
وبحسب الصحيفة، يغطي أمر نيوسوم - المكون من ثلاث صفحات - جميع مقاطعات لوس أنجلوس وفينتورا ويوجه ومؤسسات الولاية بالتنسيق مع الحكومات المحلية لإزالة أو تسريع عمليات التصاريح والموافقة أثناء إعادة البناء.
كما أعلن الحاكم أنه علق جميع متطلبات التصاريح بموجب قانون ساحل ولاية كاليفورنيا لإعادة بناء العقارات بعد الحرائق.
ولفتت الصحيفة إلى أن كاليفورنيا هي واحدة من أكثر الأماكن صعوبة وتكلفة في البناء في أمريكا، وهو العامل المحرك وراء النقص طويل الأمد في المساكن ذات الأسعار المعقولة في الولاية.. وما بين مؤسسات الولاية ولجان استخدام الأراضي المحلية، فإن عملية تطوير المباني من المجمعات المكتبية إلى مجمعات الإيجار المدعومة، أطول وأكثر تكلفة من أي ولاية أخرى تقريبا.