شاهد.. صديقة موظفة جامعة القاهرة تكشف تفاصيل صادمة بشأن مقتل زميلتها
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
كشفت ريهام غريب، صديقة موظفة جامعة القاهرة نورهان حسين مهران، تفاصيل مقتل زميلتها على يد زميلهم في العمل.
أول تعليق لـ والد موظفة جامعة القاهرة: "بنتي في الجنة" أديب عن واقعة موظفة جامعة القاهرة: "ولا الأفلام الأمريكاني" تفاصيل الواقعةوقالت "ريهام غريب" في اتصال هاتفي ببرنامج "حضرة المواطن" المذاع على فضائية "الحدث اليوم" مساء اليوم السبت، "الإشاعات بخصوص هذه الواقعة كانت كثيرة، والمجني عليها شهدت شهادة حق بخصوص زميلها وهو هددها وبعت لها رسائل تهديد وراح تحت بيتها وحرق عربيتها".
وأضافت: "أخذ حبس 3 شهور وغرامة 100 ألف جنيه وهي تنازلت عن الغرامة وذهب والدها إلى أهله واتنازلوا عن حقهم مقابل أنه يبتعد عنها ويوقف أذيتها، ولكنه أصر على تهديدها والجامعة لم تحميها ولم تحمي الشاهدة وظلت لمدة 5 أو 6 سنين عايشة هي وأهلها في رعب".
وتابعت: "حاولت أنها تنقل شغلها وهو اتنقل من كلية إلى أخرى ولم يتم رفده حتى قام بقتلها وهرب قبل أن يقتل نفسه بعدها"، مطالبة بضرورة سن قوانين مغلظة تعاقب الأولاد الذين يقومون بتهديد البنات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: جامعة القاهرة تفاصيل الواقعة موظفة جامعة القاهرة موظفة جامعة القاهرة
إقرأ أيضاً:
الكشف عن تفاصيل صادمة… من أين يحصل فلول النظام على السلاح في الساحل السوري
رغم إعلان وزارة الدفاع السورية عن انتهاء العملية العسكرية في الساحل السوري، بعد القضاء على مجموعات من فلول النظام، يستبعد مراقبون سوريون تحدثوا لـ"عربي21" أن يستمر الهدوء "الحذر" الذي يسود المنطقة طويلاً، وذلك بسبب امتلاك الفلول كميات ضخمة من السلاح والذخائر، إلى جانب صعوبة ملاحقتهم بشكل تام، في ظل الجغرافيا المعقدة للمنطقة.
وكان المتحدث باسم وزارة الدفاع السورية العقيد حسن عبد الغني، قد أكد أن القوات الأمنية والعسكرية نجحت في تحقيق جميع الأهداف المحددة للمرحلة الثانية من ملاحقة فلول النظام، مضيفاً: "لقد تمكنا من امتصاص هجمات فلول النظام المخلوع وضباطه، وحطمنا عنصر المفاجأة لديهم، وتمكنا من إبعادهم عن المراكز الحيوية، كما أمّنا غالبية الطرق العامة التي اتخذتها الفلول منطلقاً لاستهداف أهلنا المدنيين والأبرياء".
وأظهرت بعض المقاطع المصورة من بلدة تعنيتا بريف بانياس، كميات ضخمة من السلاح، جرى تسليمها لوزارة الدفاع السورية، بعد الاتفاق مع الأهالي على تسليم السلاح. وبحسب خبراء فإن كميات السلاح الضخمة التي وجدت في هذه القرية رغم صغرها، تُثير تساؤلات عن الجهات التي تحصل الفلول منها على السلاح.
وفي هذا الإطار، أكد الباحث المختص بالشأن العسكري النقيب رشيد حوراني، أن الفلول تؤمن السلاح من مصدرين، الأول من الكميات التي خزنتها قبل سقوط النظام، منها الخفيفة والمتوسطة والذخائر.
أما المصدر الثاني للسلاح، بحسب حوراني، فغالباً يأتي من قاعدة حميميم الروسية، بالتعاون والتنسيق مع إيران، مؤكداً أن "روسيا تدعم الفلول بشكل غير معلن".
وتابع حوراني بالإشارة إلى معرفة إيران بالأرض السورية، ووجود ارتباط لديها مع ميليشيات كانت مدعومة منها في سوريا، وقال: "يمكن لإيران تمرير أسلحة وذخائر للفلول في سوريا في ظل الضعف الأمني للقيادة السورية الجديدة".
في السياق ذاته، أشار الكاتب وعميد كلية العلوم السياسية بالجامعة الأهلية، عبد الله الأسعد، إلى سهولة تهريب الأسلحة في الساحل السوري، من لبنان، ومن الموانئ.
وتابع في حديثه لـ"عربي21" بالتأكيد على استحواذ الفلول على كميات كبيرة من الأسلحة في الفترة التي سبقت سقوط النظام، وقال: "قطاعات عسكرية بكامل عتادها فرت في يوم سقوط النظام، وغالبيتها ذهبت نحو جبال الساحل