«صحة» السويس: الانتهاء من تجهيز جناح جديد بوحدة الحضانات بالمستشفى العام
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
أعلنت الدكتورة أمل رشدي، وكيل وزارة الصحة بالسويس، عن الانتهاء من تجهيز جناح جديد بوحدة الحضانات بمستشفى السويس العام، يستوعب 6 حضانات تم زيادتها للحضانات الموجودة مسبقا، و6 حضانات للطوارئ لاستيعاب عدد أكبر من الحالات بالقسم الجديد، إضافة إلى تطوير القسم الداخلي للأطفال.
توصيل شبكة الغاز وتوفير 15 جهازاوأوضحت أنه تم توصيل شبكة الغازات وتوفير 15 جهازا فلوميتر الأكسجين و15 جهاز تشفيط وكابلات 8 مونيتو، وذلك بالجهود الذاتية.
كما أضافت وكيل وزارة الصحة، أنه قد تم الانتهاء من الأعمال الإنشائية والتجهيزات اللازمة لتطوير ورفع كفاءة وتوسعة القسم الداخلي والقسم الجديد، لاستيعاب أكبر عدد من الأطفال المبتسرين، ليرتفع العدد إلى 32، بدلا من 24 بالقسم القديم.
افتتاح قسم لتحسين جودة الخدمةوتابعت الدكتورة أمل رشدي، وكيل وزارة الصحة بالسويس، بأنه سيتم افتتاح القسم قريبا لتحسين جودة الخدمة الصحية المقدمة للأطفال، كما تتوجه الدكتورة أمل رشدي بخالص الشكر والتقدير للدكتور محمد عبد الواهب، مدير مستشفى السويس العام، ولفريق المستشفى كاملا من أطباء وتمريض وإداريين لجهودهم وعملهم بهذا التطوير الذي تم بالجهود الذاتية والتبرعات.
ويأتي ذلك تنفيذا لتوجيهات اللواء عبد المجيد صقر، محافظ السويس، ودعم سيادته للارتقاء بالخدمة الطبية المقدمة لأهل السويس.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشؤن الصحية مستشفى السويس العام حضانات الأطفال محافظة السويس
إقرأ أيضاً:
استجابة عاجلة لـ"صدى البلد".. وكيل الصحة بسوهاج يوجه بفحص وعلاج "أسرة أخميم"
في استجابة إنسانية سريعة لما تم نشره عبر موقع "صدى البلد"، وجه الدكتور عمرو دويدار، وكيل وزارة الصحة بمحافظة سوهاج، باتخاذ إجراءات عاجلة للتخفيف من معاناة أسرة فقيرة تعيش في أوضاع مأساوية بمركز أخميم.
قرر الدكتور دويدار إجراء عمليات الفتق اللازمة لأربعة أطفال من الأسرة بالمجان، بالإضافة إلى استقبال جميع أفراد الأسرة بمستشفى سوهاج العام؛ لتقديم كافة الفحوصات الطبية اللازمة وتشخيص أي حالات مرضية وعلاجها مجانًا بالكامل.
محافظ سوهاج ينيب السكرتير العام لحضور احتفالية تأسيس المنظمة العالمية لخريجي الأزهر نائب محافظ سوهاج يشهد اجتماع شركة مياه الشرب والصرف الصحي خلفية القصةتعيش الأسرة المكونة من أب وأم وتسعة أطفال، أكبرهم يبلغ من العمر 15 عامًا، في ظروف أقل ما توصف به أنها مأساوية وغير إنسانية. يعاني الابنان الأكبران من خلل عقلي، بينما يحتاج أربعة أطفال آخرين إلى عمليات فتق عاجلة.
هذه الأسرة تقيم في منزل بلا سقف، وسط الكلاب والقطط، ويفتقر المنزل لأي مظاهر أساسية للعيش الكريم، حيث لا يحتوي على أثاث أو حتى مرحاض.
الأب، الذي يعمل نباشًا، يُدعى رفعت البدري وشهرته محمد الناقة، ويبلغ من العمر حوالي أربعين عامًا، رغم محاولاته المستمرة للحصول على معاش "تكافل وكرامة" لتوفير الحد الأدنى من المعيشة لأسرته.
معاناة الأسرة دفعت الكثيرين للمطالبة بسرعة التدخل لإنقاذهم وتوفير حياة كريمة لهم، وتأتي استجابة الدكتور عمرو دويدار كخطوة حقيقية لدعم هذه الأسرة المنكوبة، حيث يعكس هذا التدخل الإنساني الدور الهام الذي تلعبه المؤسسات الصحية في مد يد العون للفئات الأكثر احتياجًا.