أكبر حديقة زهور في العالم تفتح أبوابها بدبي
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
دشنت حديقة “دبي ميراكل جاردن”، أكبر حديقة زهور طبيعية في العالم، موسمها الثاني عشر، بمدينة دبي، بجملة من المفاجآت والتصاميم الخلابة.
وبدأت الحديقة، منذ 29 سبتمبر، استقبال زوارها، من داخل الإمارات وخارجها، وفقاً لوكالة الأنباء الإماراتية “وام”، حيث تواصل تطوير ذاتها كوجهة ترفيهية وجاذبة للجميع ومن مختلف الأعمار.
وبحسب “وام” تسعى الحديقة إلى إضافة مزيد من عناصر الإبهار والترفيه لإدخال السعادة على قلوب الزوار في هذا الموسم.
ومن عناصر الإبهار الموجودة في الحديقة، قرية السنافر، حيث جرى توسيع القرية وتجميلها لتكون منطقة جذب مع إضافة عدد آخر من المجسمات المتميزة بألوانها وأشكالها.
ورفعت “دبي ميراكل جاردن”، هذا الموسم، عدد متاجر التجزئة التي تقدم تشكيلة واسعة من المأكولات والمشروبات التي تناسب أذواق مختلف أفراد العائلة.
كما زادت الحديقة أيضاً عدد المقاعد لإتاحة الفرصة أمام الزوار للجلوس والاستمتاع بالأجواء والإطلالات الخلابة للزهور بألوانها الجميلة وتصاميمها المتميزة”، وفقاً لـ”وام”.
وتعرض الحديقة مجسماتها الرئيسة ومنها “أنفاق الزهور”، ونوافير المياه وضمنها ثلاثية الأبعاد، وأعمدة الإنارة، كما تضم الحديقة، مجسم طائرة “طيران الإمارات” العملاقة من طراز “A380” الشهيرة، والتي دخلت موسوعة غينيس للأرقام القياسية؛ لكونها مغطاة بأكثر من 500 ألف زهرة ونبتة.
وتحتوي الحديقة أيضاً على “نفق الزهور” و”حديقة البحيرات”، كما تقدم عجلة مائية جديدة أكبر حجماً سترافق عجلتي المياه الأصغر الموجودتين بالفعل.
وتنتشر الأزهار والنباتات على مساحة 72000 متر مربع في قلب “دبي لاند”، وتستضيف 150 مليون زهرة طبيعية، محطمة للأرقام القياسية بأكثر من 120 نوعاً.
المصدر: جريدة الحقيقة
إقرأ أيضاً:
رصد عمليات تمثيل بشعة بأكثر من 100 جثة لضحايا مجازر الجماعات التكفيرية في الساحل السوري
الثورة نت/وكالات أكدت مصادر مطلعة، اليوم الجمعة، رصد تعرض أكثر من 100 جثة لضحايا مجازر الساحل السوري لعمليات تمثيل وحشية من قبل عناصر الدفاع والأمن الخاضعة للجماعات التكفيرية. ووفقا لموقع ” المعلومة ” الأخباري قالت المصادر ، إن “الفيديوهات الموثقة التي انتشرت خلال الأيام الماضية كشفت عن أكثر من 100 حالة تمثيل بجثث الضحايا، الذين أعدمتهم عصابات الجولاني في قرى ومدن الساحل السوري، بطرق بشعة للغاية”. وأضافت أن “بعض الفيديوهات تعكس حجم الكراهية والإجرام الذي لا يمكن تفسيره، نظرًا لبشاعة المشاهد وقسوة عمليات التمثيل، التي طالت حتى أطفالًا صغارًا”، لافتةً إلى أن “بعض الضحايا تم اقتلاع قلوبهم وهم أحياء، في مشاهد وحشية تفوق كل التوقعات”. وأشارت إلى أنه “على الرغم من وجود أدلة واضحة توثق هوية مرتكبي هذه الأفعال الشنيعة، إلا أنه لم يُسجل حتى الآن أي تحرك لاعتقالهم وتقديمهم للقضاء”، مبينةً أن “عصابات الجولاني تحاول التغطية على هذه الجرائم، من خلال غضّ النظر عن الفيديوهات التي توثق عشرات المجازر بحق أبناء الطائفة العلوية”.