دي ليخت يتجه صوب "البريميير ليغ"
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
أكدت وسائل إعلام إيطالية أن المدافع ماتياس دي ليخت يتجه صوب الدوري الإنجليزي في فترة الانتقالات الشتوية المقبلة.
قالت صحيفة Fichajes نقلاً عن كالتشيو ميركاتو إن الدولي الهولندي قد يغادر بايرن ميونخ في يناير (كانون الثاني) المقبل.El Manchester United se mete en la carrera por De Ligthttps://t.co/JWkVjkPUtd
— Fichajes.net (@fichajesnet) October 1, 2023 وأشارت إلى أن ناديي مانشستر يونايتد وليفربول مهتمان بكسب خدمات اللاعب البالغ من العمر 24 عاماً.
وأكدت أن المدرب توماس توخيل سيحدد فكرة السماح لمدافع "البافاري" بالرحيل في الشتاء عن أليانز أرينا من عدمها، خاصة أن دي ليخت يعد من الخيارات المهمة لدى المدرب الألماني في خط دفاع بطل "البوندسليغا".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: زلزال المغرب انتخابات المجلس الوطني الاتحادي التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة ماتياس دي ليخت بايرن ميونخ مانشستر يونايتد ليفربول
إقرأ أيضاً:
المدرب البرهان
الحرب في السودان بلغة المدربين دخلت الدقائق الأخيرة، وتظهر فيها مهارات المدربين، وبينما المدرب البرهان لاعب ضاغط على حامل الكرة (المرتزق) والبقية بالملعب (تقزم)،
بدأ الأمارتي في تكتيك جديد عسى ولعل إحراز هدف، أو على أقل تقدير الحد من هجوم البرهان الكاسح. الأمارتي الآن يلعب برأس حربتين (حمدوك وعبد الرحيم دقسو). مع أول هجمة لحمدوك (نداء السلام) ضاعت التهديفة مع هتاف الجماهير (الشعب)، أما المهاجم الثاني (دقسو) فقد أفشل الحكام (أمريكا وبريطانيا والنرويج والجامعة العربية وغالبية دول الخليج… إلخ) تمريراته لحمدوك. إضافة لذلك تضييق البرهان عليه وشل حركته في المساحة التي يريد التحرك فيها (دارفور)،
الفاشر بدأت مرحلة فك الحصار، مطار نيالا تحت رحمة نسور الجو، اليوم تم دك حامية الضعين والبقية تأتي إن شاء الله. وخلاصة الأمر ها هو المدرب البرهان قد كسب المنافسة في ميدان كرة القدم (الميدان العسكري)، وللأمانة والتاريخ نؤكد لمدرب الأمارات بأن البرهان موسوعة في الكرة الطائرة (الميدان السياسي)، وماهر في السباحة (الميدان الدبلوماسي)، وكذلك في بقية مناشط الرياضة (إدارة الدولة).
لذا من الأوفق له الانسحاب من المنافسات السودانية؛ لأن فريقه الذي يلعب به في الدوري السوداني يفتقر لأبسط مقومات المنافسة (الحاضنة)، أما أعلاها (الوطنية) فبينه وبينها بُعد المشرقين.
د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
السبت ٢٠٢٥/٣/٨