لميس الحديدي للمصريين: لا تنسوا الإنجازات الضخمة في العديد من القطاعات
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
وجهت الإعلامية لميس الحديدي، رسالة هامة للشعب المصرى تعقيبا على مؤتمر حكاية وطن الذي عقد بحضور الرئيس عبدالفتاح السيسي.
وأضافت لميس الحديدي خلال برنامج "كلمة أخيرة"، المذاع عبر قناة "أون": “وسط الأزمات الاقتصادية لا يجب أن ننسى إنجازات عملاقة وضخمة حدثت على مدار تسع سنوات فى العديد من القطاعات”.
البنزين والسلع
وأردفت لميس الحديدى: "أصبح عندنا طرق سهلت الكثير ووفرت فى البنزين، وتوافر السلع، وبرنامج تكافل وكرامة ومشروع حياة كريمة الذي يحسن حياة 58 مليون مواطن مصري، والقضاء على الفيروسات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأزمات الاقتصادية الإنجازات الضخمة الإعلامية لميس الحديدي السيسي برنامج تكافل برنامج كلمة أخيرة
إقرأ أيضاً:
تراجع مخزونات خام النفط في أميركا وارتفاع البنزين
قالت إدارة معلومات الطاقة الأميركية، الخميس، إن مخزونات الخام ونواتج التقطير في الولايات المتحدة هبطت بينما ارتفعت مخزونات البنزين في الأسبوع المنتهي في 17 يناير.
وأضافت الإدارة أن مخزونات الخام انخفضت مليون برميل إلى 411.7 مليون برميل الأسبوع الماضي، مقارنة مع توقعات المحللين في استطلاع أجرته رويترز بتراجع قدره 1.6 مليون برميل.
وذكرت الإدارة أن مخزونات النفط الخام في مركز التسليم في كاشينج بولاية أوكلاهوما انخفضت بنحو 148 ألف برميل.
وواصلت العقود الآجلة للخام خسائرها بعد أن أظهرت البيانات انخفاضا أقل من المتوقع. وجرى تداول خام برنت عند 78.3 دولار للبرميل بانخفاض 70 سنتا بحلول الساعة 12:13 مساء بتوقيت شرق الولايات المتحدة (1713 بتوقيت غرينتش)، وهبط خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 66 سنتا إلى 74.79 دولار للبرميل.
وانخفض استهلاك الخام في مصافي التكرير 1.1 مليون برميل يوميا، بينما تراجعت معدلات تشغيل المصافي 5.8 نقطة مئوية في الأسبوع نفسه.
وقالت الإدارة إن مخزونات البنزين ارتفعت 2.3 مليون برميل في الأسبوع إلى 245.9 مليون برميل، مقارنة مع توقعات المحللين بزيادة 2.3 مليون برميل.
وأظهرت بيانات الإدارة هبوط مخزونات نواتج التقطير التي تتضمن الديزل وزيت التدفئة 3.1 مليون برميل في نفس الأسبوع إلى 128.9 مليون برميل، مقابل توقعات بارتفاعها 300 ألف برميل.
وزاد صافي واردات الخام الأميركية الأسبوع في المشار إليه 184 ألف برميل يوميا.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟