موقع 24:
2025-03-04@11:43:21 GMT

بعد قره باغ.. الأرمن يخشون أذربيجان "الجائعة"

تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT

بعد قره باغ.. الأرمن يخشون أذربيجان 'الجائعة'

بعد اشتباك حدودي قرب قريته تيغه بأرمينيا في أبريل (نيسان) الماضي، قاد جيرام سيارته إلى الحقول، حيث كانت عائلته تمارس الزراعة منذ عقود وتحتفظ بمنحلة صغيرة.

ثد تتجرأ أذربيجان بعد انتصار قره باغ على المطالبة بمزيد من التنازلات

لكنه عندما اقترب من المكان سمع صوت رصاص. كان الأذريون يطلقون النار عليه من مواقعهم الجديدة، في التلال المحيطة.

وركض إلى سيارته ولم يعد أبداً.

وهناك أيضاً صمويل هيوسانتس، الذي خسر 70 هكتاراً من القمح، الذي انكبت عائلته على زراعته منذ عقود. ويقول وهو يرتدي ملابس مغبرة، على الطريق التي مر عليها آلاف اللاجئين من قره باغ إلى أرمينيا: "لقد أخذوا كل ما استطاعوا.. هذه القرية تعاني".

 

“…a revanchist Azerbaijan emboldened by its victory in Nagorno-Karabakh, now eyeing a land corridor to Turkey or even annexing entire regions of what hawks in Baku have begun to call ‘western Azerbaijan.’ In fact, that land is Armenia,” ✍️s @Andrew__Roth https://t.co/kmQWsVYt57

— Simon Maghakyan (@simonforco) September 30, 2023


وتقول صحيفة "غارديان" البريطانية في تحقيق لها عن قره باغ إنه بالكاد يمكن ملاحظة ما حصل في الهجوم الخاطف للقوات الأذربيجانية على الإقليم الانفصالي، حيث قتل المئات وفر عشرات الآلاف، بعدما اقتربت أذربيجان من "إعادة دمج" أراضيها، في عملية يقول الأرمن إنها حملة من التطهير العرقي.
لكن بلدة تيغه تقع في أراضي أرمينيا، وكان حادث أبريل قبل هذه الحرب تمهيداً لسلسلة من الحوادث الحدودية، وقضم الأراضي كمقدمة للجزء التالي من الأزمة: أذربيجان المنتقمة تتطلع الآن بعد انتصارها في قره باغ، إلى ممر بري يربط أراضيها بتركيا، أو حتى ضم أراضٍ بكاملها فيما بدأ الصقور في باكو يصفونه بـ"أذربيجان الغربية"، في إشارة إلى أرمينيا.
وقال ستيفان مايستر، رئيس المركز من أجل النظام والحوكمة في أوروبا الشرقية وروسيا وآسيا الوسطى في المجلس الألماني للعلاقات الخارجية،: "بداية، كان الأمر كله يتمحور حول قره باغ وتحسين موقعهم التفاوضي، وتهديد وحدة أراضي أرمينيا، من أجل ردعها عن دعم أرمن قره باغ.. الآن وبعد السيطرة على الإقليم، لا يريدون أي اتفاق مع الحكومة الأرمينية. من الممكن أن يندفعوا إلى الأمام والقول، حسناً، لقد أخذنا بعض الأراضي وسنأخذ المزيد منها، أو السيطرة فقط على كامل منطقة سيونيك".
وأضاف: "إنه جزء من النهج المتطرف.. أنت جائع ولا تتوقف عن الأكل، إذا لم يرسم لك أحد خطاً أحمر"، مؤكداً أنه حض الحكومات الغربية على درس فرض عقوبات على باكو.

 

Benyamin Poghosyan: "“The destruction of Karabakh will allow Azerbaijan to focus all its forces – military, diplomatic, political – in Armenia’s direction,”https://t.co/XMfKERPyxs

— Harry Istepanian (@HarryIstepanian) September 30, 2023


وليست لدى جيرام أية شكوك باندلاع حربٍ أخرى. ويشير إلى التلال القريبة قائلاً: "يمكن رؤية الأذريين وهم يتخذون مواقع هناك، وهنالك الأقوى هو من يفرض القواعد". 
بعد خسارة الحرب في 2020، وقّع رئيس الوزراء الأرميني نيكول باشينيان مع أذربيجان اتفاقاً لوقف إطلاق النار برعاية روسيا، ما منح ممراً برياً عبر أرمينيا إلى ناخيتشفان، الجيب الأذري، ومنه إلى تركيا الحليف الأقرب لأذربيجان. والممر الذي يمتد على طول سكة للحديد في جنوب أرمينيا، كان من المفترض أن يحرسه جهاز حرس الحدود الروسي.
لكن البرلمان الأذري عقد جلسات استماع مؤخراً حول غرب أذربيجان، وهو مصطلح وحدوي، بدأ الرئيس إلهام علييف يستخدمه علناً، ويرمز خصوصاً إلى منطقة سيونيك، حيث تقع بلدة تيغه.
ويدرك كل مواطن محلي أنه سيناله الأذى بطريقة ما. ويمسك صمويل، وهو راعٍ، بعصاه الطويلة ويرسم خريطة في ممر موحل، قائلاً: "هنا تقع أذربيجان وهنا تقع تركيا، وفقط منطقة سيونيك، حيث نحن الآن، تقع بينهما".
وصمويل الذي كان يملك قطيعاً من 500 غنمة، يقول إنه فقد أراضي الرعي بعد حرب 2020، وأجبر على بيع قطيعه باستثناء 30 غنمة. ويروي أنه فقد عيناً في القتال في التسعينات، عندما أصابت شظية الجزء الأيسر من وجهه. ويضيف أن أرمينيا مغلوب على أمرها من قبل أذربيجان وعدد من الحلفاء الدوليين بينهم روسيا. ويستطرد قائلاً: "قريباً لن يتبقى أي أرميني".

عقبة أساسية


وكما يرى بنيامين بوغوسيان، الزميل الباحث في السياسة الخارجية في معهد أبحاث السياسات التطبيقية بأرمينيا، فإن فرار سكان قره باغ إلى أرمينيا قد يزيل عقبة أساسية أمام توقيع الدولتين على معاهدة سلام.
ورئيس البرلمان الأرميني سبق أن قال إن الجانبين يقتربان من "فرصة تاريخية للتوقيع على اتفاق سلام".
لكن بوغوسيان، يرى أن من المحتمل أن تتجرأ أذربيجان بعد انتصار قره باغ على المطالبة بمزيد من التنازلات، بما في ذلك الممر الموصل إلى ناخيتشفان.
وقال "إن تدمير قره باغ سيسمح لأذربيجان بتركيز كل قوتها-العسكرية والديبلوماسية والسياسية- على أرمينيا.. يمكنهم التوغل في اتجاه أو اثنين.. ومن ثم القول لأرمينيا إذا ما كانت تريد عودة القوات الأذرية إلى مواقعها قبل الحرب، فإنه يتعين عليها الموافقة على فتح الطرق لربط أذربيجان وناخيتشفان".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: زلزال المغرب انتخابات المجلس الوطني الاتحادي التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة قره باغ قره باغ

إقرأ أيضاً:

مناطق ج قلب الضفة الغربية الذي تخنقه إسرائيل

مناطق "ج" هي أكبر مناطق الضفة الغربية في فلسطين، وظلت لسنوات مطمع أقصى اليمين الإسرائيلي. تشكلت مناطق "ج" وفق التقسيم الذي أفرزته اتفاقية أوسلو الثانية عام 1995، وتمثل 61% من مجموع أراضي الضفة.

تسيطر السلطات الإسرائيلية على الإدارة المدنية والأمنية في مناطق "ج"، الأمر الذي مكنها من استغلال المنطقة من أجل التوسع في مشاريعها الاستيطانية، والتضييق على التجمعات السكانية الفلسطينية.

تعمل إسرائيل على تقويض الظروف المعيشية للفلسطينيين داخل مناطق "ج" عبر منعهم من استغلال الأرض ومواردها، وحرمانهم من تراخيص البناء وعدم تمكينهم من إصلاح وترميم مساكنهم.

كما تخضع تنقلاتهم لنظام معقد من التصاريح والإجراءات الإدارية التي تقيد حركتهم، بفعل امتداد الجدار الفاصل والحواجز العسكرية والمتاريس المنتشرة على الطرق في كل مكان.

في ظل هذه الإجراءات المشددة، يعيش الفلسطينيون في مناطق "ج" حياة قاسية، إذ يحرمون من أبسط الحقوق، ويتعرضون لملاحقات متواصلة من قبل الاحتلال، الذي يفسح المجال بلا قيود للتوسع الاستيطاني.

الموقع

تقع مناطق "ج" في قلب الضفة الغربية وسط فلسطين، بالقرب من المسطح المائي الذي يشمل كلا من البحر الميت ونهر الأردن وبحيرة طبريا، وتمثل هذه المناطق حوالي 61% من المساحة الإجمالية للضفة الغربية، وتشمل أراضي متفرقة، يقع الجزء الأكبر منها في حدود المجالس المحلية والإقليمية للمستوطنات، وتمثل 70% من مجموع أراضي المنطقة.

إعلان

يحدها الأردن من الناحية الشرقية، بينما يحيط بها جدار إسمنتي يبلغ طوله 713 كيلومترا من باقي الجهات، وهو الجدار الذي تسميه إسرائيل "جدار منع العمليات الإرهابية"، وتطلق عليه الحكومة الفلسطينية "جدار الضم والتوسع"، وقد شرعت حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق أرييل شارون ببنائه في 23 يونيو/حزيران 2002، على امتداد خط الهدنة لسنة 1949.

السكان

يبلغ عدد الفلسطينيين في مناطق "ج" نحو 354 ألفا، وفق تقديرات فلسطينية عام 2023، وهو ما يمثل 10% من الفلسطينيين في الضفة الغربية كلها، ويعيش ما يقارب 90% الآخرون في المناطق أ والمناطق ب.

إلى جانب الفلسطينيين، تضم مناطق "ج" -باستثناء القدس الشرقية– حوالي 386 ألفا من المستوطنين الإسرائيليين إلى حدود عام 2019.

تتولى ما تعرف في إسرائيل بـ"إدارة منطقة يهودا والسامرة" إدارة شؤون المستوطنين اليهود في مناطق "ج"، بينما يتم تدبير شؤون السكان الفلسطينيين من قبل المنسق الإسرائيلي للأنشطة الحكومية في تلك المناطق.

وفق تقرير صادر عن المجلس النرويجي للاجئين في مايو/أيار 2020، تمنع أنظمة التخطيط والتقسيم الإسرائيلية الفلسطينيين من البناء في حوالي 70% من مساحة مناطق "ج" (المناطق التي تدخل في حدود المجالس الإقليمية للمستوطنات)، في الوقت الذي تجعل فيه الحصول على تصاريح البناء في 30% المتبقية شبه مستحيل.

المجمعات السكنية الفلسطينية الواقعة في مناطق "ج" لا تتصل بشبكة المياه، مما يدفع السكان إلى اقتناء المياه المنقولة بالصهاريج، كما أن عمليات الهدم والطرد وحرمان الفلسطينيين من حقهم في السكن، تزيد من وطأة الفقر وقساوة الظروف المعيشية، وهو ما يجعلهم عرضة للتهجير.

التاريخ

ظهرت مناطق "ج" نتيجة لما يعرف بـ"اتفاقية طابا"، وهي اتفاقية مرحلية أبرمتها منظمة التحرير الفلسطينية وإسرائيل بشأن إدارة الحكم في الضفة الغربية وقطاع غزة، جرت مباحثاتها في طابا بمصر ووقعت رسميا في واشنطن يوم 28 سبتمبر/أيلول 1995، واشتهرت بـ"اتفاقية أوسلو 2″ لكونها أحد ملحقاتها التفصيلية المهمة.

إعلان

قضى هذا الاتفاق بتقسيم الأراضي الفلسطينية إلى ثلاث مناطق مميزة في الضفة الغربية وهي المناطق (أ) و(ب) و(ج)، وهي مناطق تفصل بينها حواجز ومستوطنات ومعسكرات لجيش الاحتلال، ولكل منطقة ترتيبات وسلطات أمنية وإدارية مختلفة عن الأخرى.

تخضع المناطق "أ" للسيطرة الفلسطينية بالكامل، وتمثل حوالي 21% من مساحة الضفة الغربية، وتتشكل من مناطق حضرية بشكل أساسي (مدن وبلدات؛ كالخليل، ورام الله، ونابلس، وطولكرم، وقلقيلية)، تكون فيها صلاحية حفظ الأمن الداخلي للفلسطينيين عبر انتشار دوريات تابعة لشرطة السلطة الفلسطينية في الشوارع.

في حين تخضع المناطق "ب"، التي تشكل ما يقارب من 18% من أراضي الضفة، لتدبير مدني فلسطيني وسيطرة أمنية إسرائيلية، وتتكون من ضواحي المدن والقرى المتاخمة للمراكز الحضرية الواقعة في المناطق "أ".

أما المناطق "ج" فتمثل 61% من مساحة الضفة الغربية، وتقع تحت السيطرة الكاملة للجيش الإسرائيلي، وتشمل المستوطنات والطرق والمناطق الإستراتيجية.

وكان من المفترض -وفق ما نصت عليه اتفاقية أوسلو 2- أن يستمر هذا التقسيم خمس سنوات فقط، تمهيدا لإنشاء الدولة الفلسطينية بضم أراضي المنطقتين "ب" و"ج" لأراضي المناطق "أ"، غير أنه لا شيء من ذلك تحقق على أرض الواقع، بل بسط الاحتلال الإسرائيلي سيطرته الأمنية على المناطق "أ" مع اندلاع الانتفاضة الثانية عام 2000.

موارد طبيعية في خدمة الاحتلال

تتميز مناطق "ج" بكونها من أغنى المناطق الفلسطينية بالموارد الطبيعية، بما في ذلك مصادر المياه والمحميات الطبيعية، إذ تحتوي على معظم المراعي والأراضي الزراعية، إضافة إلى بعض الأماكن الأثرية.

تزخر مناطق "ج" بإمكانات كبيرة للتنمية الحضرية والنهضة الزراعية في الضفة الغربية، واستغلالها يمكن أن يساهم في تطوير الاقتصاد الفلسطيني وإنعاشه، إلا أن سياسات الاحتلال تمعن في حرمان الفلسطينيين من الاستفادة من هذه الموارد.

إعلان

تسيطر السلطات الإسرائيلية على مقومات الحياة الأساسية، وتستحوذ على حوالي 80٪ من مصادر المياه في الضفة الغربية، مما يحرم معظم الفلسطينيين في مناطق "ج" من الاتصال بشبكات المياه، كما أنها تعمل باستمرار على تقليص مساحات الأراضي الزراعية وتطويق المزارعين الفلسطينيين بـ"دواع أمنية".

في المقابل تشهد مناطق الأغوار والجزء الشمالي من البحر الميت تركيزا استيطانيا كثيفا، وتعمل السلطات الإسرائيلية على تيسير كل سبل استفادة المستوطنين من هذه الأراضي، التي تعد أخصب أراضي الضفة الغربية وأغناها بالمصادر المائية.

سياسة الهدم والتهجير

تمعن الحكومات الإسرائيلية المتعاقبة في بسط سيطرتها على المناطق "ج" من خلال سن تشريعات واعتماد سياسات تهدف إلى ضمها والسيطرة عليها. فقد شهدت تلك المناطق في الفترة الممتدة ما بين 2010 و2025 سياسة مكثفة لهدم المنشآت وتهجير السكان.

وتركزت عمليات الهدم الإسرائيلية على مدى 15 عاما أساسا في مناطق "ج"، وإن اتسعت في عامي 2023 و2024 لتشمل مناطق "أ" و"ب".

ووفقا لتقرير مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة، للفترة بين 1 يناير/كانون الثاني 2010 و1 يناير/كانون الثاني 2025، فإن الاحتلال الإسرائيلي هدم نحو 8 آلاف و765 منشأة فلسطينية في مناطق "ج"، أغلبها بذريعة البناء دون ترخيص، منها 3107 منشآت زراعية و2025 مسكنا مأهولا ونحو 700 مسكن غير مأهول.

وتسببت عمليات الهدم في مناطق "ج" في تهجير قرابة 10 آلاف فلسطيني، وتضرر نحو 192 ألفا و548 آخرين، وفق الأمم المتحدة.

ووفق المعطيات ذاتها فقد طالت عمليات الهدم 400 منشأة في خربة طانا شرق نابلس، و211 منشأة في خربة حَمصة، و200 منشأة في تجمع أبو العجاج في الجِفتلك، و154 في خربة الرأس الأحمر، و148 في تجمع فصايل الوسطى، وجميعها في الأغوار.

كما شملت عمليات الهدم 146 منشأة في محافظة الخليل جنوبي الضفة، و142 في بلدة عناتا شمال شرق القدس، وتوزعت باقي المنشآت على باقي محافظات الضفة.

إعلان

وإجمالا طال الهدم 2197 منشأة في جميع مناطق الضفة (أ، ب، ج) منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 وحتى 1 يناير/كانون الثاني 2025، تسببت عمليات الهدم في تهجير 5 آلاف و371 فلسطينيا، وتضرر نحو 535 ألفا آخرون.

وتركزت عمليات الهدم خارج مناطق "ج" في مخيم طولكرم وطالت 203 منشآت، ثم مخيم نور شمس وطالت 174 منشأة، يليه مخيم جنين وطالت 144 منشأة، وتوزعت باقي العمليات على باقي محافظات الضفة.

وفق تقارير الأمم المتحدة، فإن "معظم المباني التي يتم هدمها في الضفة الغربية يتم استهدافها بسبب عدم حصولها على تصاريح بناء صادرة عن الاحتلال، والتي يكاد يكون من المستحيل على الفلسطينيين الحصول عليها بموجب قوانين وسياسات التخطيط والتصاريح التمييزية الإسرائيلية".

مقالات مشابهة

  • العراق يتلقى دعوة للمشاركة في أكسبو 2027 الذي ستنظمه صربيا
  • مناطق ج قلب الضفة الغربية الذي تخنقه إسرائيل
  • محمد الأشمر.. من هو الثائر السوري الذي تحدى الفرنسيين؟
  • الدور المصري الذي لا غنى عنه
  • مهاجرون في كاليفورنيا يخشون الترحيل بعد تهديدات ترامب
  • الطبق الذي كان يفضله الرسول عليه الصلاة والسلام
  • عبد الله: ودعنا اليوم رفيقنا علي عويدات الذي تشهد له الساحات والمواقف
  • التقاطع المزراحي الفلسطيني الذي لا يتحدث عنه أحد
  • تركيا.. الأكراد يخشون طريق السلام بعد قرار أوجلان
  • معنى تصفيد الشياطين في شهر رمضان.. ومن الذي يوسوس لنا ؟