وكالة الصحافة الفلسطينية:
2025-03-16@06:15:14 GMT

"آبل" تتعهد إصلاح مشكلة "آيفون 15"

تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT

'آبل' تتعهد إصلاح مشكلة 'آيفون 15'

نيويورك - صفا

تلقي شركة "آبل" باللوم على مشكلة برمجية ومشكلات أخرى مرتبطة بالتطبيقات الشائعة مثل "أوبر" و"إنستغرام" في التسبب في ارتفاع حرارة طرازات "آيفون 15" التي تم إصدارها مؤخرا وإثارة شكاوى حول أنها تصبح ساخنة للغاية بحيث لا يمكن التعامل معها.

وقالت الشركة التي يقع مقرها في كوبرتينو بولاية كاليفورنيا، أمس السبت، إنها تعمل على تحديث لنظام "آي أو إس 17" الذي يعمل على تشغيل تشكيلة برامج "آيفون 15" لمنع الأجهزة من أن تصبح ساخنة بشكل غير مريح.

وفي بيان قصير لم تحدد الشركة جدولا زمنيا لإصلاح برمجياتها، بحسب وكالة "أسوشيتد برس".

تنسق مع إنستغرام

كما أوضحت الشركة أنها تعمل أيضا مع مزودي التطبيقات التي تسببت في حدوث مشكلات، مضيفة أن "إنستغرام" قام بتعديل تطبيقه لأجهزة "آي فون" هذا الأسبوع.

تجدر الإشارة إلى أنه في ظل غياب أي بيانات واضحة أو رسمية ومع تكتم أبل، يصعب التكهن بحجم المشكلة أو أسبابها حتى الآن.

المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية

كلمات دلالية: أبل

إقرأ أيضاً:

من محل إصلاح أحذية إلى الرصيف.. عم محمود رحلة إصرار لا تتوقف |شاهد

في أحد شوارع القاهرة، وتحديدًا في شارع المبتديان، يجلس "عم محمود" على الرصيف، بجواره صندوق تلميع الأحذية، وعيناه تحملان نظرة رضا وإصرار نادرين في هذا الزمن. 

بعد 43 عامًا من العمل داخل محل لإصلاح الأحذية، اضطر لمغادرته بسبب ارتفاع الإيجارات، لكنه لم يستسلم، وواصل عمله على الرصيف المقابل، متمسكًا بمصدر رزقه الحلال.

رحلة كفاح بدأت منذ الصغر

يعود أصل عم محمود إلى محافظة أسيوط، لكنه انتقل للعيش في القاهرة منذ عقود، حيث استقر في حي السيدة زينب. بدأ عمله في إصلاح الأحذية منذ صغره، واكتسب خبرة كبيرة جعلته وجهًا مألوفًا لزبائن المنطقة. 

ومع تغير الظروف الاقتصادية وارتفاع تكلفة الإيجار، وجد نفسه مضطرًا لمغادرة المحل، لكنه لم يتوقف عن العمل.

العمل على الرصيف بدلًا من البطالة

رفض عم محمود الاستسلام للظروف أو انتظار المساعدة، فقرر أن يأخذ صندوقه الصغير، ويجلس على الرصيف المقابل لمواصلة عمله. 

يبدأ يومه في العاشرة صباحًا ويواصل العمل حتى الرابعة عصرًا، قبل أن يعود إلى منزله في حلوان، حيث ينتظر استلام وحدته السكنية في مشروع "روضة السيدة".

إصرار وقناعة رغم قلة الدخل

لدى عم محمود ثلاثة أبناء، جميعهم أنهوا تعليمهم وتزوجوا، لكنه لا يعتمد عليهم في مصاريفه، بل يفضل أن يعتمد على نفسه. رغم أن دخله اليومي لا يتجاوز 80 إلى 100 جنيه، إلا أنه قانع وسعيد برزقه، مؤمنًا بأن البركة في القليل.

الرزق بيد الله.. والرضا مفتاح السعادة

خلال لقائه في برنامج "ساعة الفطار" الذي يقدمه الإعلامي هاني النحاس على قناة صدى البلد، سئل عم محمود عما إذا كان يشعر بالحزن بعد مغادرته المحل الذي عمل به لعقود، فأجاب بثقة: "الزعل مش هيجيب حاجة.. الرزق بيد الله، وأنا راضي بحالي وسيبتها على الله."

مساعدة الآخرين رغم ضيق الحال

بأخلاقه الرفيعة، لا يرفض عم محمود تلميع أحذية من لا يملكون المبلغ كاملاً، فهو يراعي ظروف الناس كما راعت الظروف حاله، بابتسامة هادئة، يقول: "لو حد قال لي ما معاييش غير 5 جنيه، همسحهاله.. المهم إنه يكون رايح شغله بشياكة."

قصة عم محمود ليست مجرد حكاية رجل يعمل على الرصيف، بل هي درس في الإصرار والرضا، ورسالة أمل بأن العمل والاعتماد على النفس هما السبيل للحياة الكريمة، مهما كانت الظروف.

مقالات مشابهة

  • أوبو تطلق A5 Pro 4G: هاتف اقتصادي بتصميم آيفون وجنون المواصفات
  • مركزي عدن يقول بأنه تلقى بلاغاً خطياّ من البنوك التي تعمل في مناطق سيطرة الحوثيين .. هذا ماجاء فيه
  • من محل إصلاح أحذية إلى الرصيف.. عم محمود رحلة إصرار لا تتوقف |شاهد
  • «مستقبل وطن» بقنا يوزع 1000 وجبة ساخنة على الأسر الأكثر احتياجًا
  • صراع نجوم برشلونة والريال ينتقل من الملاعب إلى مواقع التواصل
  • آيفون الجديد.. ترقية غير مسبوقة مع ميزات ثورية في تحديث آبل القادم
  • جيدا منصور تنهار بعد مواجهة ساخنة في مسلسل أثينا
  • مسلسل أثينا .. جيدا منصور تنهار بعد مواجهة ساخنة
  • ظاهرة طبيعية تدهش العالم.. الأمطار تحول شواطئ إيران إلى مشهد خيالي
  • سكارليت جوهانسون ترفض التصوير مع المعجبين.. وهذا هو السبب!