«أنقذ الحلم» تطلق المنصة الرقمية العالمية
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
دشنت «أنقذ الحلم»، المبادرة التابعة للمركز الدولي للأمن الرياضي، رسميًا أمس وبمشاركة أكثر من 50 منظمة حول العالم «بيت المتطوعين الرياضيين»، المنصة الرقمية العالمية الرائدة، التي ستربط المتطوعين حول العالم بالمنظمات الرياضية ومنظمي الأحداث الرياضية والمنظمات غير الحكومية والمؤسسات والشركاء الإستراتيجيين في قطاع الرياضة وخارجها.
وتأتي هذه المنصة الرقمية الجديدة كعلامة فارقة هامة في مجال تعزيز العمل التطوعي في الرياضة في الوقت الذي تؤكد فيه جهود المركز الدولي للأمن الرياضي من خلال مبادرة «أنقذ الحلم» على إعلاء القيم وتكريس النزاهة في الرياضة لدى الشباب والأطفال حول العالم.
وتم الإطلاق خلال اجتماع افتراضي رفيع المستوى بمشاركة نخبة من الخبراء من مجموعة من المؤسسات والمنظمات الدولية والمنظمات غير الحكومية وممثلي المجتمع المدني والأوساط الأكاديمية والمنظمات الأخرى ذات الصلة.
وشهد الاجتماع رفيع المستوى مناقشات بين كبار المسؤولين في الاتحاد الأوروبي ومنظمة الأمم المتحدة، وممثلين عن الدول الأعضاء والمنظمات الدولية وصناع قرار وشخصيات رياضية بارزة.
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: قطر
إقرأ أيضاً:
"الأعمال الخيرية العالمية" تطلق حملتها الرمضانية بـ156 مليون درهم
أعلنت هيئة الأعمال الخيرية العالمية، إطلاق حملتها الرمضانية لهذا العام تحت شعار "مما تحبون 2025".
وتهدف الحملة الرمضانية، إلى تنفيذ مشاريع خيرية وتنموية بقيمة إجمالية تبلغ 156 مليون درهم، أهمها، إفطار الصائمين، وزكاة الفطر، وكسوة العيد، إلى جانب المشاريع العامة، ومنها كفالة ورعاية الأيتام، وزكاة المال، وبناء المساجد وتجهيزها لاستقبال الشهر الفضيل، وحفر الآبار، وغيرها من المشاريع والمبادرات الخيرية.
العطاء والقيم الإنسانيةوأكد الشيخ الدكتور محمد بن عبدالله النعيمي، رئيس مجلس أمناء هيئة الأعمال الخيرية العالمية، أن حملة "مما تحبون" تحمل في كل عام معاني العطاء والقيم الإنسانية النبيلة لدولة الإمارات وشعبها، مشيداً بدعم القيادة الرشيدة التي كانت وما زالت محوراً رئيسياً في مسيرة العمل الخيري داخل الدولة وخارجها.
وأضاف أننا محظوظون بالعيش في وطن يجسد أسمى معاني الخير، وقيادة تحث دائماً على مد يد العون لكل محتاج، موضحا أن حملة الهيئة الرمضانية لهذا العام ليست مجرد تقديم مساعدات، بل هي رسالة أخوّة وتكافل تمتد إلى عشرات الآلاف من المستفيدين في مختلف الدول، لترسم البسمة على وجوههم وتخفف معاناتهم في الشهر الفضيل.
ودعا النعيمي شرائح المجتمع كافة من أفراد ومؤسسات إلى المشاركة الفاعلة في دعم الحملة، سواء من خلال التبرعات المالية أو المشاركات التطوعية، مؤكدا أهمية تعزيز ثقافة العطاء، مشيراً إلى أن رمضان هو شهر الرحمة، وكل مساهمة مهما كانت بسيطة لها أثر عظيم في حياة الآخرين.