«الوطنية للانتخابات» تحدد بنكين فقط لفتح حساب لمرشحي الرئاسة
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
حددت الهيئة الوطنية للانتخابات، ضوابط مهمة بشأن الدعاية الانتخابية في انتخابات رئاسة الجمهورية 2024، في القرار رقم 15 لسنة 2023، مؤكدة أن الحد الأقصى لما ينفقه كل مرشح على حملته الانتخابية عشرين مليون جنيه، وفي حالة انتخابات الإعادة يكون الحد الأقصى للإنفاق خمسة ملايين جنيه.
ضرورة فتح حساب بالعملية المحليةوشددت الهيئة الوطنية في قرارها على المرشح بضرورة فتح حساب بالعملية المحلية بأحد البنكين وهما البنك الأهلي أو بنك مصر، على أن يودع فيه كافة الأموال المخصصة لحملته الانتخابية وعليه أن يخطر الهيئة باسم البنك ورقم الحساب.
كما شددت الهيئة على البنك المودع به والمرشح بضرورة إبلاغها أولًا بأول بما يتم إيداعه في هذا الحساب ومصدره، ويلتزم المرشح بإخطار الهيئة أولًا بأول بأوجه إنفاقه منه ولا يجوز الإنفاق على الحملة الانتخابية من خارجه.
وفق نص القرار، يتولى الجهاز المركزي للمحاسبات مراجعة حسابات الحملة الانتخابية للمرشحين، على أن يقدم تقريرًا بنتيجة مراجعته إلى الهيئة الوطنية للانتخابات خلال 15 يومًا من تاريخ إحالة هذه الحسابات إليه من قبل الهيئة.
إعلان نتيجة الانتخاباتكما أكدت الهيئة على المرشح أن يقدم لها خلال 15 يومًا من إعلان نتيجة الانتخابات، بيانًا يتضمن مجموع المبالغ التي حصل عليها ومصدرها وطبيعتها وما أنفقه منها على الحملة الانتخابية وأوجه هذا الإنفاق.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الانتخابات انتخابات الرئاسة الانتخابات الرئاسية الهيئة الوطنية للانتخابات
إقرأ أيضاً:
حملة بايدن ترفض دعوات التنحي عن السباق الرئاسي
رفضت حملة الرئيس الأمريكي، جو بايدن، دعوات تطالبه بالتنحي عن السباق الرئاسي، معتبرة أن تلك الدعوات ستوفر «أفضل طريقة ممكنة» لفوز المرشح الجمهوري، دونالد ترامب في انتخابات نوفمبر المقبل، وفق شبكة «سي إن إن» الأمريكية.
وأكدت الحملة أن «بايدن سيكون المرشح الديموقراطي، لأن الناخبين صوتوا له، ولأنه فاز بأغلبية ساحقة».
وأضافت: «إذا انسحب بايدن سيؤدي ذلك إلى أسابيع من الفوضى، وسنتحول إلى مرشحين أقل احتمالا للفوز منه، كونه الشخص الوحيد الذي هزم ترامب».
وأشارت إلى أن «أداء بايدن في المناظرة لا ينبغي أن يطغى على كل العمل الذي قام به»، منذ أدى اليمين الدستورية في 2021.
ويأتي بيان الحملة بعد أن أثار العديد من الديموقراطيين مخاوف في شأن استمرار بايدن في الترشح في انتخابات نوفمبر، كما دعت هيئات التحرير في صحيفة نيويورك تايمز وشيكاغو تريبيون وأتلانتا جورنال كونستيتيوشن، بايدن إلى التنحي عن السباق الانتخابي.
ومع نهاية المناظرة الأولى بين بايدن وترامب، ظهرت تقارير التي تشير إلى مخاوف في الأوساط الديموقراطية في شأن أداء بايدن، مما أثار تساؤلات في شأن إمكانية اختيار مرشح بديل.