قال فاروق جعفر نجم نادي الزمالك الأسبق، المرشح على منصب رئاسة النادي خلال الانتخابات المقبلة المقرر لها يوم 20 أكتوبر القادم، إنه حان الآن الوقت على نجوم نادي الزمالك السابقين فى تولي المناصب الإدارية ورئاسة النادي خلال الوقت الحالي.

وأضاف فاروق جعفر فى تصريحات عبر برنامج ملعب الشمس مع مجدي عبد الغني: "أعلن عن قائمتي الانتخابية إن شاء الله خلال 3 أو 4 أيام، وأتمني أن تخرج الانتخابات فى أفضل شكل.

وتابع فاروق جعفر:" هناك ترابط خلال الفترة الأخيرة بين جميع أبناء النادي، ومصلحة النادي هى الأهم.

وأتم: “الاهتمام بكرة القدم والألعاب الأخري على رأس أولوياتي حال النجاح فى انتخابات نادي الزمالك”.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: فاروق جعفر الزمالك نادي الزمالك فاروق جعفر

إقرأ أيضاً:

وإذا أتتك مذمتي من ناقص!

بقلم : جعفر العلوجي ..

رحم الله شاعر العراق والعرب الكبير أبا الطيب المتنبي ، الذي ذكّرتني أبياته الخالدة ، التي أنشدها قبل أكثر من ألف عام ومنها

“وإذا أتتك مذمتي من ناقصٍ
فهي الشهادةُ لي بأني كاملُ”

استذكرتُ هذا البيت الخالد الذي ينطبق تمامًا على ما حصل من إساءة وذمّ من الجمهورين الأردني والفلسطيني بحق الشعب والجمهور العراقي ، بعد المباراة المذلّة التي خسرناها بفضل اتحادنا الموقّر، الذي لم يُبقِ حسرة في نفس منتخب بائس إلا ونالها بخسارات فضائحية مهينة ، جعلت كرتنا تتدحرج نحو الهاوية ، التي خطّها المكتب التنفيذي لـ”لاليغا” ومدربه الجهبذ، كبير البائسي .

وليتنا بقينا على الخسائر الفنية فقط بل سبقها سيلٌ من الفشل الإداري والدبلوماسي ، المغلّف بأشكال وألوان الفساد ، الذي زُيِّن لهم باسم “اللعب بمشاعرنا وقدراتنا”، فتحوّلوا إلى تجّار وأصحاب أملاك وأراضٍ ينالونها بالجملة ، على بطولات لا تساوي شيئًا في سوق البطولات العالمية .

المهم أن الجرح الغائر الذي يعاني منه شعبنا اليوم هو ردّ الاعتبار جرّاء سيل الإهانات والعبارات الخادشة التي أطلقها الجمهور الأردني في الملعب ، والتي مست كرامة شعب بأكمله ، بمزيجها الطائفي العنصري البغيض، الذي لا تقبل به قوانين الاتحاد الدولي ، وتتخذ بشأنه أشد العقوبات. ولكن ، من يجرؤ على فتح هذا الملف؟ هل رئيس الاتحاد وجمهرة الأعضاء السياحيين قادرون على ذلك؟ أم أنهم سيلقون بالمسؤولية على عهدة الحكومة والدبلوماسية ، التي لا تجدي نفعًا على الإطلاق حيال ذلك؟

لقد تعدّدت النكبات والحسرات، ليصل بنا الحال إلى أن يتفوّه أشباه الرجال والزعران بمثل هذه الألفاظ القبيحة ، التي تعكس واقعهم وأخلاقهم وتاريخهم الممزوج بالعهر. المعادلة ليست صعبة، ويمكن الاستعانة برجال القانون لجمع الأدلة الثابتة حول ما حصل في ملعب عمان يوم الثلاثاء الأسود، وتقديمها إلى “فيفا”، مع المطالبة بصورة علنية بتغريم الاتحادين الفلسطيني والأردني ، ونقل مباريات منتخبنا المقبلة إلى خارج عمان ، كأضعف الإيمان لردّ الاعتبار ، وليكون ذلك الإجراء رادعًا لكل من تسوّل له نفسه التطاول على شعبنا وكرامتنا .

لكنني ، للأسف أشكّ بأي إجراء من قِبَل من ارتضى الخنوع وتطأطأ رأسه ، دون أن تكون له أي اعتبارات ولدينا في هذا الجانب عشرات الأدلة .

همسة …
إلى كل من يشكّك بهتافات الجماهير الأردنية والفلسطينية ، ويُلقي بها على عاتق الذكاء الاصطناعي ، عليهم أن يمنحوا أقلامهم راحة قصيرة ويوقفوا إجازة الضمائر النائمة، ويكرمونا

جعفر العلوجي

مقالات مشابهة

  • حسام حسن: أنا أهلاوي وأتمنى تدريب النادي يوما ما
  • وزير التموين يرفع درجة الاستعداد القصوى لاستقبال عيد الفطر المبارك
  • مشجع يضرم النار في قميص أحد نجوم نادي ليفربول.. ما السبب؟ (شاهد)
  • الكرة النسائية.. الزمالك يثأر من زد ويتغلب عليه بهدفين مقابل هدف
  • بالانفوجراف|الحصاد الأسبوعي لوزارة الزراعة
  • الزراعة: رفع درجة الاستعداد القصوى لاستقبال عيد الفطر
  • لأجل تمكين المرأة.. مطالبات بمنح النساء 30% من المناصب القيادية
  • وفد سعودي يصل إلى مطار بورتسودان
  • مجلس نينوى يهدد المحافظ بالإقالة إذا لم يوزع حصص المناصب
  • وإذا أتتك مذمتي من ناقص!