10 صور ترصد ارتفاع نسب حضور الطلاب بالفصول في أول يوم دراسة
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
دقت أجراس مدارس جمورية مصر العربية اليوم معلنة بدء العام الدراسي الجديد رسمياً بمختلف محافظات الجمهورية، وسط التزام تام بجميع التعليمات الصادرة عن وزارة التربية والتعليم لضمان انضباط العملية التعليمية.
وفي هذا التقرير، ينشر موقع “صدى البلد” صوراً ترصد أجواء بدء الدراسة في الفصول داخل مدرسة المحمدية الرسمية للغات التابعة لإدارة وسط القاهرة التعليمية.
وتلاحظ ارتفاع نسب الحضور اليوم في مختلف الفصول، والتزام الطلاب بالزي المدرسي في أول يوم دراسة
وانتظم اليوم الطلاب والطالبات في جميع المدارس الموجودة على مستوى الجمهورية، فبعد أن بدأت الدراسة أمس، السبت، في مدارس 12 محافظة، تشهد مدارس باقي محافظات الجمهورية اليوم، الأحد، بدء العام الدراسي الجديد.
وتفقد الدكتور رضا حجازى، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، مدرسة السيدة نفسية بالقاهرة لمتابعة انطلاق العام الدراسى الجديد.
وتابع وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، انتظام الدراسة في المدرسة.
وشدد وزير التربية والتعليم على أهمية حضور الطلاب والمعلمين والالتزام بتعليمات انضباط العملية التعليمية في المدارس.
كما وجه وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، قيادات الوزارة والمديريات التعليمية والإدارات بمتابعة انتظام الدراسة لتذليل أى عقبات أمام الطلاب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بدء الدراسة فی المدارس وزیر التربیة والتعلیم
إقرأ أيضاً:
دراسة حديثة: التقلبات الحرارية المفاجئة تهدد حياة الملايين بحلول نهاية القرن| فيديو
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت دراسة علمية جديدة عن خطر متزايد يهدد البشر مع نهاية القرن الحالي، يتمثل في التقلبات الحرارية المفاجئة التي من المتوقع أن تتسبب في مقتل عدد غير مسبوق من الأشخاص، خاصةً في المناطق الفقيرة والأكثر هشاشة.
شدة التقلبات الحراريةوأظهرت الدراسة ارتفاعًا بنسبة 60% في شدة التقلبات الحرارية منذ عام 1961، حيث أصبحت هذه الظواهر تؤثر على 60% من مناطق العالم. وتوقعت الدراسة أن تزداد شدة هذه التقلبات بنسبة 8% إضافية بحلول عام 2100، مما ينذر بكوارث بيئية وصحية خطيرة.
https://youtu.be/jigq83ZACqg
انبعاثات الكربون: المتهم الأول
بحسب نتائج البحث، فإن السبب الأساسي وراء هذه الظواهر المناخية القاتلة يعود إلى ارتفاع انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بنسبة 151% خلال العقود الماضية، مما أدى إلى إحداث اضطرابات عميقة في النظم البيئية، أبرزها تدمير المحاصيل الزراعية نتيجة تغيرات حرارية غير متوقعة.
وسجلت الدراسة خسائر اقتصادية بمليارات الدولارات في كل من أوروبا والولايات المتحدة نتيجة موجات حر غير مسبوقة، بينما كانت المناطق الفقيرة مثل إفريقيا جنوب الصحراء وأمريكا اللاتينية الأشد تضررًا، حيث واجهت آثار التقلبات بمعدل 6 أضعاف مقارنة بباقي أنحاء العالم.
تداعيات صحية مدمرةلم تتوقف التأثيرات عند الجانب البيئي والاقتصادي، إذ سجلت الدراسة زيادة حادة في الوفيات المُبكرة بسبب موجات البرد القاتلة، إلى جانب ارتفاع معدلات أمراض القلب ومشاكل الجهاز التنفسي المرتبطة بالحرارة الشديدة.
وأكدت النتائج أن الأطفال الذين يولدون اليوم سيواجهون ما لا يقل عن سبع كوارث مناخية قبل بلوغهم سن الثامنة عشرة، ما لم يتم اتخاذ إجراءات عاجلة للحد من الاحترار العالمي.
الحاجة إلى تحرك عالمي عاجلحذّرت الدراسة من أن تجاوز ارتفاع الحرارة العالمي حاجز 1.5 درجة مئوية سيؤدي إلى تفاقم الكوارث المناخية بشكل لا رجعة فيه. كما أكدت أن التقلبات الحرارية لا تتيح وقتًا كافيًا لبناء بنى تحتية قادرة على مواجهة الكوارث، مشيرةً إلى أن أنظمة الإنذار الحالية غير كافية أمام سرعة وشدة الظواهر "المُباغتة".
ولفت الباحثون إلى ظهور تأثيرات مركبة مثل: الجفاف، الفيضانات، وحرائق الغابات، مما أربك خطط الاستجابة للكوارث البيئية وزاد من صعوبة السيطرة عليها.
توصيات الدراسة: خفض الانبعاثات ودعم الدول الناميةفي مواجهة هذا السيناريو الكارثي، أوصت الدراسة بضرورة:
خفض انبعاثات الكربون بنسبة 6% سنويًا بدءًا من الآن.دعم الدول النامية وتمويل مشاريع التكيُّف مثل أنظمة الري الذكية.التحول الكامل نحو الطاقة المتجددة والتخلي عن الوقود الأحفوري بحلول عام 2050.كما حذرت الدراسة من أن كل زيادة بمقدار 0.1 درجة مئوية ستؤدي إلى تعريض 140 مليون شخص إضافي لخطر الموت الحراري.