حقق فريقا مسيمير والبدع الفوز في دوري الدرجة الثانية أمس في افتتاح الجولة الثانية  ، حيث حقق مسيمير الفوز على السيلية بثلاثة أهداف مقابل هدف في المباراة التي أقيمت على ملعب حمد الكبير بالنادي العربي .سجل السيلية الهدف الأول  عن طريق اللاعب كيفين ألكسندر في الدقيقة 53 من ركلة جزاء وجاءت أهداف فريق مسيمير عن طريق ادريسا اتيام في الدقيقة 65 وذياب العنابي في الدقيقة 73 وتياجو رودريجيز في الدقيقة 84،  ليصل رصيد مسيمير إلى 4 نقاط، بينما يتوقف رصيد السيلية عند 3 نقاط،  وفي المباراة الأخرى فاز البدع بهدف دون رد على الخريطيات للاعب المعوشي في الدقيقة 82 في اللقاء الذي أقيم على ملعب سعود بن عبدالرحمن بنادي الوكرة، ليصل رصيد الفريق إلى 3 نقاط، ويتوقف رصيد الخريطيات عند نقطة وحيدة.

وتستكمل مباريات الجولة اليوم بإقامة مباراتين في نفس التوقيت السادسة مساءً، الوعب والخور على ملعب حمد بن خليفة بالنادي الأهلي، والشحانية ولوسيل على ملعب سحيم بن حمد بنادي قطر.

المصدر: العرب القطرية

كلمات دلالية: قطر دوري الدرجة الثانية فی الدقیقة على ملعب

إقرأ أيضاً:

الإعلام السياسي يواجه تحدي إقناع المقاطعين للانتخابات

27 مارس، 2025

بغداد/المسلة: يبدو أن الحملات الانتخابية المبكرة التي تعتمد على الشعارات لن تحقق مكاسب كبيرة للأحزاب السياسية، حيث يرى مراقبون أن وعي الناخبين أصبح أكثر نضجاً لتجاوز الخطابات التقليدية.

ويبرز الإعلام السياسي كعامل حاسم في توجيه الرأي العام، مع تركيز متزايد على دوره في إقناع المقاطعين بالعودة إلى صناديق الاقتراع.

يؤكد الأكاديمي محمد العبدلي، أن الحملات المبكرة لن تغير السلوك الحكومي أو النيابي في المرحلة المقبلة، مشدداً على أن النقد الإعلامي وحده لا يكفي لإحداث تحول في المعادلة السياسية. وينسجم هذا الرأي مع توجهات حديثة تشير إلى أن الجمهور بات أكثر تشككاً في الوعود الانتخابية التقليدية، ما يضع الأحزاب أمام تحدي تقديم بدائل تنموية ملموسة بعيداً عن الشعارات الفضفاضة.

ويتفق المحللون على أن الاعتماد على شعارات عاطفية تدور حول الوطنية والنزاهة قد يؤدي إلى نتائج عكسية.

وتشير آراء الى أن مثل هذه الخطابات تزيد من الفجوة بين السياسيين والجمهور، مما يعزز خيار المقاطعة كاستجابة شعبية.

وفي ظل غياب إحصاءات رسمية حديثة عن نسب المشاركة المتوقعة في انتخابات 2025، يبقى الإعلام السياسي أمام مسؤولية مضاعفة لتقديم رؤى واقعية تركز على الخدمات والتنمية.
تكشف هذه التطورات عن حاجة ماسة لتجديد الخطاب السياسي، حيث يرى البعض أن الإعلام قادر على لعب دور الوسيط الموثوق لإعادة بناء الثقة.

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author Admin

See author's posts

مقالات مشابهة

  • سيميوني: لقب الدوري الإسباني يحسم في آخر 5 مباريات
  • رغم فوزه بثلاثية.. برشلونة مهدد بفقدان نقاط مباراة أوساسونا
  • مانشستر سيتي يواجه بورنموث لانقاذ موسمه
  • مدرب برشلونة يدفع ثمناً باهضاً أمام أوساسونا
  • بعد الفوز أمام سيراليون.. موعد مباراة منتخب مصر القادمة
  • الإعلام السياسي يواجه تحدي إقناع المقاطعين للانتخابات
  • كم رصيد مادبو العلماني عند الرزيقات والشعب السوداني؟
  • تحديد موعد مواجهة الهلال أمام الشباب
  • رشيد جابر: كنا بحاجة ماسة لهذا الفوز لإكمال مشوار التأهل للمونديال
  • اليوم.. الأهلي يواجه زد استعدادا لمواجهة الهلال السوداني بدوري الأبطال