برج الجوزاء.. حظك اليوم الأحد 1 أكتوبر 2023| طور من نفسك
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
برج الجوزاء (21 مايو - 21 يونيو)، ومن سمات مواليده، قوي البصيرة، حكيم، ذكي، لطيف، سريع البديهة، ساحر وجذاب لكل من حوله.
ونستعرض توقعات برج الجوزاء وحظك اليوم الأحد 1اكتوبر 2023 على الصعيد العاطفي والصحي والمهني والمالي خلال السطور التالية.
برج الجوزاء.. حظك اليوم الأحد 1 أكتوبر 2023
برج الجوزاء برج عقلانى واقعى للغاية بالرغم من أنه هوائى، يفكر بالماديات بشكل مفرط أحياناً، وعاطفى نسبياً، وذكى على الصعيد الاجتماعى وحاد الملاحظة، وصاحب حضور، ومزاجى نسبياً، لا يمكن توقع ردود أفعاله بنسبه كبيرة.
كما يتمتع برج الجوزاء بشخصية صريحة للغاية، تدرك ما تريده فى المستقبل ويحاول التكيف مع الأوضاع المحيطة، حتى وإن كان على حساب نفسه.
مشاهير برج الجوزاء
ومن مشاهير برج الجوزاء العالميين مارلين مونرو
حظك اليوم برج الجوزاء مهنيا
استمرار الأوضاع مع بعض الأزمات البسيطة التى لا تعكر صفو إنجازات الجوزاء بشكل كبير، لكنها مع ذلك تعيد بعض الذكريات القديمة على السطح مرة أخرى، بعض التنازلات لا يمكن تخطيها بسهولة، بل تستمر طوال العمر.
برج الجوزاء اليوم ماليا
برج الجوزاء اليوم الأمور المالية في الارتفاع ستجد نفسك تتخذ قرارات مالية ذكية وتستمتع بثمار عملك، فقط تأكد من الحفاظ على تركيزك ولا تدع رغبتك في الحصول على ممتلكات مادية تقلل تركيزك والاستمرارية، وتذكر أن الثروة الحقيقية تكمن في العلاقات والتجارب التي نشاركها مع الآخرين.
برج الجوزاء اليوم عاطفيا
الروتين الحياتى يثبط من قدرة الجوزاء على الاستمرار بذلك الوضع، لكن الخوف من اتخاذ قرار مصيرى والتفكير به بشكل عقلانى يلغى الجانب العاطفى لديك تماماً، لذلك على الجوزاء إصلاح اخطاء الماضي قبل التفكير فى أى أمر مستقبلى.
برج الجوزاء اليوم صحيا
قد تكون هناك مشكلات صحية بسيطة تمر بها حالياً بسبب التفكير الزائد، ولكن مع ذلك ستتخطاها في القريب العاجل، حاول الترويح عن نفسك بأي شكل من الأشكال مما يساعد فى تحسين حالتك النفسية.
توقعات علماء الفلك لمواليد برج الجوزاء الفترة المقبلة
استقرار الفترة الحالية وما سبقها ليس بالإنجاز بمعناه الحقيقي، فالسعي للتغيير للأفضل على كل الأصعدة هو الهدف الوحيد فى الحياة، لذلك اعمل على تغيير نفسك.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: برج الجوزاء برج الجوزاء وحظك اليوم برج الجوزاء الیوم
إقرأ أيضاً:
لذلك حَقَّت المهلة!
كما لم يحدث من قبل، أمريكا وإسرائيل في مواجهة مهلة زمنية سيكون بعدها ما بعدها إن لم تستجيبا وتمتثلا لصوت العقل. والجميع اليوم يترقبون الموعد، البعض خشية، والبعض لهفة، ولا مبرر ولا عذر ولا حجة لعدم مواجهة أمريكا وإسرائيل بحزم. وأي انتظار سيفاقم الوضع أكثر وسيعقّد أي تحرك لاحق لمعالجة ما أفسده التقاعس، ولنا أن نستعرض تصاعد حالة التنمر الصهيونية في مقابل حالة الضعف العربي لنرى حجم ما خسرته الأمة بسبب الركون إلى مبررات لا أصل لها.
خلال معركة الإسناد أثبت محور المقاومة أن تلقين العدو الدروس المؤلمة أمر متاح وممكن، إذ كشفت عمليات الإسناد هشاشة العدو واعتماده في المقام الأول على مسألة الإرهاب الدعائي لقوة مزعومة وإمكانات لا تقهر، فانكفأ الكيان الصهيوني على ذاته يحصي خسائره البشرية والمعنوية، فيما اجتهدت أمريكا في جمع أشلاء هيبتها التي جرفتها المياه العربية في البحار العربي والأحمر والمتوسط، وبدأت تحسب خسائرها وما يمكن أن تخسره أكثر إذا ما استمرت.
وهي الكُلفة التي فرضت على ترامب التعامل بحذر، انطلاقا من استخدام ذات السلاح الأول – أي سلاح الترهيب – وإلا فإنه يدرك أن أي مغامرة ستعني كلفة أكبر ستذوب في بحار المنطقة.
ستبقى (15) شهرا من مواجهة العدو خلال عدوانه على غزة، شاهداً حياً على أن جيش الورق الصهيوني، وبلاطجة أمريكا لا يمتلكون ما يمكن أن يركنوا عليه في أي معركة مع العرب، إذا ما صحوا، سوى تقنياتهم التي اتضح أنه بالإمكان تجاوزها وتحويلها إلى مادة للتندر الدولي، وقد حدث ذلك في عملية طوفان الأقصى، كما في عمليات معركة «الفتح الموعود والجهاد المقدس» الإسنادية.
فالعدو الإسرائيلي لا يزال إلى الآن يتلقى مختلف الأسلحة من أمريكا، والأخيرة عجزت عن تدارك سمعتها وهي تسحب حاملات الطائرات الأربع وباتت غائبة عن البحر الأحمر، الذي لم تكن تغيب عن التواجد فيه على مدار العام. فيما سجلت عمليات محور المقاومة أول وأهم نقطة في سياق مواجهة العدو، فانتزعت شهادات العالم بأن أمريكا بالفعل لم تعد ذلك «البعبع» المخيف وهي تواجه قوى تتعامل معها بنديّة كاملة، ما كان يدفعها لحفظ الاتزان النفسي، بتكرار عبارتها السمجة “بالالتزام الطويل الأمد بأمن «إسرائيل»، لمواجهة التهديدات الأمنية”، حسب وزير الحرب الأمريكي.
ومع التلويح الصهيوني المباشر وغير المباشر بعودة الحرب على غزة، لم يكن من بد إلا التحرك ليفهم العدو بأن للشعب الفلسطيني أشقاء لن يخذلوهم كما خذلتهم قمة الدبلوماسية العربية، لذلك تصدّر السيد القائد بالأربعة أيام كمهلة حاسمة، لم يحتج لإصدارها بيان وديباجة ونقاط كخطوط رجعة، وإنما كلام واضح ومحدد، فالعدو استخف بالأمة وذهب يبطش بالفلسطينيين بلا أخلاق وبلا رادع رغم أنه في إطار اتفاق لوقف إطلاق النار.
حتى الاتفاقات يريد تنفيذها بمزاجه، ولو تجاوز مضامينها، كما هو الحال الحاصل الآن حيث طالب بتمديد المرحلة الأولى من الاتفاق باستخفاف بكل العرب، ولا يريد الدخول في المرحلة الثانية بما تقتضيه من استحقاقات، ولما رفضت المقاومة الفلسطينية ما طلبه، عزم على العودة لسياسة التجويع.. ولذلك حقّت الأربعة أيام.