«الزكاة والجمارك» توضح موعد تقديم إقرارات ضريبة القيمة المضافة للربع الثالث من عام 2023
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
ورد سؤال إلى حساب اسأل الزكاة والضريبة والجمارك من قبل أحد المواطنين نصه: «متى موعد تقديم إقرار الربع الثالث من هذا العام؟».
ضريبة القيمة المضافة للربع الثالثوأجابت الزكاة والضريبة والجمارك، عبر صفحتها بمنصة إكس، بأنه يتم تقديم وسداد إقرار الربع الثالث من عام 2023م للأشهر (يوليو، اغسطس، سبتمبر) في موعد أقصاه 31 أكتوبر 2023.
ممتاز عندي سؤال ضريبي
المنشأة بالربع الثالث في شهر اغسطس تحديداً عندها فواتير في فندق ومطعم للموظفين نقدر نخصمها بالاقرار كا مشتريات واذا لا احتاج المستند
ودمتم بٍود
وكانت هيئة الزكاة والضريبة والجمارك دعت المنشآت من قطاع الأعمال الخاضعين لضريبة القيمة المضافة التي تتجاوز توريداتها السنوية من السلع والخدمات 40 مليون ريال إلى تقديم إقراراتها الضريبية عن شهر يونيو الماضي والربع الثاني من عام 2023م، وذلك في موعدٍ أقصاه 31 من شهر يوليو.
وحثت الهيئة المنشآت على المسارعة إلى تقديم إقراراتها الضريبية عبر الموقع الإلكتروني (zatca.gov.sa)، أو تقديمها والسداد عبر تطبيق الهيئة للهواتف الذكية (ZATCA)، وذلك تجنبًا لغرامة التخلف عن تقديم الإقرار في مدته المحددة، بواقع 5% كحد أدنى و25% كحد أقصى من قيمة الضريبة التي كان يتعين على المكلف الإقرار بها.
ودعت هيئة الزكاة والضريبة والجمارك المكلفين من قطاع الأعمال الراغبين في الحصول على مزيد من المعلومات بشأن ضريبة القيمة المضافة إلى التواصل معها عبر الرقم الموحد لمركز الاتصال (19993)، الذي يعمل على مدار 24 ساعة طوال أيام الأسبوع، أو حساب "اسأل الزكاة والضريبة والجمارك" على تويتر (@Zatca_Care) أو من خلال البريد الإلكتروني (info@zatca.gov.sa) أو المحادثات الفورية عبر موقع الهيئة (zatca.gov.sa).
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الزكاة والضريبة والجمارك هيئة الزكاة والضريبة والجمارك الزكاة والضريبة والجمارك ضريبة القيمة المضافة هيئة الزكاة والضريبة والجمارك
إقرأ أيضاً:
هل تسبب تحالفه مع دمشق في انهياره؟ حزب الله دفع ضريبة مغامرته في سوريا
قالت صحيفة "فايننشال تايمز" إن تدخل حزب الله اللبناني في سوريا، مكن إسرائيل من الحصول على معلومات استخبارية هائلة وثمينة وظفتها ضد الحزب في حربها عليه التي لا تزال مستمرة.
ونقلت "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية عن الصحيفة البريطانية، وفق تصريحات مسؤولين حاليين وسابقين، أن نوعية المعلومات جمعتها إسرائيل عن حزب الله، تغيرت كثيراً مقارنةً مع تمكنت من جمعه عنه في حرب 2006.
وقالت الصحيفة إن الحرب التي قاتل فيها الحزب إلى الحكومة السورية، سمحت لإسرائيل جمع معلومات استخباراتية ضخمة عن الحزب، وهيكله وتنظيمه واتصالاته.
وحسب الصحيفة، كان أن الحزب كلما عمق تدخله في سوريا، كلما وسع الباب الذي سمح لإسرائيل بالتسلل عبره إلى داخل الحزب. ولفتت الصحيفة، إلى أن الحزب كان يجند عناصر جديدة كثيرة دون إجراءات أمنية دقيقة، ويتواصل مع كيانات أخرى مختلفة من خلفيات وبنيات متباينة، إضافة إلى جهات رسمية مثل الحكومة السورية، والمخابرات الروسية، إضافةً إلى تنظيم جنازات مقاتليه وكوادره العليا، التي كانت تقام في ظل حضور كبير، ما كشف الصورة أمام المتابعين مثل إسرائيل، التي عززت معلوماتها عن العناصر وكبار المسؤولين في الجماعة المدعومة إيرانياً.
وقال سياسي لبناني كبير سابق إن عناصر حزب الله "كان عليهم أن يكشفوا أنفسهم في سوريا ".
سبب نجاح العمليات الإسرائيلية في لبنان... حقائق عن الوحدة "8200"
لمشاهدة المزيد من الفيديوهات:https://t.co/qcjlLbfjwq pic.twitter.com/SmdMg5GkrY
وهذا ما سمح لإسرائيل، حسب التقرير، بتحديد مكان الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله، ما أدى في نهاية الأمر إلى القضاء عليه.