حازم عمر يكشف عن برنامجه في سباق الإنتخابات الرئاسة القادمة
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
كشف المهندس حازم عمر، رئيس حزب الشعب الجمهوري والمرشح الرئاسي المحتمل، عن البرنامج الإنتخابي الخاص به والذي سيقوم بتنفيذه في حال فوزه بالانتخابات الرئاسية القادمة.
حازم عمر: تنظيم الإخوان يجب أن يتفكك نهائيا حازم عمر يكشف عن أول قرار له إذا أصبح رئيسًا للجمهورية
وأضاف "عمر" خلال حواره التليفزيوني في برنامج "مساء dmc" المذاع علي قناة "dmc" الفضائية، أن الشق الإقتصادي في البرنامج الإنتخابي الخاص به والذي يهم المواطنين بالدرجة الأولى هو العمل علي زيادة الإنتاج الصناعي والزراعي والاستخراجي.
وتابع المهندس حازم عمر، أن الشئ الثاني في برنامجه هو رفع كفاءة استخدام الموارد وصولاً إلي الاستخدام الأمثل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية القادمة الانتخابات الرئاسية المهندس حازم عمر انتخابات الرئاسة القادمة برنامج مساء dmc حازم عمر رئيس حزب الشعب الجمهوري حزب الشعب الجمهورى حازم عمر
إقرأ أيضاً:
كاتم أسرار ملف قيصر يكشف لأول مرة تفاصيل توثيق جرائم نظام الأسد
وقد لعب المهندس أسامة عثمان، المعروف سابقا باسم "سامي"، دورا محوريا في حفظ وتوثيق هذه الصور التي شكلت أساسا لقانون العقوبات الأميركي المعروف باسم "قانون قيصر".
وفي مقابلة مع بودكاست "ذوي الشأن" الذي يبث على منصة "الجزيرة 360" ناقشت مقدمة الحلقة خديجة بن قنة مع المهندس أسامة عثمان، المعروف سابقا باسم "سامي"، تفاصيل دوره في توثيق وحفظ ملف قيصر، أحد أهم الأدلة على جرائم نظام المخلوع بشار الأسد.
وروى عثمان كيف بدأت رحلته مع الملف عندما اتصل به صديقه "قيصر" ليلا، وكانت صداقتهما تمتد لأكثر من 15 عاما، وأوضح أن قيصر كان ينقل إليه الصور التي توثق آثار التعذيب عبر وسائط رقمية، متحملا مخاطر كبيرة في كل مرة، إذ كان اكتشاف الأمر سيحوله إلى واحد من ضحايا النظام.
وتحدث عثمان عن معاناته الشخصية في التعامل مع هذه الصور المروعة، مشيرا إلى أنه فقد جزءا من قدرته على التعاطف بسبب بشاعة ما رآه.
مواقف صعبة
وأضاف أن من أصعب المواقف التي واجهها كان عدم قدرته على إخبار الأمهات بمصير أبنائهن، حتى عندما كان يمتلك صورا تؤكد وفاتهم تحت التعذيب.
وأكد عثمان أن الشعب السوري دفع ثمنا باهظا من أجل ثورته، رافضا وصف ما حدث بأنه مجرد "حركة تصحيحية".
إعلانوشدد على أن سلامة سوريا شرط أساسي لسلامة المنطقة العربية بأكملها، داعيا إلى تغيير النظرة التقليدية التي تضع الدولة فوق المساءلة والنقد.
وعن هويته الحقيقية، أوضح عثمان أنه -بحسب "شهادة ميلاد" منحت له- من مواليد ديسمبر/كانون الأول 2014، منحتها له الثورة السورية، مشيرا إلى أن تخلفه عن الخدمة العسكرية كان يمكن أن يكلفه حياته في ظل نظام الأسد.
وختم حديثه برفضه القول إن سقوط النظام يستحق التهنئة بعد، مؤكدا أن الطريق ما زال طويلا أمام الشعب السوري.
2/1/2025