دراسة تجيب أخيرا عن السبب الذي أدى إلى انقراض الديناصورات
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
المناطق_متابعات
كشفت دراسة حديثة عن اللغز الذي ظل يحير العلماء لسنوات طويلة، وهو ما الذي أدى إلى قتل الديناصورات وفنائها قبل عشرات الملايين من السنين.
واستعانت الورقة البحثية، التي نشرت يوم الخميس الماضي، في مجلة الجمعية الأمريكية لتقدم العلوم، بقوة 128 معالج كمبيوتر تعمل في وقت واحد، والتي بعد إجرائها الملايين من عمليات المحاكاة الحاسوبية، خلصت أن أفضل تفسير لانقراض الديناصورات هو “حالة غاز”.
وتوصل إلى هذا الاستنتاج غير المتوقع، عالِمي جيولوجيا من كلية دارتموث الأمريكية، هما برينهين كيلر وألكسندر كوكس، اللذان طورا طريقة جديدة لدراسة هذه المسألة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: انقراض الديناصورات
إقرأ أيضاً:
هل يحق لأم الزوج أن يكون معها مفتاح الشقة؟.. عضو بـالعالمي للفتوى تجيب
أكدت الدكتورة هبة إبراهيم، عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى، أنه من الضروري مراعاة ضوابط الاستئذان في الإسلام، حتى وإن كان لدى الأم أو الأب مفتاح بيت الأبناء، موضحة أنه رغم أن بعض الأمهات قد يكنّ معهن مفاتيح بيوت أولادهن، إلا أن هذا الأمر لا يعني أن الزيارة تكون بلا استئذان أو في أي وقت، بل يجب مراعاة خصوصية الزوجين.
وأوضحت عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى، خلال تصريح اليوم الاثنين: "الاستئذان في الإسلام أمر ضروري، حتى وإن كان الشخص يحمل مفتاح البيت، لأن هناك احترامًا لخصوصية الآخر وحقه في راحته".
وأوضحت أن المفاتيح تكون عادة للاستخدام في حالات استثنائية، مثل السفر أو الحاجة الماسة لدخول البيت في غياب الزوجين، لكن ذلك لا يعني السماح بالزيارة في أي وقت دون مراعاة شروط الاستئذان.
وأشارت إلى أنه في بعض الأسر قد يحدث تفاهم أو اتفاق ضمني بين الزوجين أو بين الأم وابنها بشأن السماح لها بالدخول في أي وقت، ولكن هذا يجب أن يكون بتوافق ولا يتسبب في أي مشكلات أو اضطرابات، ففي حالة وجود هذا التفاهم بين الأطراف فلا مشكلة فيه، أما إذا شعر أي طرف بعدم الراحة أو الحاجة للاحتفاظ بحقه في الخصوصية، فيجب أن يتم احترام ذلك والالتزام بالضوابط الشرعية.
وأضافت أن الواجب الشرعي يتطلب من الزوجين الاتفاق على الضوابط التي تضمن احترام حقوق كل طرف، بما في ذلك احترام خصوصية الحياة الزوجية، وتفادي أي تدخلات قد تؤثر سلبًا على العلاقة بين الزوجين، لذلك، من المهم أن يكون استخدام المفاتيح مقيدًا بالحالات الاستثنائية وأن يتم الاتفاق المسبق على هذه المسائل بين جميع الأطراف المعنية.