الوطن|متابعات

أفاد مساعد الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، مارتن غريفيث، بأن كمية الاحتياجات وعدد الوفيات الناتجة عن انهيار السدود والجسور في شرق ليبيا نتيجة العواصف والأمطار الغزيرة لا يزالان غير معروفين.

وأشار غريفيث خلال مؤتمر صحفي في جنيف إلى أن التحدي الرئيسي في الوقت الحالي يتمثل في تنسيق الجهود بين الأمم المتحدة والحكومة المحلية في شرق ليبيا، ومن ثم تحديد حجم الكارثة والاحتياجات الإنسانية العاجلة.

يأتي هذا في سياق استمرار الجهود الدولية لمساعدة المتضررين من انهيار السدود والفيضانات في شرق ليبيا وتقديم الدعم اللازم للمناطق المتضررة.

 

الوسوم#أمطار الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية العواصف الوفيات درنة ليبيا مساعدة المتضررين

المصدر: صحيفة الوطن الليبية

كلمات دلالية: أمطار الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية العواصف الوفيات درنة ليبيا مساعدة المتضررين

إقرأ أيضاً:

دراسة: ارتفاع الوفيات المبكرة بالسرطان في 2025

وفقًا لدراسة من منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية (OECD)، حذرت من أن "المسار الحالي لتكاليف السرطان غير مستدام"، داعيةً إلى زيادة الاستثمار في فحص السرطان المبكر، وتشخيصه، وعلاجه.

 

أشارت الدراسة إلى أن الإنتاج السنوي للقوى العاملة في المملكة المتحدة أقل بمقدار 6.5 مليار جنيه إسترليني مقارنة بما كان عليه لو لم يكن هناك سرطان، وأضافت أن السرطان يسبب نقصًا في القوى العاملة يصل إلى 170 ألف عامل بدوام كامل.

 

تشمل دول منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية المملكة المتحدة وأستراليا والولايات المتحدة واليابان والدول الأوروبية.

 

وأظهرت أبحاث أخرى أن وفيات السرطان في المملكة المتحدة في تزايدت، مع توقعات بزيادة الوفيات من أكثر من 176,000 حالة في 2023-2025 إلى حوالي 208 ألف حالة وفاة في 2038-2040.

 

وفي الدراسة الجديدة، قال باحثو منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية إن "السرطان، على الرغم من التقدمات، لا يزال يمثل تحديًا كبيرًا للصحة العامة في المملكة المتحدة"، مشيرين إلى أنه السبب الرئيسي للوفاة.

 

وأضاف التقرير: "واحد من كل أربعة وفيات مبكرة (قبل سن 75) سيكون نتيجة للسرطان بين 2023 و2050. في المجموع، سيكون هناك حوالي 50 ألف وفاة مبكرة من السرطان سنويًا في المملكة المتحدة، وستنخفض متوسط العمر المتوقع للسكان بمقدار 2.2 سنة مقارنة إذا لم يكن هناك سرطان".

 

أوضح الدكتور إيان ووكر، المدير التنفيذي للسياسات في "بحوث السرطان المملكة المتحدة"، قائلاً: "يُظهر هذا التقرير الفريد بوضوح العبء الاقتصادي الكبير الذي يسببه السرطان عالميًا، وكذلك في المملكة المتحدة".

وحذر التقرير من أن تكاليف السرطان ستستمر في الزيادة بالمستقبل، وأنه مع تقدم عمر السكان في المملكة المتحدة، من المتوقع أن يؤدي ذلك إلى زيادة بنسبة 52٪ في الإنفاق على السرطان لكل فرد بين 2023 و2050.

مقالات مشابهة

  • «الأمم المتحدة»: 2024 الأكثر دموية للعاملين الإغاثيين جراء العدوان على غزة
  • الأمم المتحدة: 2024 الأكثر دموية للعاملين الإغاثيين جراء حرب غزة
  • بوريطة يتباحث مع مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان
  • دراسة: ارتفاع الوفيات المبكرة بالسرطان في 2025
  • "COP29".. "غوتيريش" يدعو إلى تجاوز الخلافات حول قضايا المناخ
  • الأمين العام للأمم المتحدة يدعو إلى تجاوز الخلافات حول قضايا المناخ
  • جوتيريش يحث زعماء العشرين على إقرار أهداف تعود بالنفع ماليًا لصالح الدول المشاركة في مؤتمر الأطراف
  • «بعثة الأمم المتحدة» تبحث جهود نزع السلاح ودعم عملية السلام في ليبيا
  • الأمم المتحدة تبحث التحديات والفرص في دعم جهود نزع السلاح والتسريح في ليبيا
  • الأمين العام للأمم المتحدة يصل إلى أذربيجان