فواكه مفيدة لنظام غذائي منخفض االكربوهيدرات
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
هناك مجموعة من أنواع الفواكه التي يمكن تناولها للاستفادة من عناصرها الغذائية المعززة للصحة العامة في حالة كنت تتبع حمية غذائية لخفض الوزن وتريد تقليل الكربوهيدرات.
الفراولةتتيح الفراولة لأي شخص يتبع نظامًا غذائيًا منخفض الكربوهيدراتكل كوب من الفراولة يحتوي على 8.2 غم من الكربوهيدرات الصافية الفراولة تعد أيضًا مصدرًا جيدًا لمضادات الأكسدة وفيتامين C والألياف.البرتقالالبرتقال خيار لنظام غذائي منخفض الكربوهيدراتتحتوي برتقالة صغيرة على 12.8 غرامات من الكربوهيدرات الصافيةالبرتقال يحتوي أيضًا على كمية هائلة من فيتامين C المعزز للمناعة.الأفوكادونصف ثمرة من الأفوكادو يحتوي على 1.3 غرامات من الكربوهيدرات الصافية وجرعة صحية من الدهون الأحادية غير المشبعة. تساعد حبة أفوكادو واحدة يوميًا في تقليل نسبة الكوليسترول الضار LDL لدى البالغين.الخوختحتوي حبة خوخ صغيرة واحدة على 13.9 غرامات من الكربوهيدرات الصافيةالخوخ يعمل على تعزيز صحة العين أيضًا.البطيخالبطيخ يحتوي على أعلى نسبة من الليكوبين المتوفر حيويا، نحو 60% أكثر من الطماطم.يمكن أن يقلل الليكوبين من الالتهابات في جميع أنحاء الجسميحتوي كوب واحد من البطيخ على 11 غراما من الكربوهيدرات الصافية.الليمونوجود 3.8 غرام فقط من الكربوهيدرات الصافية لكل ثمرة ليمونيعد الليمون فاكهة أخرى يمكنك إضافتها إلى قائمة الفواكه الآمنة. تحتوي ليمونة واحدة على 80 ملغم من البوتاسيوم و31 ملغ من فيتامين C.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
«كنز غذائي» يحمي من أمراض قاتلة
كشفت دراسة جديدة نشرتها مجلة “ميرور”، “أن نوعا شائعا من “التوابل”، يحمل فوائد صحية متعددة، أبرزها الوقاية من السرطان وخفض مستويات الكوليسترول.
وبحسب الدراسة، “فإن “بذور الكمون” الغنية بالعناصر الغذائية، تحتوي مركبات تعزز الصحة العامة، ويعتقد أن التأثيرات الصحية الإيجابية “للكمون” تعود إلى مركبات الفلافونويد، التي تعمل كمضادات أكسدة قوية تساعد على تحييد الجذور الحرة الضارة التي تسبب تلف الخلايا”.
ووفقا لموقع “الطبي”، فإن هذه “العملية قد تساهم في تقليل مخاطر الإصابة بأمراض خطيرة مثل السرطان وأمراض القلب وارتفاع ضغط الدم”.
وكشف الباحثون أن “مستخلصات الكمون أظهرت تأثيرات إيجابية على خلايا مصابة بسرطان العظام، حيث ساعدت في شفائها”.
وأوضحت الدراسة أن “هذه النتائج تفتح الباب أمام إمكانية استخدام “الكمون” كوسيلة مساعدة في علاج السرطان مستقبلا”، وأشارت “إلى دور “الكمون” في الحد من مخاطر الإصابة بسرطانات الكبد والمعدة والأمعاء”.
وذكر الباحثون أن “الكمون” أثبت فعاليته في خفض مستويات الكوليسترول “الضار” (LDL)، الذي يعد من عوامل الخطر الرئيسية لأمراض القلب والسكتة الدماغية، وتناول مستخلص الكمون 3 مرات يوميا لمدة 45 يوما أدى إلى انخفاض كبير في مستويات الكوليسترول الضار، كما يحتوي على فيتامين A والكالسيوم والحديد، ما يجعله مكونا مغذيا ومفيدا في النظام الغذائي اليومي”.
: