كتب- محمد أبو بكر:

علق الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية، على كلمة الدكتور محمد شاكر وزير الكهرباء والطاقة المتجددة؛ والمهندس طارق الملا، وزير البترول في مؤتمر حكاية وطن؛ أن التحكيم في البترول كان للدول كلها ولكن بكام؟ هقولكم بعشرات المليارات من الدولارات، لأن الالتزام مع الدول أمر حتمي.

وأضاف السيسي، أن الهدف كان الدخول في إجراءات التقاضي، علشان نخلصها بالمسار دا فقط؟ لا قولنا إننا نقللها ونساويها، ومنهم محطات الإسالة.

وتابع رئيس الجمهورية، أن محطة الإسالة توقفت عام 2011 نتيجة رغبة الأشرار ودعوتهم لحشد المواطنين بمكان المحطة فتتوقف، وتنسحب الشركة ويحدث تحكيم علي مصر بملايين الدولارات، ومن هنا يأتي الخراب، لأن المحطة التي لا تعمل تفقد الدولة قدرات الإنتاج، ولما الشركات توقفت عن الاستثمار بدأ يظهر أزمة غاز وبوتجاز ووقود 2011 حتي 2014.

ويُعقد المؤتمر بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي، وعدد من الوزراء، والسياسيين، والشباب والإعلاميين وممثلين من جميع فئات المجتمع.

تغطية مباشرة لمؤتمر حكاية وطن.. لحظة بلحظة (اضغط هنا)

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: مؤتمر حكاية وطن الانتخابات الرئاسية أسعار الذهب شقق الإسكان فانتازي الطقس أمازون سعر الدولار أحداث السودان سعر الفائدة الحوار الوطني اضغط هنا أزمة الغاز محطات الإسالة الغاز الطبيعي مؤتمر حكاية وطن الرئيس عبدالفتاح السيسي الرئيس السيسي

إقرأ أيضاً:

سرّ جديد عن قصف الضاحية.. لماذا توقفت الغارات؟

ذكرت صحيفة "معاريف" الإسرائيليّة، اليوم الأربعاء، أنّ إسرائيل امتنعت عن تنفيذ غارات جويّة على الضاحية الجنوبية لبيروت وذلك خلال الزيارة التي قام بها الموفد الأميركي آموس هوكشتاين إلى بيروت.


وقالت الصحيفة إن خطوة وقف الغارات على الضاحية جاءت بتوجيهٍ من المستوى السياسيّ في إسرائيل، موضحة أن هذا القرار تم اتخاذه كي لا يتمَّ إحراج هوكشتاين والإدارة الأميركية خلال المفاوضات التي يتم إجراؤها في لبنان لوقف إطلاق النار مع إسرائيل.


في الوقت نفسه، قالت الصحيفة إنه على خلفية هوكشتاين إلى إسرائيل لاستكمال المفاوضات، يقول مسؤولون سياسيون في تل أبيب إنَّ هناك مؤشرات على أن التسوية مع لبنان أصبحت قريبة جداً، وقد تم بالفعل الاتفاق على مبادئها والمناقشات جارية والآن يتم التعامل مع اللمسات الأخيرة.


وبحسب تقديرات المسؤولين السياسيين، فإنّ هناك رغبة قوية لدى المسؤولين اللبنانيين، بما في ذلك "حزب الله"، في إنهاء الحرب.


كذلك، تقول "معاريف" إنه "إذا سارت الأمور كما هو متوقع وتم التوصل إلى التسوية قريباً، سيتمكن سكان شمال إسرائيل من العودة إلى منازلهم، فيما من الواضح أنه على المدى القصير إلى المتوسط سيحل السلام على الحدود الشمالية".


وأضافت: "الاختبار الحقيقي سيكون على المدى المتوسط والبعيد، عندما يكون السؤال هو ما إذا كانت قوات اليونيفيل بصلاحياتها الواسعة، ومعها الجيش اللبناني، قادرة على الالتزام بالاتفاق".


وتابعت: "إذا كانت إسرائيل في حالة تأهب، فإن الجيش الإسرائيلي سوف يرد على أي انتهاك للإتفاق، وسيكون لإسرائيل القدرة على تجدد التهديد العسكري ضد المستوطنات الشمالية".     من ناحيتها، ذكرت القناة الـ"13" الإسرائيلية، اليوم الأربعاء، أن الإتصالات من أجل التسوية بين لبنان وإسرائيل "تأخذ خطوة إلى الأمام". وقالت القناة إنّ هوكشتاين يلتقي هذه الليلة وزير الشؤون الإستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر فيما من المُتوقع أن يجتمع مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس. وأشارت القناة إلى أنهُ بموجب الإتفاق، سيكون أمام إسرائيل 60 يوماً للانسحاب من لبنان، فيما سيكونُ مصحوباً برسالة ضمان أميركية تضمن حرية العمل الإسرائيلي في لبنان. وذكرت القناة أن إسرائيل ولبنان سيدعوان لبنان والمجتمع الدوليّ للعمل على التوصل إلى مفاوضات غير مباشرة بين البلدين بشأن حدودهما البرية تؤدي إلى تسوية دائمة ومتفق عليها، فيما سيكون الخط الأزرق بين لبنان وإسرائيل أساسياً في هذه المفاوضات. كذلك، قالت القناة الإسرائيلية إنه مع دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ، سينتشر الجيش اللبناني على كل المعابر في البلاد، البرية والبحرية. وأوضحت أن نقاط الخلاف الرئيسية هي حريّة العمل الإسرائيلية والمشاركة الأميركية في التنفيذ، مشيرة إلى أن مسؤولين في إسرائيل يقولون إنه "في حال الوصول إلى نتائج بشأن البنود المُتنازع عليها، فمن المُمكن التوقيع على الإتفاق خلال أيام". في المقابل، تحدثت القناة عن أنَّ "حزب الله" على استعداد للتوقيع على الإتفاق، في حين أنه ينوي تصعيد عمليات إطلاق النار والصواريخ في الأيام المُقبلة. من ناحيتها، نقلت هيئة البث الإسرائيلية عن مسؤولين إسرائيليين قولهم إنه "من المتوقع التوصل إلى اتفاق مع لبنان خلال أسبوع"، مشيرة إلى أنَّ "إسرائيل تطالب بتعهد أميركي منفصل عن الاتفاق بشأن حرية العمل العسكري في لبنان". المصدر: ترجمة "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • مصر بانتظار اكتشاف ضخم شرقي المتوسط
  • 23 شوطا في انطلاق المحطة الرابعة لسباق الهجن ببركاء
  • أخيرا الحكومة تعين رئيسا لجامعة محمد الخامس بالرباط بعد سنتين من الفراغ تسبب فيه الوزير ميراوي
  • هل من أزمة محروقات؟
  • محمد يوسف: تونس كانت أول دولة تنطلق منها شرارة الربيع العربي
  • مصر.. رئيس الوزراء يكشف موعد عودة حقل ظهر لطاقته الإنتاجية
  • سرّ جديد عن قصف الضاحية.. لماذا توقفت الغارات؟
  • انخفاض للإنتاج وارتفاع الطلب.. كيف تواجه مصر أزمة الطاقة في 2025؟
  • عاجل| وزير الثقافة يكشف لـ«الوطن» تفاصيل أزمة مقتنيات أحمد زكي: أفراد من اسرته طلبوا استردادها
  • فضيحة بمليارات الدولارات: تهريب العملة الصعبة عبر مطار عدن يكشف المستور