المعارك تحتدم من جديد.. متى ينتهي الصراع في قلب الخرطوم؟
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
30/9/2023مقاطع حول هذه القصةحرب أوكرانيا.. الجزيرة ترصد الوضع عند خطوط المواجهة في زاباروجياplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 31 seconds 02:31هل تصبح أوكرانيا مركزا عسكريا لتوطين إنتاج السلاح؟play-arrowمدة الفيديو 03 minutes 15 seconds 03:15الحرب على أوكرانيا.. كاميرا الجزيرة ترصد آثار القصف الروسي على زاباروجياplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 52 seconds 01:52الصعوبات والتحديات التي يواجهها قطاع التعليم في لبنانplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 05 seconds 03:05بريطانيون يتركون وظائفهم الرسمية بحثا عن أعمال حرةplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 38 seconds 02:38السودان.
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2023 شبكة الجزيرة الاعلاميةالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: arrowمدة الفیدیو
إقرأ أيضاً:
«الوطن» ترصد قصص العودة من جنوب غزة إلى الشمال.. «عودة للديار».. الغزاوية مرابطون حتى الشهادة
«سنرجع يوماً إلى حينا ونغرق فى دافئات المنى، سنرجع مهما يمر الزمان وتنأى المسافات ما بيننا»، كلمات كانت ترددها ألسنة أهالى قطاع غزة الذين أجبرهم العدوان الإسرائيلى على مدار 15 شهراً على النزوح وترك أراضيهم وديارهم وذكرياتهم، لتعلو أصواتهم بها مرة أخرى.
ولكن بعد أن قرعت أجراس العودة نحو الشمال، بدت المشاهد مختلفة، فالديار باتت ركاماً والذكريات دُفِنت مع أصحابها الذين مزقتهم صواريخ الاحتلال إلى أشلاء، لتكون تلك المشاهد الدامية رداً صريحاً ودليلاً دامغاً على أن «الفلسطينى» لم يبع أرضه، ولكن رواها بدمه وصبره وصموده وثباته، ولتصبح كلمتهم الخالدة «تقلقش بنعمرها»، و«معلش كله فدا فلسطين» شعار اليوم الثانى من الحرب.
«الوطن» ترصد قصص الصمود وعودة النازحين إلى ديارهم، بداية من شمال قطاع غزة مرورا بوسطه وصولاً إلى جنوبه، وتحدثت إلى أبطالها الذين كتبت لهم النجاة من المذبحة، وعادوا لدفن الأحباب وتعمير البيوت والتمسك بالهوية والأرض، وكأن لسان حالهم يردد «وما زال بين تلال الحنين وناسِ الحنين مكان لنا فيا قلب كم شرَّدتنا الرياح تعالى سنرجِع هيّا بِنا».