وفاة الكاتب والسيناريست السوري خالد خليفة
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
السومرية نيوز - رياضة
أفادت دار ممدوح عدوان للنشر والتوزيع إن الكاتب والشاعر والسيناريست السوري خالد خليفة توفي عن عمر ناهز 59 عاما. ولد خليفة في حلب عام 1964 وتخرج في كلية الحقوق عام 1988 وكان عضوا في المنتدى الأدبي بالجامعة. كتب الدراما التلفزيونية وبعض الأفلام الوثائقية والأفلام القصيرة والطويلة.
وأصدر ست روايات من أبرزها (مديح الكراهية) التي وصلت للقائمة القصيرة للجائزة العالمية للرواية العربية بالإمارات عام 2008 ورواية (لا سكاكين في مطابخ هذه المدينة) التي نالت جائزة نجيب محفوظ من الجامعة الأميركية بالقاهرة عام 2013.
ومن المسلسلات التي كتب لها القصة والسيناريو والحوار (سيرة آل الجلالي) و(هدوء نسبي) و(ظل امرأة).
ونعاه المخرج المصري خيري بشارة في تدوينة بموقع إكس قائلا "خبر يهبط كالصاعقة... كان خالد خليفة من أجمل الأصدقاء... باعدت مشاغل الحياة بيننا كما فعلت المسافات والحرب... ومنذ وقت قصير فرحت للغاية حين بدأنا نتبادل ذكرياتنا الحلوة طامعين في تجديد العلاقة وإحياء الصداقة القديمة... فلترقد في سلام يا أجمل الكائنات".
كما نعاه الأديب الكويتي طالب الرفاعي قائلا "كأن الموت ينتقي أحبابه، خبر صادم يا صديقي الغالي خالد خليفة، لا عزاء لساحة الرواية العربية. لروحك الطاهرة واسع المغفرة والرحمة الواسعة".
المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: خالد خلیفة
إقرأ أيضاً:
أحمد فهيم يعلن وفاة شقيق الراحل خالد صالح
أعلن الفنان أحمد فهيم وفاة خاله منذ قليل وذلك عبر حسابه على تطبيق انستجرام، وهو محمود صالح شقيق الفنان الراحل خالد صالح.
وكتب أحمد فهيم الذي تربطه علاقة قرابة بالفنان الراحل خالد صالح: "توفي إلى رحمة الله خالي محمود صالح نسـألكم الدعاء".
توفي الفنان خالد صالح يوم 25 سبتمبر عام 2014، بعد صراع طويل مع المرض وتحديدا المشاكل الصحية التى واجته بالقلب والشرايين.
تجربة ممتعة.. أحمد خالد صالح يتحدث عن أحدث أفلامه "الهوى سلطان" هنادي مهنا تحتفل مع أحمد خالد صالح في عرض خاص الهوى سلطان
ومن اللقاءات المهمة والنادرة لخالد صالح لقائه مع الإعلامية منى الشاذلي بعد مرضه وتحدث وقتها عن الموت وقال إنه واجه الموت والمرض من زمن، وغير شرايين فى القلب منذ 15 عاما، وأوضح وقتها أنه مريض بالقلب وعمل عملية القلب، موضحا أنه لم يتعايش أبدا بسيكولوجية المريض لأن هذا الإحساس يأخذ الإنسان إلى مرحلة اليأس والإحباط، فهو تعايش مع المرض لأن العمر ليس بيد أى شخص والموت بيد الله، مؤكدًا أن الذى بيده هو الأعمال التى يقدمها سواء على المستوى الشخصى أو المهنى.