علقت الفنانة ميريام فارس على التصريحات المتداولة بعد أن شبهت مسيرتها بالفنانة فيروز أثناء تكريمها  بجائزة حملت اسم أول نجمة لبنانية عربية تصل إلى العالمية خلال حفل الموريكس دور .

وقالت فى تصريحات ل "Et بالعربي":   لا يوجد أحد يشبه نفسه بالفنانة فيروز ، وهناك الكثير يتعامل بمبدأ خالف تعرف ، وفى حالة لم يجدوا ما يتداولوه من الشخصيات الناجحة يكذبوا الكذبة ويظهروا ينتقدوها.

 


وتابعت مريام فارس،  قائلة: أنها لاتهتم بهذه الشخصيات فى حياتها المهنية ولا الشخصية.

ميريام فارس

وكانت ميريام فارس قد علقت أثناء تكريمها فى حفل الموريكس دور انها سعيدة انها توصل للعالمية بعد ان سبقتها الفنانة فيروز مما أثار الجدل .

وتابعت أثناء التكريم ، معلقة : لما بتكون بعز عطائك ما بتتخيل ان ممكن يجي شي ويكسرك أنا انكسرت وقعدت بفرشتي أربع سنين ووصلت لوقت أني ما هقدر أعمل أحلى شي بحياتي وهو المسرح، وتخليت أني مش هقدر أغني ولا أرقص ولكن على قد ما كانت إرادتي قوية وحبي لعائلتي وأهلي كبير وقد ما كان فني وموهبتي أقوى من وجعي وقفت وركضت حتى حقق حلمي.

ميريام فارس وأغنيتها مع محمد منير

وكانت ميريام فارس قد طرحت عبر قناتها الرسمية بموقع “يوتيوب”، أغنية الساحل الشمالي بالتعاون مع الفنان محمد منير، وهي من كلمات وألحان وتوزيع وميكس وماستر محمد رحيم، وجيتار شريف فهمي

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: ميريام فارس میریام فارس

إقرأ أيضاً:

الاستقرار في المنطقة.. هل يطال لبنان؟

من الواضح ان مسار التطورات الدولية والاقليمية يسير بشكل ثابت نحو استقرار جدي، الا ان المشكلة الفعلية تكمن في قرارات رئيس حكومة الكيان الاسرائيلي بنيامين نتنياهو بالحصول على مزيد من المكاسب وهذا الامر يحظى بتشجيع الإدارة الاميركية برئاسة دونالد ترامب، ما يطرح اسئلة كثيرة عن مصير دول المنطقة.

عملياً تريد إسرائيل توسيع نفوذها في المنطقة بشكلٍ حاسم خصوصاً انها استطاعت اضعاف كل من "حماس" و"حزب الله"، ما اضعف بدوره أيضاً إيران، لكن في الوقت نفسه يسير العالم نحو سباق بين التهدئة والتسوية الشاملة وبين الصدام الكبير في ظل إدارة ترامب التي تعمل بشكل متناقض، ففي حين انها تسعى الى التهدئة مع روسيا ترفع سقف التصعيد مع دول اخرى.

لكن هل من الممكن ان تؤدي هذه التطورات إلى عودة اشتعال المعارك في المنطقة؟
لعلّ الخطر الاكبر يحوم حول غزة، اذ ان تسليم المقاومة الفلسطينية "حماس" للأسرى وسط عملية تبادل قد يدفع نتنياهو في لحظة ما الى اعادة اشعال الحرب لتحقيق مزيد من المكاسب، خصوصاً ان الهدف الفعلي هو تهجير اهالي غزة الى خارج فلسطين المحتلة وهذا لا يمكن ان يتمّ من دون تجدّد الحرب.

اما في ما يخص لبنان، فلا يبدو ان هناك مخاطر كبرى، بغض النظر عن كل الهواجس من إسرائيل وأدائها، لكن تل ابيب هي التي قد بادرت الى طلب وقف اطلاق النار حيث كانت غير قادرة على استكمال الحرب لانها أدركت أن المقاومة لا تزال تحتفظ بجزء كبير جداً من قوتها، وفي الوقت نفسه تعتقد تل ابيب انها حققت انجازات كبرى و اعادت "الحزب" سنوات طويلة الى الوراء وهذا ما يؤكّد استبعاد حصول مواجهة عسكرية قريبة.

من جهة اخرى، فإنّ التطورات في سوريا وإغلاق المنفذ البري للحزب يجعل من اعادة بناء قدراته من وجهة نظر إسرائيلية أمراً صعباً للغاية، وهذا ما تسعى اسرائيل الى منعه بشكلٍ كامل. لذلك فإنّ اشعال حرب جديدة ليس بالأمر السهل ويمكن حتماً الاستغناء عنه في هذه المرحلة. وعليه فإنّ الاستقرار من جهة ومخاطر الحروب من جهة اخرى قد لا تطال لبنان فعلاً وبشكل مباشر.
  المصدر: خاص لبنان24

مقالات مشابهة

  • ميريام فارس تتألق بإطلالة كاجوال ساحرة: صور جريئة تكشف عن أناقتها العصرية (صور)
  • التحالف وسياسة افقار المجتمع
  • ميريام فارس تستمتع بوقتها على الثلوج
  • الاستقرار في المنطقة.. هل يطال لبنان؟
  • ميريام فارس تستعرض أناقتها بملابس كاجوال| صور
  • الشخصيات الاجتماعية في تعز تبارك مبادرة فتح طريق جولة القصر ـ الكمب
  • محمود فارس يتعرض لحادث أثناء التصوير
  • محمود فارس يكشف تعرضه لحادث أثناء تصوير أحد مسلسلات رمضان 2025
  • محمود فارس يتعرض لحادث أثناء تصوير مسلسل رمضان 2025
  • خالد الإعيسر يكتب: ‏انها مجرد زوبعة في فنجان!