موقع 24:
2024-07-03@20:16:46 GMT

ناشطة "بيتا" تعرقل عرض "إرميس" في أسبوع باريس للموضة

تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT

ناشطة 'بيتا' تعرقل عرض 'إرميس' في أسبوع باريس للموضة

أقامت دار "إرميس" عرضاً للأزياء، أمس السبت، في باريس، تضمّن أحذية مسطحة وملابس غير رسمية لكن أنيقة، إلا أنّ الحدث قاطعته للحظات ناشطة من جمعية "بيتا" المدافعة عن الحيوانات.

وأُقيم في مكان عرض الأزياء ديكور يتمثل بمرعى مع رائحة خيول ونباتات أعادت الدار زراعتها.

peta protesters were at the hermès show ???? pic.

twitter.com/7QfchVnGLC

— ???????????????????????? (@pradapearll) September 30, 2023

وأقدمت ناشطة في منظمة "بيتا" على مقاطعة عرض الأزياء، إذ انضمت إلى عارضات الأزياء على المنصة، حاملةً لافتة عليها "إرميس: أوقفوا استخدام جلد الحيوانات".
وأوضح بيان للمنظمة التي تستنكر استخدام الدار جلود التماسيح أنّ "بيتا اقتحمت منصة إرميس لحض الماركة على التخلي عن هذه المواد".

#ParisFashionWeek2023 : PETA vient de faire irruption sur le podium du défilé @Hermes_Paris avec un message pour la marque : « Hermès : stop aux peaux exotiques ! » #Hermes pic.twitter.com/9qZ74HTAt3

— PETA France (@PETA_France) September 30, 2023

وعلى منصة العرض، برز اللون الأحمر بكل تدرجاته، في خطوة مغايرة لما اعتمدته دور الأزياء الأخرى من ألوان قاتمة في تصاميمها.
وقالت المديرة الفنية للمجموعات النسائية ناديج فانهي-سيبولسكي لوكالة فرانس برس "يمكن أن يكون للأحمر دلالات سلبية جداً. لكنني أردت استعادة جانبه الجمالي وما يرمز إليه من قوة وجمال".

وشهد الحدث عرض سراويل قصيرة وفساتين فضفاضة وبزات ناعمة، وهي تصاميم تدفع مرتديها للجلوس على العشب والتنزه في الطبيعة.
وأضافت القمصان القصيرة (كروب توب) والفتحات على الظهر أو على الخصر، لمسة من الرقي على التصاميم.

وتقول المصممة "أترك للنساء خيار توقيت وظروف ارتداء هذه الملابس. لا أحب أن أعطي توجيهات في هذا الخصوص".
وانتعلت عارضات الأزياء صنادل مسطحة استوحيت من أحذية المشي لمسافات طويلة.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: زلزال المغرب انتخابات المجلس الوطني الاتحادي التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة أسبوع باريس

إقرأ أيضاً:

كل أسبوع| ذكرى 30 يونيو.. والثورة على الإخوان

مرت على خير ذكرى 30 يونيو، ذلك التاريخ المحفور فى وجدان المصريين الذين ثاروا على حكم جماعة الإخوان الإرهابية، وإنى بهذه المناسبة أتذكر موقفا حدث بينى وبين واحد من عامة الإخوان المجرمين المضحوك عليهم أو الضالين من أهل السمع والطاعة دون إعمال عقل ولا تفكير، وهو حى يرزق ولا يطيق أن يرانى أو يجتمع معى فى مكان.

هذا الموقف حدث بعد شهور قليلة من تولى جماعة الإخوان الإرهابية سلطة البلاد، ولا أقول تولى محمد مرسى رئاسة الدولة، لأنه لم يكن إلا مجرد دمية فى يد الجماعة ومرشدها المجرم محمد بديع وبطانته من نوعية المجرمين: خيرت الشاطر، محمد البلتاجي، محمود عزت، و.. و.. و.. صفوت حجازى.

هذا الإخوانى، الذى يبدو ظاهريا - كعامة الإخوان - وديعا مسالما يحرص على أداء الصلوات فى أوقاتها، قال لى: نحن الآن نفكر فيمن يخلف الرئيس مرسى فى حكم مصر من قيادات الجماعة بعد أربعة أعوام، لأننا مطولين شوية فى الحكم.

وجدتنى أرد عليه بلسان الواثق بالله قائلا: انت فاكر إن مرسى سيكمل مدته، والله العظيم لو كمل السنة يكون طول.

فضحك هذا الإخوانى ضحكة صفراء فيها الاستعلاء والزهو والسخرية مما أقول، ثم قال: هنشوف.

وبعدها قلت فى نفسى: لماذا حددت بقاء مرسى فى السلطة مدة عام، وأنا لست محللا سياسيا، ولا خبيرا استراتيجيا، ولم تكن قد ظهرت فى الأفق حالة الغضب العارمة بين جموع الشعب بحيث يملأنى هذا اليقين، إلى الحد الذى يجعلنى أقسم بالله على مدة محددة لبقاء مرسى فى السلطة.

وإن هى إلا شهور قليلة وتتسارع وتيرة الأحداث بداية من حملة تمرد التى لاقت استحسان ملايين المصريين، وحين وجدت الاستمارات توزع أسفل بيتى بمصر الجديدة فى محيط قصر الاتحادية، ويتسابق الناس فى التوقيع عليها استبشرت خيرا وحرصت على توقيع استمارة تمرد، وأخذت استمارة أخرى، لتصويرها وتوزيعها على الأصدقاء والمعارف.

وتتسارع الأحداث أكثر مع تزايد عدد الموقعين على استمارة تمرد، حتى حدثت ثورة 30 يونيو 2013، التى خرج فيها ملايين المصريين، في مظاهرات حاشدة، مطالبين بعزل محمد مرسى، ورحيل حكم الإخوان.

كانت سعادتى بالغة حين رأيت هذا الطوفان البشري القادم من جميع الاتجاهات، وبه كل الطوائف ومختلف الأعمار، وكانت السمة الغالبة أن الأسر بأكملها نزلت ووجهتها قصر الاتحادية، فتأكدت أن هذه الإرادة الشعبية الحقيقية لن يردها شيئ، لأنهم استشعروا خطورة هذه الجماعة على مصر والمصريين جميعا.

اطمأن قلبي، وازدادت ثقتى فى أن حكم هذه الجماعة سيكون إلى زوال، وأن إرادة المصريين حتما ستنتصر.

وها هى الجماعة الإرهابية تخسر كل شيء، فقد خسرت حلم السيطرة والتمكين الذي عاشت عليه عشرات السنين، وفقدت الرصيد الذي بنته على مدى تاريخها الطويل، من خلال الأعمال الخيرية، ومحاولة استغلال البسطاء من أجل كسب أصواتهم في الانتخابات.

لقد خسرت الجماعة كل تعاطف شعبى، وصارت فى أسوأ موقف مرت به منذ نشأتها، ربما يفوق كثيرا صدامها مع الزعيم الراحل جمال عبد الناصر، خاصة بعد محاولة اغتياله في حادث المنشية بالأسكندربة سنة 1954م، لكن هذه المرة انتهت الجماعة وذهبت - إن شاء الله تعالى - إلى غير رجعة، لأن أغلب المصريين شعروا بالخطر مع حكم الإخوان، فمع وصولهم للسلطة ظهرت حقيقتهم، وكيف أن هذا التنظيم يسعى إلى أن يحكمنا أو يقتلنا.

إنهم يحتكرون السلطة والدين، ويظنون أنهم وحدهم هم المسلمون وغيرهم كافر.

هذه الجماعة وأخواتها من الجماعات الإرهابية يرفضها المصريون، الذين لا يقبلون بحكم جماعة لا تراعى مصالح الوطن ولا تحقق صالح الدين.

[email protected]

اقرأ أيضاًبوابة الوظائف الحكومية تعلن عن وظائف جديدة «تفاصيل»

«اتأكد من الحل».. نموذج إجابات امتحان الإنجليزي 2024 للثانوية العامة

مقالات مشابهة

  • فوضى الطاكسيات تعرقل تطور النقل الحضري بالمغرب قبل حلول المونديال ولفتيت يتوعد نقل التطبيقات
  • كل أسبوع| ذكرى 30 يونيو.. والثورة على الإخوان
  • فؤاد: المخلفات واستدامة الأزياء من المجالات الواعدة للاستثمار البيئي غير التقليدي
  • بأجواء من القرن التاسع عشر.. موسكو تحيي فعالية “حفل بوشكين الراقص”
  • ناشطة حقوقة فلسطينية تكشف ظروف الاعتقال بسجن "عوفر" الإسرائيلي
  • مصممة أزياء سعودية: صممت 6 قطع باللون الأبيض وفستان الزفاف لصاحبات الذوق الجرئ
  • لقاء سويدان: بحرم نفسي من الأكل للحفاظ على رشاقتي والبوتكس مهم لبشرتي
  • مبادرة “100 براند سعودي” تثري أسبوع الموضة في باريس بعرض أزياء حصرية لـ11 علامة سعودية
  • بالفيديو.. عودة مهرجان الفولكلور الملون إلى زيورخ بعد غياب 50 عامًا
  • بعد فوز “العربجي”.. باسم ياخور بأقوى هجوم على مهرجانات “عرض الأزياء”