الهند تعلن القضاء على إرهابيين في جامو وكشمير
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
قتل شخصان مدججان بالسلاح وصفتهما الشرطة الهندية بأنهما "إرهابيَين"، لدى إحباط قوات الأمن محاولة تسلل على طول خط المراقبة في منطقة جامو وكشمير، السبت.
وقال متحدث رسمي إنه بناء على معلومات استخباراتية صادرة عن شرطة كوبوارا، أطلقت مجموعة تنبيه مشتركة من الشرطة والجيش عملية بحث في منطقة كومكادي على طول خط المراقبة في قطاع ماتشيل، بحسب وكالة برس تراست أوف إنديا.
مقتل 6 بتبادل لإطلاق نار في #كشمير https://t.co/KFgXLvPtUM
— 24.ae (@20fourMedia) September 14, 2023وراقب الفريق المشترك حركة "الإرهابيين"، وباستخدام تكتيكات دقيقة، تم اعتراضهم.
وأطلقوا النار بشكل عشوائي على الفريق المشترك، الذي رد، ما أدى إلى القضاء على "إرهابيين اثنين مجهولي الهوية ومدججين بالسلاح"، بحسب المتحدث باسم الشرطة.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: زلزال المغرب انتخابات المجلس الوطني الاتحادي التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة كشمير الهند
إقرأ أيضاً:
شرطة الاحتلال تعترف بفشل إسرائيل في التصدي لصواريخ استهدفت تل أبيب
قالت الشرطة الإسرائيلية، إن القوات فشلت في اعتراض الصاروخ القادمة من لبنان في منطقة تل أبيب، مؤكدة أنه تم تسجيل إصابات مباشرة.
وأكدت شرطة الاحتلال أن الصاروخ الذي سقط في بني براك في تل أبيب كبير الحجم. وأضافت أنها تلقت تقارير عن سقوط حطام صاروخي في منطقة تل أبيب، ما تسبب في أضرار بالممتلكات وإصابة العديد من المدنيين.
وأوضحت في بيان أنها تعمل في الموقع على تأمين مناطق التأثير، مشددة على تجنب هذه المناطق من قبل المواطنين واتباع تعليمات الضباط لضمان السلامة.
من جانبها قالت وسائل إعلام عبرية، إن 6 فرق إطفاء تحاول إخماد حريق اندلع في خط كهرباء جهد عالٍ تعرض لإصابة مباشرة بصاروخ شرقي مدينة تل أبيب المحتلة نتيجة لقصف صاروخي قادم من لبنان.
اقرأ أيضاًالشرطة الإسرائيلية: عملية الطعن وقعت في 3 مواقع مختلفة بمدينة الخضيرة
مناوشات بين الشرطة الإسرائيلية والحريديم احتجاجًا على تجنيدهم في صفوف الجيش (فيديو)
شاهد لحظة اعتقال الشرطة الإسرائيلية رئيس المجلس التشريعي الفلسطيني |فيديو
تركيا ترفض استضافة قادة “حماس” والحركة تبحث عن بديل وهذه الدول الـ 3 المتبقية .. مواقف غريبة ورضوخٌ لضُغوط أمريكا وإسرائيل .. أين ستذهب “حماس”؟