سواليف:
2025-04-10@21:21:15 GMT

الفنان المصري توفيق عبدالحميد يعتزل التمثيل نهائياً

تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT

الفنان المصري توفيق عبدالحميد يعتزل التمثيل نهائياً

#سواليف

أعلن الفنان المصري توفيق عبد الحميد اعتزاله التمثيل نهائياً، موضحاً أن ظروفه الصحية هي السبب وراء اتخاذ هذا القرار.

وقال عبد الحميد، اليوم، عبر حسابه الشخصي في «فيسبوك»: «ظروفي الصحية تمنعني من الاستمرار في مهنة التمثيل؛ ولذلك أعلن اعتزالي».

كان توفيق قد قرَّر، العام الماضي، العودة إلى التمثيل بعد غياب استمر 12 سنة، ليُطلَّ على جمهوره من جديد، من خلال مسلسل «يوتيرن» الذي عُرض في شهر رمضان الماضي، إلى جانب النجوم: ريهام حجاج، وعبير صبري، وصفاء الطوخي، وآخرين.

مقالات ذات صلة ‎”عش الحياة”.. عمر العبداللات يغني من أشعار تركي آل الشيخ 2023/09/30

وكشف، خلال مداخلة هاتفية مع قناة «الحياة»، أن الفنانة ريهام حجاج هي التي دفعته إلى المشاركة في المسلسل، لافتاً إلى أن العمل يمتاز بأنه اجتماعي يناقش حال الأسرة المصرية من أكثر من جانب.

وذكر أنه كان متوتراً للغاية في أول يوم تصوير له بالمسلسل؛ لأنه لم يمارس التمثيل منذ مدة طويلة، لكن الأمر سرعان ما أصبح سهلاً عليه بعد ذلك.

ولم يلبث أن فاجأ النجم الشهير جمهوره بقرار الاعتزال آنذاك، موجهاً رسالةً عبر «فيسبوك»، اعتذر فيها عن عدم ظهوره في أي حوارات صحفية أو مقابلات تلفزيونية.

وقال: «أيام معدودة وينتهي تصوير مسلسل (يوتيرن) على خير إن شاء الله، وأعلن بعدها اعتزال التمثيل نهائياً»، الأمر الذي أدى حينها إلى انهيال التعليقات من جمهوره ومتابعيه، معبِّرين عن حزنهم الشديد لقراره المفاجئ.

إلا أنه عاد فأوضح أن «قرار الاعتزال قابل للتراجع، لكن هذا مرهون أولاً بتحسن حالتي الصحية».

يُذكر أن توفيق عبد الحميد من مواليد عام 1956، وتخرج في كلية الحقوق عام 1979، ثم التحق بمعهد الفنون المسرحية، وقدَّم مسلسلات عديدة، أهها: «حديث الصباح والمساء»، و«أوان الورد»، و«أين قلبي»، و«قاسم أمين».

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف

إقرأ أيضاً:

بشرى سارة للرجال.. تقنية جديدة قد تحل مشكلة العقم نهائيا

وهي حالة عدم وجود حيوانات منوية في السائل المنوي.

 وقد تكون هذه التقنية بمثابة أمل جديد لمئات الآلاف من الرجال حول العالم الذين يعانون من هذه الحالة المعقدة.

وتعتمد التقنية على استخراج الخلايا الجذعية المنتجة للحيوانات المنوية (SSC) من أنسجة الخصية، وهي خلايا كامنة تتحول إلى حيوانات منوية ناضجة مع تقدم العمر، تحت تأثير هرمون التستوستيرون.

 وتبدأ العملية باستخلاص هذه الخلايا من أنسجة الخصية وتجميدها، ليتم بعدها إعادة زرعها في شبكة أنابيب الخصية (rete testis) باستخدام إبرة موجهة بالموجات فوق الصوتية.

وهذه الخلايا، الموجودة حتى قبل البلوغ، تتحول عادة إلى حيوانات منوية ناضجة عند ارتفاع مستويات التستوستيرون

. وقد أثبتت هذه الطريقة سابقا نجاحها في استعادة الخصوبة لدى بعض الحيوانات مثل الفئران والقرود، والآن، فقد تم تطبيقها لأول مرة على شاب في العشرينات من عمره فقد خلاياه الجذعية نتيجة علاج كيماوي خضع له في طفولته لعلاج سرطان العظام.

وما تزال النتائج النهائية قيد المتابعة، لكن الفحوصات الأولية قد أظهرت عدة مؤشرات مشجعة، مثل سلامة أنسجة الخصية بعد الزرع ووجود مستويات هرمونية طبيعية.

ومع ذلك، على الرغم من هذه المؤشرات الإيجابية، لم يتم بعد اكتشاف أي حيوانات منوية في السائل المنوي، وهو ما يعزوه العلماء إلى قلة عدد الخلايا الجذعية المجمدة التي تم استخدامها في التجربة الأولى.

وفي حال لم تنجح هذه التجربة، فقد تكون هناك إمكانية للاعتماد على تقنيات أخرى مثل استخراج الحيوانات المنوية جراحيا، أو استخدام أنظمة متطورة مثل نظام STAR الذي يستخدم الذكاء الاصطناعي والروبوتات للعثور على حيوانات منوية في عينات السائل المنوي الضئيلة.

 وعلى الرغم من التفاؤل الذي تولده هذه التقنية، إلا أن هناك العديد من المخاوف والتساؤلات التي ما تزال قائمة، منها المخاطر الصحية المحتملة، مثل إمكانية نقل طفرات سرطانية عبر الخلايا المزروعة، أو حدوث رد فعل مناعي من الجسم تجاه الخلايا المزروعة.

كما تثار بعض الإشكاليات الأخلاقية المتعلقة بموافقة الأطفال على تخزين خلاياهم الجذعية لاستخدامها مستقبلا في عمليات الإنجاب، وهو ما يعكس الحاجة إلى حوار موسع بشأن هذه التقنية وأبعادها الإنسانية.

وفي هذا السياق، عبرت الدكتورة لورا جيميل، أخصائية الغدد الصماء التناسلية بجامعة كولومبيا، عن تفاؤل حذر، حيث أكدت: "لقد نجحنا سابقا في تجميد أنسجة المبيض وإعادة زرعها للنساء اللائي تعرضن لعلاج السرطان، والآن نحن نعمل على تقديم فرصة مشابهة للذكور.

ولكن الطريق ما يزال طويلا". ويؤكد العلماء أن هذه التقنية ليست جاهزة بعد للتطبيق الروتيني، بل إنها تحتاج إلى مزيد من الدراسات لضمان سلامتها وفعاليتها قبل اعتمادها على نطاق واسع.

وقد تمثل زراعة الخلايا الجذعية المنتجة للحيوانات المنوية حلا جذريا للعقم الذكري الناجم عن العلاج الكيماوي أو العيوب الوراثية، ولكن بما أنها ما تزال في مراحلها التجريبية، فإنه من الضروري التزام الحذر والصبر قبل اعتمادها في الممارسات الطبية الروتينية.

ويجب على المرضى أن يستشيروا الأطباء المتخصصين للحصول على المشورة الدقيقة والمبنية على أحدث الدراسات

مقالات مشابهة

  • قرار وزاري بتعيين الدكتور عبدالعزيز الشريف رئيسًا لجهاز التمثيل التجاري المصري
  • بعد تصدره التريند.. تطورات الحالة الصحية للزعيم عادل إمام
  • مدبولي: غير مطروح نهائياً تخفيف الأحمال في الصيف
  • حزب الكتاب: الدعم الأمريكي لمقترح الحكم الذاتي سيساهم في طي ملف الصحراء نهائياً
  • مجلس الوزراء يحدد يوم (11/11/2025) موعداً نهائياً لإجراء الانتخابات
  • مفتي الهند يناشد بإدراج حجاج بلاده ضمن مشروع الطريق إلى مكة المكرمة
  • رحيل المناضل القومي عبد الحميد طربوش «أحمد سالم»
  • كاريكاتير أسامة حجاج
  • بشرى سارة للرجال.. تقنية جديدة قد تحل مشكلة العقم نهائيا
  • هدية خاصة.. ماجد المصري يفاجئ عمرو أديب على الهواء