تركيا الآن:
2025-04-17@16:03:06 GMT

اصابات خطيرة جراء سقوط مصعد في إسطنبول

تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT

شهدت مدينة إسطنبول، في تركيا، حادثة مروعة حيث سقط مصعد في مكان عمل، مما تسبب في إصابة أربعة أشخاص بجروح خطيرة.

وفقًا للتقارير الواردة، وقع الحادث في منطقة إسنلير، مما استدعى تدخل فوري لفرق الإطفاء والإسعاف.

عند وصول الفرق إلى الموقع، تبين أن أربعة أشخاص أصيبوا جراء سقوط المصعد وكانت حالتهم خطيرة وحرجة وفقًا للمعلومات الأولية المتاحة.

تم نقل المصابين على الفور إلى أقرب مستشفى لتلقي العلاج اللازم.

المصدر: تركيا الآن

كلمات دلالية: تركيا أخبار تركيا تركيا الآن

إقرأ أيضاً:

سوريا تقبل القسمة على أربعة

بقلم: كمال فتاح حيدر ..

هكذا وبكل صراحة ومن دون لف ودوران بدأت القوى الرباعية المنتفعة من سقوط النظام السوري بتحديد المساحات والثروات التي سوف تبسط نفوذها عليها في البر والبحر وفوق الجبال وفي الوديان. حيث بات من المحتمل تقسيمها على أكثر من 4 ، وتمزيقها إلى أخماس وأسداس. .
من كان يصدق ان الدولة التي كانت تطالب العرب بتوحيد قواهم انتهى بها المطاف مصابة بالتوحد، وصارت ملاذا للنازحين اليها من كل حدب وصوب، ولسان حال المواطن المفجوع يقول: أنا الغريب وأسعى في مناكبها لا الشام شامي ولا بغدان بغداني. فقد بانت عليها تداعيات الانهيار والتجزئة، وظهرت واضحة جلية على وجوه أهلها. وأبدت القوى المسيطرة استعداداتها منذ الآن لعقد معاهدة دولية موازية لمعاهدة سايكس بيكو تتوزع فيها الأراضي والثروات بقسمة ضيزى، وسوف نرى تأسيس دويلات وممالك معترف بها رسميا. دولة درزية ودولة كردية ودولة علوية ودولة سيريانية تتكلم اللغة الآرامية القديمة، ودولة عربية عاصمتها درعا قريبة من الأردن. وسوف يجري ترسيم الحدود البحرية والبرية مع تركيا، فتكون حلب وأدلب واللاذقية من حصتها. اما الجولان وجبل الشيخ فقد ابتلعها الحوت الأزرق وأقام فوقها قواعده ومراصده. .
وحتى لا يزعل الأمويون سوف يحتفظوا بعاصمتهم الدمشقية وجبل قاسيون وسوق الحميدية، ويقيموا دولة منزوعة السلاح منزوعة الإرادة، لا تهش ولا تكش. .
في كل مرة ترى جامعتنا العربية التقسيم والتجزئة ولا تحرّك ساكناً حتى ادمنت التغافل واعتادت على التجاهل، اما الأجيال القادمة فسوف تتعلم الرضوخ بمرور الوقت. .
وتذكروا ان بلدوزرات التقسيم سوف لن تتوقف هناك. ومن المرجح انها في طريقها الآن صوب البوكمال، ثم تزحف شرقا ناحية العراق في غياب الوعي العربي. وكلما تبولت علينا القوى التوسعية المستبدة يأتي دور الإعلام المنافق ليقنعنا انها كانت تمطر . . .
كلمة اخيرة: يمكن معرفة ما إذا كانت الجامعة العربية على قيد الحياة أم ميتة، ليس من نبضها، وانما من مواقفها معنا. . .

د. كمال فتاح حيدر

مقالات مشابهة

  • إصابة 5 أشخاص باختناق في حريق داخل شركة بالأميرية
  • اليابان تسجل سابقة قانونية.. اعتقال أربعة أشخاص بتهمة بيع صور إباحية مصممة بالذكاء الاصطناعي
  • سقوط 4 أشخاص من رافعة في قسنطينة
  • مصرع ستة أشخاص جراء الأمطار والعواصف في إسلام آباد
  • إصابة أربعة أشخاص على الأقل بعد إطلاق نار بمدرسة في دالاس الأمريكية
  • ارتقاء ٤ شهداء وإصابة ٤ آخرين جراء انفجار قذيفة من مخلفات الحرب في بلدة تسيل بريف درعا
  • سوريا تقبل القسمة على أربعة
  • الاحتلال الإسرائيلي يقصف خيام النازحين فى بيت لاهيا شمال غزة
  • 12 حكمًا عربيًا يظهرون في كأس العالم للأندية
  • إصابة 3 أشخاص في تصادم ميكروباص ودراجة نارية بالدويقة