تحرير 10 محاضر ضد مزارعين حرقوا قش الأرز في كفر الشيخ.. صور
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
تمكنت حملات مجلسي الرياض والحامول بمحافظة كفر الشيخ، من تحرير محاضر للمخالفين من المزارعين، لحرقهم قش الأزر، تنفيذاً لتوجيهات اللواء جمال نور الدين محافظ كفر الشيخ، بالمتابعة المستمرة لمنع قش الأرز، وتحرير محاضر للمخالفين، واتخاذ الإجراءات القانونية تجاههم، حفاظاً على صحة المواطنين.
قال اللواء جمال نور الدين، محافظ كفر الشيخ، إن الحملات لمنع حرق قش الأرز، وتحرير محاضر للمخالفين مستمرة، وتمكنت حملة مجلس مدينة الرياض من تحرير 9 محاضر، وحرر مجلس مدينة الحامول محضر قش الأرز.
ووجه محافظ كفر الشيخ، سيارات الدفاع المدني، لإخماد الحرائق، مناشداً المزارعين بعدم حرق قش الأرز، والاستفادة منه للحفاظ على سلامة المواطنين، للقضاء على السحابة السوداء.
ومن جانبه، تابع أحمد عيسى، رئيس مركز ومدينة الرياض، إخماد الحرائق في قش الأرض بقرية أبو ريا وتوابعها، وتم إخماد النيران من خلال سيارات الحماية المدنية، وجرى اتخاذ الإجراءات القانونية تجاه المخالفين.
وتابع عصام القصيف، رئيس مركز ومدينة الحامول بحضور محمد عبد الصادق نائب رئيس المدينة يرافقه وحدة الإطفاء بإخماد حريق بقش أرز بأحد الحقول بواسطة سيارات الحماية المدنية وتحرير محضر بيئة للمخالف، مؤكداً أن حريق قش الأرز لا تهاون معه وستتم معاقبة المخالف فوراً، ولا أحد فوق القانون.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إخماد الحرائق الحرائق السحابة السوداء اللواء جمال نور الدين اللواء جمال نور الدين محافظ كفر الشيخ تحرير محاضر تحرير 9 محاضر حرق قش الأرز جمال نور الدين محافظ كفر الشيخ سيارات الحماية المدنية کفر الشیخ قش الأرز IMG 20230930
إقرأ أيضاً:
مجدى الجلاد لـ«كلم ربنا»: رفضت منصب رئيس تحرير (المصري اليوم) لأني كنت مرتاحًا في الأهرام
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الكاتب الصحفي الكبير مجدي الجلاد، إنه تعرض للسجن 3 مرات، وفي كل مرة، كان يتوجه إلى الله، ويسجد ويقول: «يا رب، لو السجن هو المكتوب لي، فأنا سأقبله، لكنني واثق أنك لن تفعل ذلك بي لأنك تحبني»، منوها بأغرب قول سمعه فى حياته من سيدة وهو (اشحت من ربنا، وقول يا رب شحتنى كذا)، وفعلا كنت «بشحت كل حاجة فى أي ضيقة من ربنا».
وأضاف «الجلاد»، خلال حواره لبرنامج «كلّم ربنا»، على راديو 9090، : «رفضت تولي منصب رئيس تحرير (المصري اليوم)، لأني كنت مرتاحًا وسعيدًا في الأهرام، ولكن وافقت بعدها، لأن المشكلات زادت، وفكرة بيع الجريدة كان مطروحا، لرجل الأعمال أحمد عز، أمين تنظيم الحزب الوطني آنذاك، بهدف تحويلها إلى لسان حال الحزب، جرت المفاوضات، لكن الخلاف حول السعر أفشل الصفقة، وهذا السر يُكشف لأول مرة.
وتابع : بعد فشل مفاوضات البيع، لجأ الحزب إلى إصدار جريدة "روزاليوسف اليومية" لتكون صوتًا رسميًا له، ودخلت في منافسة مباشرة مع "المصري اليوم".