لا تتجاهليها.. تعليمات لا تنسي إخبارها لطفلك من أول يوم مدرسة
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
نشرت هيئة الدواء المصرية علي صفحتها الرسمية بالفيسبوك منشورا عن أهمية تعليم الطفل العادات الصحية الجيدة.
وتقول هيئة الدواء إن تعليم الطفل العادات الصحية الجيدة من أهم الإرشادات للحصول على عام دراسي مثمر.
يتعرض الأطفال أثناء اليوم الدراسي للعديد من الجراثيم التي من الممكن أن تكون منتشرة على الأسطح، والتي تنتقل للطفل عن طريق لمسها بالأيدي، ثم ملامسة وجهه أو عينه، أو نقلها للآخرين.
لذلك يوصى باتباع الإرشادات الآتية لتجنب الإصابة بالأمراض ومنع انتشارها:
• غسل الأيدي جيدًا بالماء والصابون بصورة منتظمة ومتكررة؛ خاصةً قبل تناول الطعام، وبعد استخدام المرحاض، وبعد نفث الأنف (إخراج الهواء منه)، أو السعال أو العطس.
• تجنب ملامسة العين والأنف والفم بأيدٍ ملوثة.
• استخدام المنديل أو منحنى الكوع عند السعال أو العطاس.
• تجنب الاتصال الوثيق مع الطلاب المرضى أو مشاركتهم الأدوات.
• البقاء في المنزل عند المرض حتى تمام الشفاء.
• تنظيف وتطهير الأسطح التي يتم لمسها باستمرار.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هيئة الدواء المصرية تعليم الطفل تناول الطعام تنظيف عام دراسي
إقرأ أيضاً:
جرائم تكشفها الصدفة.. مكالمة خاطئة تكشف جريمة قتل مزدوجة
في عالم الجرائم، هناك قضايا تُحَلُّ عبر الأدلة والبراهين، وأخرى تبقى لغزًا محيرًا لسنوات طويلة، لكن هناك نوعًا مختلفًا تمامًا… جرائم لم يكن ليُكشف عنها الستار لولا الصدفة البحتة!
في شهر رمضان المبارك، حيث تتغير إيقاعات الحياة وتمتلئ الأجواء بالتأمل والروحانية، نقدم لكم يوميًا على مدار 30 يومًا سلسلة "جرائم تكشفها الصدفة"، حيث نستعرض أغرب القضايا الحقيقية التي كُشفت بطرق غير متوقعة – من أخطاء الجناة، إلى اكتشافات عرضية قلبت مسار التحقيقات رأسًا على عقب.
انتظرونا كل ليلة مع قصة جديدة، وتفاصيل مثيرة عن جرائم لم يكن ليعرفها أحد لولا لمسة من الحظ أو موقف عابر كشف الحقيقة!
الحلقة الرابعة عشر – مكالمة خاطئة تكشف جريمة قتل مزدوجة
في منتصف ليلة باردة عام 2018 في لندن، تلقى مركز الشرطة مكالمة طوارئ قصيرة، سُمع فيها صوت امرأة تقول: "أرجوك، إنه هنا.. إنه يقتلنا"، ثم انقطع الخط.
حاولت الشرطة تتبع المكالمة، لكن الهاتف لم يكن مسجلاً في أي قاعدة بيانات.
ورغم ذلك، أصر المحققون على البحث، فاستخدموا تقنيات متقدمة لتحديد الموقع التقريبي للمكالمة.
وبعد بحث استمر ساعات، عُثر على شقة بداخلها جثتان لرجل وامرأة، قُتلا قبل وقت قصير من الاتصال.
الغريب أن الهاتف لم يكن في الموقع، مما أثار التساؤل: من أجرى المكالمة؟ وبعد تحقيقات مكثفة، اكتشفوا أن القاتل نفسه كان يحمل الهاتف في جيبه أثناء مغادرته، لكنه لم يكن يعلم أن المساعد الصوتي على الهاتف سجل صوت الضحية قبل وفاتها وأرسل المكالمة تلقائيًا.
وهكذا، كشفت التكنولوجيا عن جريمة لم يكن أحد ليكتشفها في الوقت المناسب.
مشاركة