توكيلات الانتخابات الرئاسية 2024 تشعل المنافسة بين المرشحين ، تفصلنا أشهر قليلة عن انطلاق الانتخابات الرئاسية المصرية 2024، وبعد أن أعلنت الهيئة الوطنية للانتخابات الجدول الزمني لانتخابات الرئاسة، بدأ المرشحين بجمع التوكيلات.

توكيلات الانتخابات الرئاسية 2024 تشعل المنافسة بين المرشحينالرئيس عبدالفتاح السيسي

وينص الدستور على أن الترشح لانتخابات الرئاسة 2024، يجب أن يحصل المرشح على دعم وتوقيع 20 نائبا في مجلس النواب، أو الحصول على توكيلات انتخابية بالترشح من 25 ألف مواطن، موزعين على 15 محافظة على الأقل بحد أدنى ألف توكيل من كل محافظة.

اقرأ أيضا.. من غير رسوم.. 35 مكتب لإجراء توكيلات الانتخابات الرئاسية بالقاهرة

وأعلن حتى الآن 6 سياسيين، نيتهم للترشح لانتخابات الرئاسة المصرية 2024، وهم: (أحمد طنطاوي، عبدالله السند يمامة، حازم عمر، أحمد فضالي، فريد زهران، جميلة إسماعيل).

وقال الرئيس عبدالفتاح السيسي، خلال فعاليات مؤتمر حكاية وطن، إنه "لا توجد دولة تُبني إلا على الصلاح، وليس بالإهانة والخراب ولا الهدم والتشكيك والظلم، زي لما أقول على عمل أجراه مسؤول إن العمل ده منقوص أو فاسد أو غير مدروس أنا بظلمه وبظلم جهده وعمله وبحط عليهم التراب".

اقرأ أيضا.. رسميا.. الجدول الزمني لانتخابات الرئاسة 2024

وأضاف: "ناس كتير هتقول على فرصة التغيير دا كلام ولكن الفرد يقاتل لأجل بلده ونصيبه في إيد ربنا"، مستشهدًا بقوله تعالى: "قل اللهم مالك الملك تؤتي الملك من تشاء وتنزع الملك ممن تشاء وتعز من تشاء وتذل من تشاء بيدك الخير إنك على كل شىء قدير".

آخر تطورات توكيلات الانتخابات الرئاسية 2024توكيلات الانتخابات الرئاسية 2024 تشعل المنافسة بين المرشحين

تنشر بوابة الفجر الإلكترونية، آخر تطورات توكيلات الانتخابات الرئاسية 2024، وذلك ضمن خدمتها الإلكترونية التي تقدمها لمتابعيها:

حصل المرشح فريد زهران على تزكية 20 عضوًا بمجلس النواب.حصل حازم عمر، على 44 تزكية من أعضاء مجلس النواب.عبد السند يمامة على 20 تزكية من أعضاء مجلس النواب.

ويحاول حتى الآن كلًا من المرشح أحمد طنطاوي وجميلة إسماعيل من جمع أكبر عدد من التوقيعات.

الرئيس السيسي لـ المصريين: "ده اللي عملناه.. وأمامكم فرصة للتغيير في الانتخابات المقبلة" الانتخابات الرئاسية 2024.. طلب تعديل المركز الانتخابي لـ انتخابات الرئاسة المصرية الانتخابات الرئاسية 2024.. هذه عناوين لجان تصويت المصريين بالخارج الشعب لا ينسى.. حازم عمر يكشف موقفه من الإخوان قبل الترشح في الانتخابات الرئاسية موعد الانتخابات الرئاسية 2024

انتخابات الرئاسة المصرية 2024.. ودعت الهيئة الوطنية للانتخابات، المصريين بالنزول والاقتراع في الانتخابات الرئاسية 2024، قائلة: "شاركوا في الانتخابات واختاروا مرشحكم والتفتوا عن الشائعات والأكاذيب".

وفيما يلي تنشر بوابة الفجر الإلكترونية الموعد النهائي لانتخابات الرئاسة 2024، وذلك ضمن خدمتها المتنوعة التي تقدمها لمتابعيها على مدار 24 ساعة:

فتح باب الترشح في الانتخابات الرئاسية من 5 أكتوبر حتى 14 أكتوبر.تصويت المصريين خارج جمهورية مصر العربية أيام الجمعة السبت والأحد 1، 2، 3 ديسمبر المقبل.الانتخابات داخل  مصر أيام الأحد والاثنين والثلاثاء 10، 11، 12 ديسمبر المقبل.الإعادة للمصريين بالخارج أيام الجمعة والسبت والأحد 5، 6، 7 يناير.الإعادة داخل مصر أيام 8، 9، 10 يناير.إعلان نتيجة الانتخابات الرئاسية 2024 يوم 16 يناير.

اقرأ أيضا.. "المتحدة": جميع وسائلنا الإعلامية تقف على مسافة واحدة من مرشحي الرئاسة

انتخابات الرئاسة 2024.. الشهر العقاري ببني سويف يشهد تزاحم كبير لتحرير توكيلات الانتخابات هؤلاء أعلنوا دعم السيسي في انتخابات الرئاسة 2024

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية المصرية 2024 الترشح لانتخابات الرئاسة 2024 لانتخابات الرئاسة المصرية 2024 توكيلات الانتخابات الرئاسية 2024 انتخابات الرئاسة المصرية 2024 الانتخابات الرئاسية 2024 الانتخابات الرئاسية 2024 توكيلات الانتخابات الرئاسية توكيلات الانتخابات الانتخابات الرئاسية السيسي الانتخابات الرئاسية المصرية 2024 الانتخابات الرئاسية المصرية الجدول الزمني لانتخابات الرئاسة التوكيلات جمع التوكيلات انتخابات الرئاسة 2024 الترشح لانتخابات الرئاسة 2024 أحمد طنطاوي الرئيس السيسي الرئيس عبدالفتاح السيسي موعد الانتخابات الرئاسية 2024 موعد الانتخابات الرئاسية موعد الانتخابات انتخابات الرئاسة المصرية 2024 الموعد النهائي لانتخابات الانتخابات الرئاسية المقبلة انتخابات الرئاسة المصرية أماكن الشهر العقاري لإجراء توكيلات الانتخابات الرئاسية 2024 إجراءات الانتخابات الرئاسية الانتخابات الانتخابات الرئاسية ٢٠٢٤ توکیلات الانتخابات الرئاسیة 2024 لانتخابات الرئاسة فی الانتخابات الرئاسة 2024 من تشاء

إقرأ أيضاً:

الرئاسة الأمريكية.. الاحتكار السياسي يقصي «القضايا الشعبية» والمرشحين المستقلين

يُعلَن فوز الرئيس الأمريكي المنتخب، دونالد ترامب، رسميًا بعد عملية التنصيب المقررة في 20 يناير 2025، حيث سيؤدي اليمين الدستورية ليصبح الرئيس الـ47 للولايات المتحدة الأمريكية. إلا أن تقييم تجربة الانتخابات الرئاسية يوضح كيف كثّف الإعلام اهتمامه باثنين من المرشحين: الجمهوري دونالد ترامب، والديمقراطية كامالا هاريس، وتجاهل مرشحين آخرين، مثل الناشطة الطبية والبيئية جيل شتاين، والفيلسوف والناشط الاجتماعي كورنيل ويست، والسياسي الأمريكي تشيس أوليفر، وممثلة حزب الاشتراكية والتحرير كلوديا دي لا كروز، وممثل حزب الدستور الأمريكي راندال تيري. وقد سعى هؤلاء الطامحون، المنتمون إلى تيارات سياسية متنوعة، إلى كسر الهيمنة التقليدية للحزبين الرئيسيين من خلال طرح قضايا شائكة تحظى باهتمام قطاعات واسعة من الشعب الأمريكي، مثل التهميش، والصحة، والتعليم، والضرائب، والإجهاض، إلى جانب الحروب الخارجية، والتغير المناخي، والصراع الفلسطيني-الإسرائيلي.

كورنيل ويست كورنيل ويست

المشهد الانتخابي في الولايات المتحدة لا تتصارع فيه الأفكار السياسية، بل يعصف فيه الأقوياء بالضعفاء، كما في الانتخابات الرئاسية الأخيرة، عندما حاول المرشح كورنيل ويست (الفيلسوف والناشط الاجتماعي الشجاع) خوضها كمرشح مستقل تحت شعار «العدالة للجميع»، مروجًا لرؤية تخرج عن المألوف وتتحدى النظام السياسي القائم. من خلال دوره الأكاديمي، وجه ويست انتقادات للنظام الاجتماعي والاقتصادي الأمريكي، مدافعًا عن قضايا العدالة الاجتماعية وحقوق الإنسان. كان يراهن على تنشيط الذاكرة السياسية لفئات عدة، كالمهمشين في الداخل الأمريكي (الفقراء والأقليات) الذين يعانون من سياسات الإقصاء الاجتماعي، وفئة الشباب الأمريكي الذي يشعر بالإحباط من النظام السياسي الحالي ويبحث عن بديل يعبر عن طموحاته.

في انتخابات 2016 و2020، دعم ويست حملة المرشح السابق بيرني ساندرز، لكنه خاض معركة 2024 بنفسه، طارحًا برنامجًا انتخابيًا يعتمد على رؤية تؤمن بأن الفقر، والعنصرية، والتفاوت الاجتماعي تمثل جروحًا عميقة في جسد المجتمع الأمريكي. يتمسك ويست بأن تكون الرعاية الصحية متاحة للجميع، بعيدًا عن هيمنة الشركات التجارية للتأمين الصحي. طالب بإصلاح النظام القضائي، وتقليص السجون الجماعية ومحاربة القوانين الجائرة التي تستهدف الأقليات. لذا، كانت حملته بمثابة دعوة لإعادة صياغة السياسات الأمريكية ورفع الأصوات التي طالما تم تجاهلها، رغم أنها تعبر عن حركات شعبية تطالب بالعدالة، والمساواة، والحرية.

شدد كورنيل ويست على أن إصلاح التعليم أولوية برنامجه، ساعيًا لتقديم تعليم مجاني أو بأسعار ميسرة يضمن فرصًا متساوية للجميع، خاصة لمن يعانون من انعدام الفرص. يرى أن التغير المناخي ليس قضية بيئية فقط، بل قضية اجتماعية واقتصادية تؤثر على الأحياء الفقيرة والأقليات. لكن، رغم وضوح رؤيته وجرأتها، كان الطريق أمام ويست مسدودًا بهيمنة الحزبين الديمقراطي والجمهوري على المشهد السياسي الأمريكي بشكل كبير، فضلًا عن تحديات جمع التمويل الكافي لحملته الانتخابية والوصول إلى بطاقات الاقتراع في الولايات المختلفة، بالإضافة إلى الاستقطاب الشديد الذي يعاني منه الناخب الأمريكي اليوم، حيث أصبح الولاء الحزبي أداة للتفرقة بدلًا من التوحيد.لكن الأصوات النسبية التي اقتطعها ويست من الكتلة التصويتية للحزب الديمقراطي اصطدمت بثوابت المشهد السياسي الأمريكي، الذي لا يسمح بصوت ثالث.

جيل شتاين جيل شتاين

في المقابل، تعد المرشحة الخاسرة في الانتخابات الرئاسية جيل شتاين، ممثلة حزب الخضر (Green Party)، شخصية سياسية تطرح أفكارًا تتسم بالجرأة. حاولت التصدي للدعم المطلق الذي يمنحه الرئيس الأمريكي، جو بايدن، للحكومة الإسرائيلية برئاسة بنيامين نتنياهو. وفي أبريل الماضي، ألقي القبض على جيل شتاين خلال مظاهرات احتجاجية في جامعة واشنطن بمدينة سانت لويس، خلال مطالبتها بوقف العدوان على قطاع غزة.

اصطدمت جيل شتاين بالنظام الانتخابي الأمريكي المعقد، الذي يعصف بآمال المرشحين الأضعف حزبيًّا وماليًّا في الوصول إلى البيت الأبيض، رغم أنها تدرجت في مسار مهني من الطب إلى السياسة من باب الأنشطة البيئية والاجتماعية، تعبيرًا عن قناعتها العميقة بأن التغير المناخي، والعدالة الاجتماعية، وإصلاح الاقتصاد هي التحديات الكبرى التي تواجه الولايات المتحدة والعالم. أكدت عبر حملتها الانتخابية أن الحلول الجذرية هي الطريق الوحيد للتعامل مع التحديات التي تواجه أمريكا، لكنها لم تتمكن من تجاوز حواجز النظام الثنائي (الديمقراطي، الجمهوري) الذي يقيد الديمقراطية الأمريكية.

يتعامل الخصوم السياسيون لجيل شتاين معها باعتبارها مجرد «مرشحة مزعجة تسرق أصواتًا انتخابية من الكتلة التصويتية للحزب الديمقراطي»، بينما كانت تدافع عن العدالة الاقتصادية، حقوق الإنسان، البيئة، وأفكار أخرى. ومع ذلك، كانت ضحية الصورة العامة للأحزاب الصغيرة في أمريكا، التي تبقى محصورة في زاوية ضيقة، لافتقارها للتمويل الكافي والدعم الإعلامي الذي كان في صالح مرشحي الحزبين الرئيسيين. لم يتجاوز حجم تأييدها حاجز الـ0.5% (660، 176) لكنها تظل رمزًا للمثابرة في ملفات عدة.

تشيس أوليفر تشيس أوليفر

كان المرشح الرئاسي الخاسر في الانتخابات الأمريكية، تشيس أوليفر، يقدم نفسه كصوت استثنائي في مواجهة التحديات الداخلية والخارجية، وأنه بأفكاره الليبرالية سيكون البديل للسياسات التقليدية للحزبين الديمقراطي والجمهوري، داعيًا إلى تقليص دور الدولة وتوسيع نطاق الحرية الفردية، حلم كل من يبحثون عن تغيير جذري في السياسة الأمريكية. لكن حلمه وحلم أنصاره اقتصر على الشعارات التي حملها برنامجه الانتخابي، ولم تتحول إلى واقع، بعد حصوله على 588، 170 صوتًا (تعادل 0.4% ).

نشأ أوليفر بعيدًا عن الأضواء السياسية، حيث عمل في مطاعم لمدة 10 سنوات، وتغيرت حياته عقب حصوله على شهادة في العلوم السياسية من جامعة جورجيا، لينطلق بعدها في عالم السياسة. تعتمد رؤيته للسياسة الخارجية على رفض التدخل العسكري الأمريكي في النزاعات الدولية، ويرى أن على الولايات المتحدة التركيز على قضاياها الداخلية بدلًا من أن تُرهق بحروب لا نهاية لها. كما يعترض على البرامج الحكومية المترهلة التي تزيد العجز الوطني وتدمر الاقتصاد.يطرح أوليفر نفسه كمدافع عن تقليص الإنفاق الحكومي في مجالات الرعاية الصحية والتعليم، وضرورة خفض الضرائب لتحفيز الاقتصاد وتحقيق الرخاء الأمريكي من وجهة نظره.

يبلغ الشطط بتشيس أوليفر في مجال الحريات الفردية، وهي الحقوق الأساسية التي تتيح للأفراد العيش باستقلالية وتحقيق ذواتهم دون تدخل تعسفي من الدولة أو المجتمع. تشمل هذه الحريات حرية التعبير، وحرية الدين والمعتقد، وحق الخصوصية، والتنقل، والتجمع السلمي، واختيار العمل، والمشاركة السياسية، حيث يرى أن مهمة الحكومة يجب أن تقتصر على حماية الحريات الأساسية، منتقدًا سياسات التضييق على الأفراد ومحاولات فرض نمط حياة موحد.ورغم أن أوليفر، من واقع برنامجه، حاول الرهان على فئة الشباب، وفئات أخرى ممن يؤمنون بالحرية المطلقة، إلا أن مهمته كانت مستحيلة.

كلوديا دي لا كروز كلوديا دي لا كروز

لا تقتصر الأسماء الطامحة للوصول إلى عرش البيت الأبيض على المرشحين البارزين فحسب، بل تشمل أيضًا مرشحي الأحزاب الصغيرة. كلوديا دي لا كروز، ممثلة حزب الاشتراكية والتحرير، قدمت برنامجًا انتخابيًا يهدف إلى إحداث تغيير جذري في النظامين الاقتصادي والسياسي الأمريكيين. تقدم الاشتراكية كحل أساسي لمعالجة التفاوت الاقتصادي، والحروب، والصراعات الدولية. تعارض التدخلات العسكرية الأمريكية، وتسعى حملتها إلى التخلص مما تسميه «الديمقراطية من أجل الأغنياء» التي تهيمن على الحياة السياسية في الولايات المتحدة. تدعو إلى إنهاء السياسات التي تدعم الشركات الكبرى والمؤسسات المالية على حساب حقوق الطبقات العاملة. ترى أن النظام الرأسمالي هو السبب وراء العديد من الأزمات، مثل الفقر، وعدم المساواة، وتغير المناخ.

في برنامجها الانتخابي، تستشهد دي لا كروز بعدد من الشخصيات التاريخية مثل يوجين ديبس وفريد هامبتون لتعزيز رؤيتها حول التغيير الاجتماعي الذي لا يتحقق إلا من خلال التنظيم الجماعي والالتزام طويل الأمد بالأفكار الاشتراكية. تؤمن بتوفير خدمات صحية وتعليمية مجانية، وتوفير فرص عمل تضمن حياة كريمة للجميع، والتصدي للسياسات الظالمة للسجون، وحماية حقوق الأقليات، والتعامل بجدية مع أزمة المناخ كقضية اجتماعية واقتصادية تؤثر على الطبقات الفقيرة بشكل خاص. تراهن على جذب شرائح واسعة من الشباب والعمال الذين يشعرون بالإحباط من النظام ثنائي الحزبين الديمقراطي والجمهوري، وتدعوهم إلى تحدي النظام الرأسمالي القائم واستبداله بنظام يحقق العدالة الاجتماعية.

راندال تيري راندال تيري

من بين الطامحين للفوز بالانتخابات الرئاسية الأمريكية، يأتي الناشط المناهض للإجهاض، راندال تيري، ممثل حزب الدستور الأمريكي. وقد طرح قضايا شائكة ضمن برنامجه الانتخابي، حيث تتصدر قضايا الدفاع عن الحياة (مناهضة الإجهاض) قائمة أجندته الانتخابية. يعارض بشدة ما يصفه بـ«قتل الأطفال»، مطالبًا بالدعم الشعبي لموقفه. تميزت حملة تيري بعرض إعلانات صادمة تحتوي على صور مروعة لعمليات الإجهاض، كجزء من استراتيجياته الإعلامية. كان خطابه موجهًا إلى الناخبين المحافظين، وخاصة المتدينين، معتبرًا أن من دعم منهم السياسات الليبرالية والرئيس جو بايدن يجب أن «يتوب» ويعود إلى الله، لكنه فشل في ظل التحديات التي يواجهها المرشحون المستقلون، لاسيما الهيمنة الإعلامية والمالية للحزبين الرئيسيين في الولايات المتحدة.

اقرأ أيضاً«الناتو» يهنئ ترامب بفوزه في الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024

هاريس تدعو مؤيديها لقبول نتائج الانتخابات الرئاسية الأمريكية

بعد فوزه في الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024.. أول تعليق من روسيا على تصريحات «ترامب» الأخيرة

مقالات مشابهة

  • الأهالي في سريلانكا يصوتون لانتخابات برلمان جديد الخميس المقبل
  • استطلاع في غانا يتوقع فوز زعيم المعارضة بانتخابات الرئاسة
  • رئيس جامعة دمياط يناقش الاستعدادات لانتخابات الاتحادات الطلابية
  • الكرملين: مخاوف أوروبية تجاه الأزمة في أوكرانيا بعد انتخاب ترامب في الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024
  • كيف أسقطت نتائج الجدار الأزرق آمال هاريس في سباق الرئاسة الأمريكية 2024؟
  • الإعلان عن قائمة المرشحين لخوض الانتخابات نهاية نوفمبر الجاري لقيادة اتحاد كرة القدم
  • الكرملين: نتائج الانتخابات الرئاسية الأمريكية لن تؤثر على العالم
  • ابنة اخت هاريس تنشر صورة لأبنائها يلعبون مع نائب الرئيس بأعقاب الانتخابات الرئاسية 2024
  • بعد خسارتها في الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024.. أبرز القضايا التي طرحتها المرشحة جيل ستاين
  • الرئاسة الأمريكية.. الاحتكار السياسي يقصي «القضايا الشعبية» والمرشحين المستقلين