السيسي: بقالنا 10 سنين بنعالج خلل حصل في 2011
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
قال الرئيس عبد الفتاح السيسي، إننا لو أنتجنا السولار والبنزين الخاص بنا؛ سيكون أقل من السوق العالمي، وسنوفر 3 أو 4 جنيهات تقريبا.
وأضاف "السيسي" خلال كلمته بـ مؤتمر حكاية وطن: “أن البنية الأساسية للتكرير والمصافي الخاصة بنا كانت متهالكة، وقمنا بالتطوير فيها؛ لتقليل تكلفة الدولار، والبرنامج كان كبيرا جدا، والتكلفة كبيرة، والسؤال هنا: من أين سنأتي بهذه الأموال؟”.
وأكد أن هذه الحقائق كانوا يخفونها في السابق على المصريين، لكن أنا بقول للناس كل شيء؛ لأن الناس واعية جدا، ودي بلدهم".
وأضاف: "أهل الشر عايزين يخربوا البلد، وكل جزء بيستهدفوه؛ سيؤثر على مصر، وسيؤدي لكارثة كبيرة، ليس لعام أواثنين، لكن سيؤدي لكارثة لحوالي 40 أو 50 عاما"، مؤكدا: منذ 10 سنوات نعالج خللا حدث في عام 2011.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السيسي الرئيس عبد الفتاح السيسي السولار البنزين حكاية وطن مصر الدولار
إقرأ أيضاً:
لاكروا: القرار 1701 لا يزال الإطار للعودة إلى الاستقرار
أكد وكيل الأمين العام للأمم المتحدة لعمليات السلام جان بيير لاكروا أن قرار مجلس الأمن 1701 لا يزال الإطار للعودة إلى الاستقرار والبناء عليه.
وخلال لقاءات مع كبار المسؤولين اللبنانيين، بما في ذلك رئيس مجلس النواب نبيه بري، ورئيس الوزراء نجيب ميقاتي، ووزير الدفاع موريس سليم، ووزير الخارجية عبد الله بو حبيب، وقائد الجيش العماد جوزاف عون، أكد لاكروا ضرورة التزام كل من لبنان وإسرائيل بالتنفيذ الكامل لالتزاماتهما بموجب القرار.
وفي لقاء مع أعضاء السلك الدبلوماسي وممثلي البلدان المساهمة بقوات في اليونيفيل، أعرب عن خالص امتنانه لدعمهم المستمر للبعثة وللأمن والاستقرار على طول الخط الأزرق.
وقال لاكروا: "يواصل حفظة السلام من حوالي 50 دولة بذل قصارى جهدهم لتنفيذ المهام الموكلة إليهم، في ظروف صعبة للغاية ومليئة بالتحديات". وأضاف: "ومن خلال القيام بذلك، فإنهم يساعدون في خلق وإتاحة المجال لحل سياسي ودبلوماسي ونحن ممتنون للغاية لهم على تفانيهم والتزامهم".
وفي زيارة لموقع اليونيفيل في بلدة المنصوري ومقر البعثة في الناقورة، التقى لاكروا بحفظة سلام مدنيين وعسكريين، بما في ذلك بعض الذين أصيبوا في هجمات مباشرة وتبادل لإطلاق النار.
واختتم السيد لاكروا قائلاً: "أكرر دعوة الأمم المتحدة إلى وقف الأعمال العدائية". وأضاف أن "الأمم المتحدة تدعم الجهود الدبلوماسية لتحقيق هذا الهدف والتنفيذ الكامل للقرار 1701".