أستاذ علاقات دولية : عزل بايدن الآن أمر صعب .. فيديو
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
أكد الدكتور إدموند غريب، استاذ العلاقات الدولية في جامعة جورج تاون من واشنطن، أن هناك اعتقاد لدى عدد من الجمهوريين في المجتمع الأمريكي أن جو بايدن الرئيس الأمريكي أساء استخدام سلطاته، مشددًا على أنهم يريدون مساءلة بايدن لمعرفة هذه العملية، موضحًا أن هناك شركاء لنجل الرئيس بايدن في عمليات تحويل الاموال واساءة استخدام السلطة.
بعد حادث العض الحادي عشر .. على بايدن تدريب كلبه يوميا
وأوضح خلال مداخلة هاتفية برنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، اليوم السبت، أن هناك صراع آخر دائر الآن في أمريكا، بين الجمهوريين والديمقراطيين حول الموضوع الخاصة بالرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب ومحاكمته وهو يواجه الآن 4 محاكمات.
وتابع: "الجمهوريين إذا وجدوا أدلة سيتم عزل جو بايدن.. لكن لا اعتقد أن هناك أعضاء كافية من أجل عزل بايدن.. لكنه شئ صعب".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: استاذ العلاقات الدولية الجمهوريين والديمقراطيين الرئيس الأمريكي جو بايدن الرئيس الأمريكي الرئيس بايدن أن هناک
إقرأ أيضاً:
أستاذ علاقات دولية: ترامب أراد اختبار الموقف العربي من قضية الفلسطينيين.. ومصر أرسلت إشارات حاسمة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور أسامة شعت، أستاذ العلاقات الدولية، إنّ الاتصال الهاتفي بين الرئيس عبدالفتاح السيسي ونظيره الأمريكي دونالد ترامب دليل على أن هناك اهتمام أمريكي بأهمية دور مصر، باعتبار أنها الشريك الرئيسي في المنطقة العربية، إذ أنها القائد الإقليمي للمنطقة، فضلا عن دورها في مسألة وقف إطلاق النار في قطاع غزة التي سعت له مصر منذ البداية.
دور الموقف المصري في رفض تهجير الفلسطينيين
وأضاف «شعت»، خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ ترامب بتصريحاته أراد أن يختبر الموقف العربي، لكن مصر استعدت جيدا وأرسلت إشارات واضحة بأنه لا يمكن إزاحة الفلسطينيين عن أرضهم وهي مسألة مخالفة للقانون الدولي، كما أنها تمس بالسيادة الوطنية لكل دولة من الدول التي يريد الرئيس الأمريكي نقلها من فلسطين إلى دول أخرى.
التهجير اعتداء على سيادة الدول وحقوق الإنسان
وتابع: «تهجير الفلسطينيين يعتبر اعتداء على سيادة الدول وحقوق الإنسان والحق في تقرير المصير، واعتداء على حل القضية الفلسطينية وتقرير السلم والأمن الدوليين في المنطقة، إلى جانب أنه لا يؤدي إلى الاستقرار؛ لأن الشعب الفلسطيني لازال حتى هذه اللحظة لم يحصل على حقه ولم يعيش أيام الاستقلال التي وعده المجتمع الدولي بها منذ عام 1948».