وظائف شاغرة توفرها شركة المياه الوطنية
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
فاطمة المالكي
كشفت شركة المياه الوطنية (NWC) عبر حسابها الرسمي بموقع لينكد إن لخدمات التوظيف (™ LinkedIn)، عن توفر 63 وظيفة إدارية وتقنية وهندسية في 9 مدن بالمملكة (الرياض، مكة المكرمة، المدينة المنورة، الطائف، جدة، الحناكية، تبوك، القصيم، حقل).
وأوضحت الشركة، أن المسميات الوظيفية الشاغرة هي: أخصائي أداء خدمة العملاء، مشرف التشغيل والصيانة، مدير الأمن التقني، مدير المشروع، أخصائي الأصول الثابتة، أخصائي تصميم الحلول، منسق عمليات التوزيع (لا تشترط الخبرة)، أخصائي أول الامتثال الأمني، أخصائي الامتثال الأمني.
وتتضمن الوظائف: أخصائي مراقبة، أخصائي المشتريات، مدير المشروع، أخصائي أوامر التغيير، أخصائي السلامة، رئيس قسم السلامة، أخصائي أول الأداء المؤسسي، مشرف الأزمات والكوارث، أخصائي أول الاستراتيجية المؤسسية، مشرف التشغيل والصيانة، قائد الرصد والإبلاغ، أخصائي التحصيل التجاري، أخصائي كفاءة الإنفاق، رئيس قسم الاختبار والتشغيل.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: شركة المياه الوطنية شواغر وظيفية وظائف
إقرأ أيضاً:
فيديو | مدير مشروع «حفظ النعمة»: التثقيف والتوعية هدفنا في عام المجتمع
«الخليج»
كشف سلطان الشحي، مدير مشروع «حفظ النعمة» بالهلال الأحمر الإماراتي، عن تكثيف مبادرات التوعية حول أهمية عدم هدر الطعام خلال شهر رمضان المبارك.
وقال الشحي في حوار خاص لـ«الخليج»: إن المشروع يهدف إلى التثقيف والتوعية بأهمية «حفظ النعم» بالتزامن مع عام المجتمع.وأوضح أن المشروع يهدف لـ«صون النعمة» والحفاظ عليها، ثم إعادة تدويرها سواء للاستخدام الآدمي أو الحيواني أو النباتي، مشيراً إلى مشاركة أكثر من ألف متطوع على مستوى هيئة الهلال الأحمر الإماراتي من أجل توصيل النعم إلى مستحقيها.
وشدد الشحي على أهمية «حفظ النعمة» في شهر رمضان وطوال العام، مشيراً إلى ضرورة أن يكون المشروع حاضر في كل بيت ويتحول إلى سلوك حضاري داخل كل منزل من خلال التثقيف والتوعية.
ويسعى مشروع «حفظ النعمة»، التابع لهيئة الهلال الأحمر الإماراتي، إلى تحقيق مبدأ التكافل بين أفراد المجتمع، وتوطيد جسور التواصل بين المحسنين وأصحاب الدخل المحدود والمتعففين كونهم الفئة المستهدفة.
ويقوم المشروع على فكرة حفظ كل ما هو زائد عن الحاجة وتحويله إلى من يحتاجه سواء من الطعام أو الملابس أو الأثاث بطرق سليمة حيث يعاد تجهيزها ثم توزيعها على الفقراء والمحتاجين وذلك للوصول إلى تحقيق تكامل بين فئات المجتمع وتكريس مبدأ الشعور بالمسؤولية المجتمعية في حفظ النعم.