بعد ساعات قليلة من تصريحات للرئيس المصري عبدالفتاح السيسي طالب خلالها المصريين بتحمل ضريبة التنمية والتطوير حتى لو أضرت بلقمة العيش، قال نائب الرئيس المصري الأسبق محمد البرادعي، إنه "إذا ضحينا بالإنسان فبئس التقدم وخسئت التنمية"،

وقال البرادعي في منشور عبر منصة إكس السبت: "في الأخلاق والمنطق: هدف أي تقدم وتنمية هو الإنسان ولا أحد غيره؛ إذا ضحينا بالإنسان فبئس التقدم وخسئت التنمية".

فى الاخلاق والمنطق :

هدف أي تقدم وتنمية هو الانسان ولا أحد غيره ؛

إذا ضحينا بالانسان فبئس التقدم وخسئت التنمية؛

بأبنائه وبناته يحيا الوطن …

— Mohamed ElBaradei (@ElBaradei) September 30, 2023

وعلى هامش مؤتمر "حكاية وطن" الذي عقد في العاصمة الإدارية شرقي القاهرة، قال السيسي "لو كان ثمن التقدم والازدهار للأمة متاكلش وماتشربش مناكلش ومانشربش... لو كان الجهد والتنمية والتقدم ثمنه الجوع والحرمان أوعوا يا مصريين متقدموش، وأوعوا يا مصريين تقولوا نأكل أحسن"

اقرأ أيضاً

نفى دعم الإخوان له.. أحمد الطنطاوي: السيسي أفشل رئيس حكم مصر

وإضافة للبرادعي، حظيت تصريحات السيسي عن الجوع من أجل التنمية والتقديم بانتقادات وسخرية واسعة من قبل حقوقيين ومعارضين مصريين أخرين كان من بينهم جمال عيد الذي اقتبس حوار شهيرا من فيلم تمر حنة بين بين رشد أباظة ونعيمة عاكف مع تعديل السياق ليكون كالتالي:

https://www.facebook.com/gamal.eid.90/posts/pfbid0EaxjWVrWuph4UGy9Gy4xoKP5GnrQPY7iupLV2pVXX3e88nRoVsPq8nkYCSVD2Sj3l

اقرأ أيضاً

السيسي يثير انقساما بين المصريين بعد حديثه عن الجوع والتنمية والانتخابات وقناة السويس

 

المصدر | الخليج الجديد+ وسائل إعلام

المصدر: الخليج الجديد

كلمات دلالية: محمد البرادعي عبدالفتاح السيسي الانتخابات المصرية

إقرأ أيضاً:

الشرع: إسرائيل تقدمت في المنطقة العازلة بذريعة وجود مليشيات إيرانية وهذا العذر لم يعد قائما

#سواليف

قال قائد الإدارة السورية الجديدة #أحمد_الشرع اليوم الخميس، إن “إسرائيل تقدمت في #المنطقة_العازلة بذريعة وجود #مليشيات_إيرانية”، مؤكدا أن “هذا العذر لم يعد قائما بعد #تحرير_دمشق”.

وفي مؤتمر صحفي عقده عقب لقائه برئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن بن جاسم آل ثاني، أوضح أحمد الشرع قائلا: “أجرينا محادثات مع رئيس الوزراء القطري في كافة المجالات”، لافتا إلى أن “قطر تعتبر من الدول التي ساهمت في مساعدة الشعب السوري خلال محنته”.

وأضاف الشرع: “إسرائيل تقدمت في المنطقة العازلة بذريعة وجود مليشيات إيرانية وهذا العذر لم يعد قائما بعد تحرير دمشق”، مردفا: “مستعدون لاستقبال #قوات_أممية في المنطقة العازلة لعودة الأمور إلى ما كانت عليه قبل التقدم الإسرائيلي”.

مقالات ذات صلة مكافحة الفساد تحقق بملف صندوق نهاية الخدمة في نقابة الزراعيين / تفاصيل 2025/01/16

وأردف: “قطر لها دور أساسي ضد التقدم الإسرائيلي في سوريا وستقوم بدور فاعل في الأيام القادمة”، مستطردا: “أبلغنا الأطراف الدولية باحترام سوريا اتفاقية 1974 واستعدادها لاستقبال القوات الأممية وحمايتها”.

وتابع قائد الإدارة السورية الجديدة: “الكل مجمع على خطأ التقدم الإسرائيلي في سوريا ووجوب العودة إلى ما كانت عليه قبل التقدم الأخير”.

من، جهته صرح محمد بن عبد الرحمن آل ثاني بالقول: “نحن على أبواب مرحلة جديدة في تاريخ سوريا وقطر تمد يدها للسوريين للشراكة”.

وأكد رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري أن “استيلاء إسرائيل للمنطقة العازلة بالجولان مدان ويجب أن تنسحب فورا”.

جدير بالذكر أن الجيش الإسرائيلي أعلن أمس الأربعاء أنه خلال عملياته في سوريا، تمت مصادرة 3300 قطعة سلاح ودبابات للجيش السوري.

وأصدرت وزارة الخارجية الإسرائيلية بيانا مساء ذات اليوم، أكدت من خلاله رفضها لتصريحات الرئيس التركي رجب طيب أردوغان عقب مطالبته بانسحاب إسرائيل من الأراضي السورية فورا.

هذا وتداولت وسائل إعلام سورية أنباء حول استهداف الجيش الإسرائيلي رتلا لإدارة العمليات العسكرية في بلدة غدير البستان على الحدود الإدارية بين محافظتي درعا والقنيطرة.

وأفادت وسائل إعلام سورية يوم السبت الماضي، بأن الجيش الإسرائيلي دخل الجهة الغربية لقرية المعلقة بريف القنيطرة وشق طريقا باتجاه نقطة الدرعيات العسكرية.

وكان “تلفزيون سوريا” قد ذكر أن القوات الإسرائيلية نفذت في الأسابيع الماضية، توغلا جديدا بريف القنيطرة الجنوبي، حيث شرعت في عمليات تفتيش للمزارع، ورافقتها آليات عسكرية جرفت الأراضي الزراعية.

وفي أعقاب سقوط نظام الأسد، كثف الجيش الإسرائيلي عملياته داخل الأراضي السورية المتاخمة للمنطقة العازلة في الجولان، وقد توغلت القوات في الجانب السوري من جبل الشيخ، معلنة السيطرة على موقع عسكري مهجور، حيث وصفت هذه الخطوة بأنها “إجراء أمني مؤقت” حتى التوصل إلى ترتيبات جديدة.

وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في حينها، إن اتفاق فك الارتباط مع سوريا في مرتفعات الجولان، الذي تم التوصل إليه بعد وقت قصير من حرب عام 1973، قد انتهى مع تخلي الجيش السوري عن مواقعه.

وأوضح مكتب نتنياهو أن “انتشار القوات الإسرائيلية في المنطقة العازلة مؤقت، حتى يتم تشكيل القوات الملتزمة باتفاقية عام 1974 وضمان الأمن على حدودنا”.

مقالات مشابهة

  • استقرار ليبيا أمن قومي مصري| إخراج المرتزقة واستعادة مسار التنمية تتصدر مباحثات السيسي وحفتر
  • شروط التقدم لـ«مسابقة الأفلام القصيرة لمواجهة الفكر المتطرف» بجامعة حلوان
  • مأساة الجوع في عدن: وفاة مواطن نتيجة الأوضاع الإنسانية المتردية
  • 3عادات تسرّع الشيخوخة وأخرى تبطئها.. تعرف عليها
  • مديرة برنامج الأغذية العالمي: ملايين السوريين يعانون من الجوع
  • وفاة مواطن من الجوع في عدن
  • "الدراسات العليا" بالإسكندرية يؤكد أهمية التقدم لإجراء امتحانات تحديد مستوى اللغة الأجنبية
  • صور جديدة تكشف التقدم في مشروع أكواريبيا للألعاب المائية
  • الأعلى للثقافة واليونيك يعلنان فتح باب التقدم لدوائر الإبداع بسوهاج
  • الشرع: إسرائيل تقدمت في المنطقة العازلة بذريعة وجود مليشيات إيرانية وهذا العذر لم يعد قائما