سميحة أيوب ترد على انتقادات تدريس سيرتها في المناهج: "اللي رفضوا الفكرة أقلية"
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
علقت الفنانة القديرة سميحة أيوب، على خبر تدريس سيرتها في المناهج الدراسية من ضمن الشخصيات المصرية المؤثرة قائلة: "أنا اتبسطت مش لأن شخصيتي هتطلع ولكن لأن الأفكار اتغيرت وحصل تحضر في الأفكار وذلك من خلال مداخلة هاتفية عبر برنامج فيس أوف والذى يعرض على شاشة قناة هي.
وأكملت: “إحنا بنتقدم مبنجبش الحفريات وبنتكلم عنها احنا لازم أولادنا يعرفوا مين عايشين معايا ومين كان عايش معاهم ومين مستقبلا هيعيش معاهم وأثلج صدرى أن مجموعة من الجماهير رحبت جدا جدا بالفكرة”.
وتحدثت عن الأقلية التى رفضت المبادرة قائلة: إذا وجد أغلبية رفضت فدى مسألة عادية احنا مبنتفقش كلنا على حاجة لكن السواد الأعظم سعيد وانا سعيدة بسعادته.
وأضافت: "بعد إغلاق المسرح المدرسى ومبقاش في منفذ للشباب يعرفوا مين مؤلف موسيقى ومين فنان تشكيلى ومين ومين وحقهم رجع ليهم الحقيقة.
سميحة أيوب تتحدث عن الخطأ الشائع
وعلقت على وجود معلومات خاطئة في سيرتها قائلة: “لا كله راضية عنه الا معهد الفنون المسرحية اللي المفروض يبقى مسرح السينما وبيقولوا غلطة مطبعية”.
وكشفت عن رأيها حول من يستحق أن تُدرس شخصيته قائله: “الحقيقة حاليا في أسماء كتير أوى وأنا أخشى أن أقول اسم وأغفل التانى فهذا يرجع إلى اللجنه اللي بتقول مين ينفع ومين يبقى”.
بدأت الانتقادات تشتعل بين المتابعين عبر مواقع ومنصات التواصل الإجتماعي، تحديدًا من بي أولياء الأمور، بعد تداول صورة من إحدى الكتب، تظهر بها صورة للفنانة سميحة أيوب تحت عنوان "شخصيات مصرية مؤثرة"، وبدأ المتابعين في السخرية من هذا الأمر، الذي رفضوا بشكل قاطعًا، رغبة منهم في تدريس أشياء أخرى تتعلق بتاريخ العلماء أو الأبطال المكافحين من أجل الوطن.
وكشفت مصادر بديوان عام وزارة التربية والتعليم، في تصريحات صحفية حقيقه ما يتم تداوله من أنباء بشأن تدريس السيرة الذاتية للفنانة القديرة سميحة أيوب ضمن مناهج المرحلة الإبتدائية، وأتضح أن سيرة الفنانة سميحة أيوب مضافة لمادة الأنشطة والمهارات، وليس مادة اللغة العربية كما أذيع.
Face off
برنامج "FACE OFF" تقدمه الإعلامية سارة نخلة على شاشة قناة هي يوميًا من السبت إلى الأثنين وتستضيف من خلاله عددا من نجوم الفن وتناقش القضايا المطروحة يوميًا بين الجمهور.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سمیحة أیوب
إقرأ أيضاً:
المستهلك الأميركي يبقى انتقائيا في فترة "بلاك فرايدي"
رغم تباطؤ التضخم وتدني البطالة وتحسن في الميزانيات، يتوقع أن يبقى المستهلك الأميركي انتقائيا خلال مرحلة الحسومات الكبرى المعروفة بـ"بلاك فرايدي" في نهاية نوفمبر مع تركيزه على أفضل العروض المتاحة.
ووفق تقديرات رابطة "كونفيرنس بورد" المتخصصة، فإن المستهلكين الأميركيين "مستعدون لفتح محافظهم" مشيرة إلى أنهم "ينوون إنفاق أكثر مما أنفقوه العام الماضي، لكن التضخم قد يؤثر على ذلك".
وفي ظل هذا المناخ، لا أحد يتوقع أن يدفع المستهلكون السعر الكامل للسلع.
وجاء في مذكرة لبنك الاستثمار "مورغان ستانلي" أنه "من المرجح أن يزيد المتسوقون خلال العطل من إنفاقهم هذا العام مقارنة بالعام الماضي لكنهم سيبقون انتقائيين ويبحثون عن الحسومات".
وأظهر مسح أجراه البنك أن قرابة 35 بالمئة من المستهلكين يخططون لإنفاق أكثر مما أنفقوه في العام 2023، لكن 64 بالمئة ممن شملهم الاستطلاع سيحجمون عن ذلك إذا لم تكن العروض مغرية بما يكفي، أي بحسومات تزيد عن 20 بالمئة.
وتوقع نيل سوندرز، المدير لدى "غلوبل داتا"، نتائج جيدة إلا أنها "لن تكون مذهلة لأن المستهلكين يبقون تحت الضغط حتى لو كانت بعض المؤشرات الاقتصادية تتحرك في الاتجاه الصحيح".
فمعدل البطالة مستقر عند 4.1 بالمئة ورغم ارتفاع التضخم بشكل طفيف في أكتوبر إلى 2.6 بالمئة على أساس سنوي مقارنة بنسبة 2.4 بالمئة في سبتمبر، فهو يبقى أقل بكثير من الحد الأقصى البالغ 9.1 بالمئة الذي سجل في يونيو 2022.
لكن الأسعار ارتفعت بأكثر من 20 بالمئة خلال رئاسة جو بايدن، في سياق تضخم عالمي بعد جائحة كوفيد-19.
وكان الاقتصاد من ركائز حملة الجمهوري دونالد ترامب الذي فاز بالسباق إلى البيت الأبيض، إذ جعل من خفض كلفة المعيشة محور برنامجه.