أجرت جينيفر أنيستون حوارًا مطولًا حيث تحدثت عن كيفية الحفاظ على جمالها وهي في سن الـ 54، وذلك وفقًا لتقرير نُشر في صحيفة ديلي ميل البريطانية. وأكدت النجمة الهوليوودية أن لديها خمس  عوامل رئيسية تساعدها في الحفاظ على جمالها، وتشمل العوامل التالية:

عوامل الحفاظ على جمالها

اولاً: الحصول على قسط كافٍ من النوم، على الرغم من صعوبته بسبب جدول أعمالها المزدحم.


 

ثانياً: أكدت اهتمامها بما تتناوله من وجبات، فتحاول أن تتناول أطعمة كاملة من ناحية فوائدها وطازجة.

ثالثاً: عدم الاهتمام بكل ما يعرض على شاشة التليفزيون أو المنصات من اية أخبار سلبية، مؤكدة أن ذلك ليس سهل نظراً لما يحصل من تحديات حول العالم، ولكن بنفس الوقت أكدت على أننا بمعظم الوقت نحتاج لتقليل الضوضاء من حولنا.


رابعاً: شرب المياه بشكل غزير بصورة يومياً موضحة أن المياه لها مفعول السحر وهامة للجسد.

خامساً: عدم البقاء بمكانها لفترة طويلة وتحريك جسدها، سواء عن طريق الرياضة أو المشى حتى.

المصدر : وكالة سوا_اليوم السابع

المصدر: وكالة سوا الإخبارية

إقرأ أيضاً:

ما شروط القبر الذي يصلح لدفن الميت؟.. تعرف عليها

قالت دار الإفتاء المصرية، إن أقل شيء في القبر الذي يصلح للدفن شرعًا هو ما كان مواريًا لجسد الميت؛ بحيث لا يعرض جسد الميت فيه للأذى والامتهان، ويمنع من ظهور أيّ رائحةٍ تؤذي الأحياء.

وأضافت دار الإفتاء في إجابتها عن سؤال:  ما ضابط القبر الذي يصلح للدفن شرعًا؟ أن أكمل شيء فهو اللحد، وهو حفرة بجانب القبر جهة القبلة يوضع فيها الميت وتُجعَل كالبيت المسقف، ويُبنى بالطوب اللبن، فإن كانت الأرض رخوة يُخاف منها انهيار اللحد؛ فيوضع في الشق، وهو حفرةٌ مستطيلةٌ في وسط القبر تُبْنَى جوانبها باللَّبِن أو غيره وتُسقف ويرفع السقف قدر قامةٍ رجلٍ معتدلٍ يقف ويبسط يده مرفوعةً.

وأوضحت دار الإفتاء أنه من  المقرر شرعًا أن أقل ما يجزئ في القبر: حُفرةٌ تُوَارِي الميتَ وتَمنَعُ بعد رَدْمِهَا ظهورَ رائحةٍ منه تؤذي الأحياء ولا يَتمكن مِن نبشها سَبُعٌ ونحوه، وَأَكْمَلُهُ اللَّحد، وهو حفرةٌ في جانب القبر جهة القبلة يوضع فيها الميت وتُجعَل كالبيت المسقف بنصب اللَّبِن عليه (وهو الطوبُ النِّيءُ).

وتابعت: فإن كانت الأرض رخوةً يُخاف منها انهيار اللحد فإنه يُصار إلى الشَّقِّ -ويُسمَّى الضريح أيضًا-، وهو حفرةٌ مستطيلةٌ في وسط القبر تُبْنَى جوانبها باللَّبِن أو غيره يوضع فيها الميت وتُسقف ويرفع السقف قدر قامةٍ وبسطةٍ (قامة رجلٍ معتدلٍ يقوم ويبسط يده مرفوعةً) كما أوصى بذلك سيدنا عمر رضي الله عنه فيما رواه ابن أبي شيبة وابن المنذر.

مقالات مشابهة

  • انقطاع المياه عن بعض المناطق بالإسكندرية.. تعرف على السبب
  • الأوقاف تعلن موضوع خطبة الجمعة القادمة.. تعرف عليها
  • بعد تصديق الرئيس السيسي.. 4 حالات لترحيل اللاجئ أو حبسه تعرف عليها
  • 4 خطوات للاستعلام عن المخالفات المرورية..تعرف عليها
  • خلال 5 شهور.. مشروعات تنموية افتتحتها الأقصر| تعرف عليها
  • ما شروط القبر الذي يصلح لدفن الميت؟.. تعرف عليها
  • أفعال مستحبة عند هبوب الرياح.. تعرف عليها
  • جمال فهمي: مخالفة ميثاق الشرف الصحفي جريمة يعاقب عليها
  • عوض يرأس اجتماعًا لمناقشة الحفاظ على المياه الجوفية والمخزون المائي بصعدة
  • أطعمة ومنتجات تجميل صنعت من البترول.. تعرف عليها