حلت الفنانة إلهام شاهين، ضيفة على برنامج "كتاب الشهرة" الذي يقدمه الإعلامي اللبناني علي ياسين، عبر فضائية "الجديد".

 

إلهام شاهين: أنا مش قد المسئولية

 

وكشفت إلهام شاهين سبب عدم إنجابها قائلة: "راضية عن هذا الأمر، أنا مش قد المسئولية وعايزة أعيش حرة وعايزة أعيش لفني، الفن بياخد وقتنا كله".

 

 إلهام شاهين: امتى الواحدة تمارس أمومتها وتاخد بالها من أولادها

 

واستكملت إلهام شاهين حديثها قائله: "احنا بنشتغل بالعشرين ساعة، امتى الواحدة تمارس أمومتها وتاخد بالها من أولادها، لازم يبقى فيه اختيار، والواحدة متقدرش تاخد كل شئ من الدنيا لازم يبقى فيه اختيار وانا اختارت ومعنديش ندم أبدًا".

 

وتابعت: "الأمومة عطاءء وتضحية وممكن أمارسها مع اخواتي واولاد اخواتي واصحابي المقرببين يكون عندك عطاء وتضحية، ومش لازم يكون أولادي".

 

مسلسل ألفريدو 

 

ومن ناحية أخري، شاركت الفنانة إلهام شاهين في مسلسل "الفريدو" والتي حقق نجاحا كبيرا هلال عرضة، عبر شاشة dmc.

 

يتناول مسلسل "55 مشكلة حب"، مشاكل الحب بشكل عصري بين الأم والأب والأبناء، ويقدم الجزء الأول من المسلسل 3 مشاكل، على أن تدور كل مشكلة في 10 حلقات، ولكل حكاية فريق عمل مختلف في التأليف والإخراج والنجوم المشاركين في البطولة، وهو مكون من 40 حلقة مقسمة على 4 حكايات كل حكاية من 10 حلقات تعرض على مدار أسبوعين.

 

وتمر الفنانة إلهام شاهين خلال الأحداث بمشاكل عديدة، حيث تقع في خلاف مع صاحب البناية التي تقيم فيها، أما أحمد فهمي فيظهر بدور فريد، الذي درس الطب لكنه يقرر أن يعمل شيف.

 

أبطال مسلسل ألفريدو 

 

يشارك في بطولة حكاية ألفريدو، كل من الفنانة إلهام شاهين، ندى موسى، أحمد فهمي، ومن تأليف عمرو محمود ياسين، وإخراج عصام نصار، وإنتاج أحمد عبد العاطي، بالتعاون مع الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، ومن إخراج عصام نصار، ومن تأليف عمرو محمود ياسين

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الفنانة إلهام شاهين الفجر الفني الفنانة إلهام شاهین

إقرأ أيضاً:

سأتزوج من الحور العين.. حكاية رحيل شاب أحزنت قرية بأكملها بالمنوفية |القصة الكاملة

في قرية صغيرة، حيث يعرف الجميع بعضهم البعض، وحيث تمر الأيام هادئة بين صلاة الفجر وأذان المغرب، لم يكن أحد يتخيل أن الصدمة ستأتيهم من حيث لا يتوقعون، هناك، في قرية بمم بمركز تلا بمحافظة المنوفية، رحل أحمد الفخراني فجأة، تاركًا وراءه فراغًا لم يكن بالحسبان، شابٌ في مقتبل العمر، حافظ لكتاب الله، طيب القلب، لم يشتكِ مرضًا، لم يظهر عليه وهنٌ أو ضعف، فقط أغمض عينيه ورحل، كأنما كان على موعد مع قدره المحتوم.

رحيل بلا مقدمات.. وقصة لم تكتمل

لم يكن أحمد الفخراني شابًا عاديًا، بل كان ممن يُشار إليهم بالبنان، شابٌ هادئ الطبع، لا يُعرف عنه إلا كل خير، كان يعيش وحيدًا، لكنه لم يكن وحيد القلب، فرفاقه من الأطفال الذين كان يعلمهم القرآن، وزملاؤه في البريد المصري حيث يعمل، وأهل قريته، كلهم كانوا جزءًا من عالمه، لم يكن بحاجة إلى الكثير ليكون سعيدًا، فابتسامته الراضية كانت تكفيه، وإيمانه كان دليله.

كان الجميع يسأله: "متى تتزوج يا أحمد؟" فيرد بثقة وسكينة: “سأتزوج من الحور العين”، لم يكن يقولها كمزحة، بل كأنها حقيقة يؤمن بها، كأن قلبه كان معلقًا بشيء آخر، بحياة أخرى، كأن روحه كانت تهمس له بأن رحيله قريب.

يوم لا يشبه غيره

في ذلك الصباح، لم يرد أحمد على اتصالات أصدقائه، لم يخرج كعادته، لم يظهر على مقعده المعتاد في المسجد، ولم يسمع صوته الأطفال الذين كانوا ينتظرونه لحصتهم اليومية من دروس القرآن، طرقوا بابه، لم يجب، وحين دخلوه، كان قد غادر بصمت.

الخبر كان كالصاعقة، لم يكن أحمد يعاني من أي مرض، لم يشتكِ يومًا من تعب، لكن الموت لا ينتظر إذنًا من أحد، فجأة، تحولت القرية إلى جنازة ممتدة، صدمة انتشرت كالنار في الهشيم، وجوه مصدومة، دموع تسيل، وكلمات لا تكتمل.

جنازة مهيبة.. ووداع يليق به

حين حملوه إلى المسجد الكبير للصلاة عليه، لم يكن هناك موضع لقدم، كان الجميع هناك، من عرفه ومن لم يعرفه، من تأثر بحياته، ومن سمع عن رحيله، كانت جنازته أشبه بمشهد مهيب، لم يكن مجرد توديع، بل كان تأبينًا لشاب رحل تاركًا أثرًا طيبًا في كل قلب.

كبر الإمام للصلاة عليه، وارتفعت الأيدي بالدعاء، ثم بدأ المشيعون في طريقهم إلى المقبرة، خطوات بطيئة، وجوه دامعة لكنها تدعو له بالرحمة.

ذكرى لا تُمحى

لم يكن أحمد الفخراني مجرد اسم يُضاف إلى سجل الراحلين، كان قصة لم تكتمل، وحلمًا توقف في منتصف الطريق، لكنه لم يذهب دون أن يترك بصمته.

اليوم، حين يمر أهل القرية أمام منزله، تتوقف خطواتهم لحظة، وحين يُسأل الأطفال عن أستاذهم في القرآن، تتغير نبرات أصواتهم، وحين يجلس شاب مع أصدقائه ويُسأل عن الزواج، ربما يتذكر كلمات أحمد، وربما تخرج منه الجملة ذاتها دون وعي: "سأتزوج من الحور العين".

رحل أحمد، لكن ذكراه لم ترحل، وروحه لم تغادرهم بعد، فهي لا تزال حاضرة في كل صلاة يرددها طفل تعلم على يديه، وفي كل آية تُتلى بصوت هادئ، وفي كل قلب أحبه وبكاه، وسيظل اسمه منقوشًا في ذاكرة قريته، كواحد من أنقاها، وأكثرها إخلاصًا.

مقالات مشابهة

  • “سأتزوج من الحور العين”.. حكاية رحيل شاب أحزنت قرية بأكملها
  • تدور فيه أولى حلقات مسلسل «النص».. حكاية إنشاء المسرح القومي المصري
  • سأتزوج من الحور العين.. حكاية رحيل شاب أحزنت قرية بأكملها بالمنوفية |القصة الكاملة
  • تهمة تلاحق محمد شاهين في مسلسل لام شمسية رمضان 2025
  • مسلسلات رمضان 2025.. هدى الإتربي تقتحم عالم «التيك توك» في «العتاولة 2»
  • قنوات عرض مسلسل عايشة الدور لـ دنيا سمير غانم
  • إلهام شاهين تكشف لصدى البلد عن شخصيتها في مسلسل سيد الناس
  • دراما رمضان 2025.. تفاصيل مسلسل حياة أو موت
  • إلهام شاهين تردّ على الانتقادات: “حركة شعبية”!
  • حنان يوسف تكشف لصدى البلد عن شخصيتها في مسلسل صفحة بيضاء