لم يتقدم لخطبتها.. والد ضحية جامعة القاهرة يكشف كواليس جديدة عن الواقعة
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
القاهرة
مازالت جريمة موظفة جامعة القاهرة التي قتلت على يد زميلها رميا بالرصاص، حديث مواقع التواصل الاجتماعي.
وقال والد المجنى عليها «نورهان» أن ابنته كانت من الأوائل على دفعتها، موضحاً أن خلافها مع زميلها بدأ بتشاجره مع مديرهما على الرواتب وتعديه عليه بالضرب لتشهد ضده في التحقيقات الإدارية بالشؤون القانونية في الجامعة.
وأضاف الأب أنه بعد الواقعة، بدأ القاتل بتهديد ضحيته عبر رسائل هاتفية، وعلى إثر شكوى قدمتها ضده تم نقله من كلية إلى الأخري، نظراً لكثرة خلافاته داخل الكليات.
وأضاف الأب المكلوم، أن قاتل ابنته لم يكتفِ بملاحقتها ومضايقتها فحسب، بل زاد الأمر عن حده حتى أخذ يفبرك لها صورا وينشرها على مواقع إباحية.
واستكمل بأن نجلته لم ترفض الزواج منه، لأن المتهم لم يتقدم لها في حياته، مشيراً بأن نجلته تلقت منه رسالة كتب لها فيها “انتظري المفاجأة”، ما جعله يقلق عليها لكثرة التهديدات، وهو ما دفعه لتقديم بلاغ رسمي.
وتابع أن القاتل أقدم على حرق سيارة نجلته قبل سنوات، فحررت ضده محضر، وبإحالته إلى المحاكمة عٌوقب بالحبس 3 أشهر، حتى تنازلت الضحية عن مبلغ الغرامة 100 ألف جنيه بسبب وضع أسرته المعيشي.
والجدير بالذكر توجه القاتل إلى مكتب ضحيته ودخل عليها وأطلق الرصاص لتسقط قتيلة على الفور، بينما كان متواجدا معها 6 من زملائها لم يصوب سلاحه على أحد منهم.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: القاهرة زميلها مقتل موظفة موظفة جامعة القاهرة
إقرأ أيضاً:
هيثم السعيد يكشف لأول مرة كواليس انتقاله من الزمالك إلى الأهلي
كشف هيثم السعيد نجم نادي الزمالك والأهلي السابق لكرة السلة لأول مرة كواليس انتقاله من نادي ميت عقبة إلى الفريق الأحمر في عام 2009.
وقال هيثم السعيد خلال حديثه عبر بودكاست "حكايتي": "الوزير السابق الراحل العامري فاروق هو السبب الرئيسي في انتقالي من الزمالك إلى الأهلي".
وأضاف: "المفاوضات مع النادي الأهلي بدأت في عام ٢٠٠٧ وانتقلت في عام ٢٠٠٩ لم انتقل في عام ٢٠٠٧ بسبب عدم وجود احتراف، حينها اللواء محمود أحمد علي رئيس مجلس إدارة الاتحاد المصري لكرة السلة الأسبق أعطى الفرق فرصة موسم أو إثنين لفتح باب الاحتراف ثم حدث تواصل بيني وبين معالي الوزير الراحل العامري فاروق قال لي أنه يشعر بأن شخصيتي وأسلوبي يلقيان بالنادي الأهلي لم ينظر إلى مستواي الفني فقط ولكن نظر إلى أمور أخرى تتناسب مع نظام النادي الأهلي".
وتابع: "وقعت على عقود انتقالي إلى النادي الأهلي في وجود الوزير العامري فاروق، كابتن عدلي القيعي والمستشار حلمي عبد الرازق المستشار القانوني الأسبق للنادي الأهلي ولكن توقفت الصفقة بسبب لوائح الاتحاد المصري لكرة السلة وحينها أبلغني العامري فاروق أن العقود ستظل معه حتى يتم تسجيله لاعبًا في الفريق وحتى إذا تراجعت عن قراري سيقوم الأهلي بإعادة تلك العقود إليّ".
واختتم: "في هذا التوقيت شاركت بقميص الزمالك موسم أو إثنين بكل إخلاص وحب وانتماء وأصبحت بعدها لاعبًا حرًا وانتقلت إلى اتحاد الشرطة وعندما علم مسئولي الأهلي تدخلوا في الأمر وطلبني للتعاقد وفي نفس التوقيت الأمور لم تتم مع نادي اتحاد الشرطة ثم ذهبت للتوقيع مع النادي الأهلي".