كشف الإعلامي أحمد موسى، أن الرئيس عبد الفتاح السيسي يريد تغيير واقع المصريين للأفضل ولكن البعض يرفض، مؤكدا أنه عمره ما باع الوهم للمصريين لأنه ليس في حاجة لذلك.

انتخابات الرئاسة


وتابع أحمد موسى، خلال تقديم برنامج «على مسئوليتي»، المذاع على قناة صدى البلد، أن في دول تشيل مدن كاملة ومحدش يقدر يفتح فمه من اجل تطور بلده.


وتطرق للحديث عن مدينة الأمل التي طالتها يد التطوير، بعدما كانت عشوائية واسمها الدويقة، قائلا: تعدي عليها بسم الله ما شاء الله، طريق حر، وفوق منها مونوريل وطرق كتير وأول لما تعدي عليها صعب تقول المكان ده في مصر وكان موقف الدويقة، قائلا: ابقوا روحوا بصوا على المكان ده ولو انتم بتحبوا بلدكم شوفوا كان أيه وبقي أيه.

 


واستطرد أن هناك أسرة مصرية تقيم في أمريكا ومعها ضيف أمريكي اصطحبوه في بعض المناطق بداية من الأماكن العشوائية ولم يصدق أنه هذه مصر، وتجولوا في العاصمة الإدارية والهرم وغيرها من الأماكن.


وقال إنه دائم الإشادة بالدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، على إتقانه في عمله موضحا أنه دقيق ومنظم كما ظهر اليوم في مؤتمر حكاية وطن وهو يشرح ما شهدته مصر خلال السنوات الماضية.  


 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الإعلامي أحمد موسى أحمد موسى السيسى الرئيس عبد الفتاح السيسي

إقرأ أيضاً:

محمد موسى يكشف أسرار وثيقة بريطانية سرية عن زيارة عمرو موسى للندن عام 1994

قال الإعلامي محمد موسى إن الدبلوماسية المصرية لطالما امتازت بثوابت وطنية وقومية قلّ أن نجد مثيلًا لها في أي دولة أخرى، سواء على الصعيد الإقليمي أو الدولي، مشيرًا إلى أن وثيقة بريطانية جرى الإفراج عنها مؤخرًا، تعود لعام 1994، تكشف بوضوح هذه الثوابت من خلال ما دار بين وزير الخارجية المصري الأسبق عمرو موسى ونظيره البريطاني دوجلاس هوج خلال زيارة رسمية إلى لندن.
وأوضح محمد موسى خلال تقديم برنامج "خط أحمر" على قناة الحدث اليوم،  أن هذه الوثيقة – المصنفة سابقًا "سري وعاجل" – لا تسجل فقط وقائع بروتوكولية، بل تكشف حوارات استراتيجية جريئة تناولت ملفات حساسة مثل القضية الفلسطينية، العراق، الكويت، البوسنة، السلاح النووي، والدور المصري في المتوسط وإفريقيا.
وأضاف محمد موسى أن الزيارة لم تكن زيارة مجاملة بل محطة مفصلية أعادت خلالها القاهرة تموضعها كقوة إقليمية مؤثرة تملك هامش مناورة واسع في عالم يتغير، كاشفًا أن الوثيقة أظهرت إصرار عمرو موسى على الدفاع عن الحق الفلسطيني ورفضه استمرار الدعم البريطاني لحركة حماس التي كانت تُتهم بالإرهاب في نفس الوقت الذي تتلقى فيه التمويل.
وأشار موسى إلى أن الوزير المصري طالب بتشديد الرقابة على المستوطنين الإسرائيليين واصفًا إياهم بأنهم "قنبلة موقوتة"، وهو توصيف نعتبره تقدمًا كبيرًا في الخطاب السياسي المصري في وقت لم يكن فيه الاستيطان محل إدانة دولية حقيقية.
كما أكد محمد موسى أن الوثيقة أظهرت كيف كانت مصر في هذا التوقيت تُعيد رسم أولويات الملف الفلسطيني، وتُحذر من خطر التطرف من الجانبين، إلى جانب تقديم رؤية متوازنة بشأن الأزمة العراقية، حيث نبّه عمرو موسى إلى أن الضغوط الغربية قد تؤدي لانهيار العراق بالكامل وليس إصلاح نظامه، وهو السيناريو الذي وقع بالفعل بعد الغزو الأمريكي في 2003، وهو ما وصفه "موسى" بأنه "نبوءة سياسية مبكرة".
وتابع محمد موسى أن الوثيقة كشفت أيضًا دعم مصر للسيادة البوسنية ورفضها لأي شكل من أشكال التقسيم، إضافة إلى الموقف الذكي من معاهدة عدم الانتشار النووي، حيث ربط عمرو موسى موقف مصر بضرورة التعامل الجاد مع البرنامج النووي الإسرائيلي.
 

مقالات مشابهة

  • محمد موسى يكشف أسرار وثيقة بريطانية سرية عن زيارة عمرو موسى للندن عام 1994
  • متجر شاي وقهوة عمره 400 عام يواجه الإغلاق في أمستردام مع ارتفاع الأسعار بسبب السياحة
  • أحمد سعد يشعل مواقع التواصل الاجتماعي بـ التواشيح والابتهالات
  • هددها بقتل والدها.. تفاصيل تعدي خفير على طفلة 9 سنوات بالقليوبية
  • أربع نساء مؤثرات .. أحمد حلمي يهدي تكريم مالمو لهؤلاء
  • أول رد فعل من أحمد موسى على الحكم الصادر في قضية الطفل ياسين
  • الآية اليمانية…
  • أخبار التوك شو: التعليم تكشف تفاصيل منح المدارس إجازة بسبب الأحوال الجوية.. وشعبة السيارات تعلن انتعاشة بسوق السيارات
  • ترامب في خطاب الـ100 يوم: العصر الذهبي لأمريكا بدأ.. سنقضي على الدولة العميقة
  • أوقات العُمرة المُستحبة خلال العام .. تعرف عليها