مش هتشوف تاني.. تطورات الحالة الصحية لممرضة السلام
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
كشف التقرير لطبي للمرضة السلام، عن إصابتها بانفجار في مقلة العين اليسرى، وكسر في عظام الوجه، إثر تعرضها للاعتداء على يد شاب يدعى نور، متهم بالاتجار في المواد المخدرة.
وتعرضت زينب رمضان، الشهيرة بممرضة السلام، للاعتداء على يد مسجل مخطر، ما أسفر عن إصابتها بفقأ العين وكسر في الأنف وعظام الوجه، تم نقل الضحية إلى مستشفى السلام ثم إلى الدمرداش.
قالت ممرضة السلام، لـ "الوفد" شاب يدعى نور، حول المنطقة لوكر لبيع المخدرات، وبالتحديد منزلنا، جعله قبلة للمدمنين، لم نتحمل ضوضاءهم المستمرة ومشاجراتم التي لا تنتهي.
التقرير الطبي لممرضة السلاموتابعت من فقدت نور عينها، خرج شقيقي وحذر نور ومن معه ، من تجارة المخدرات أمام البيت، وإلا سيبلغ الشرطة، وابل من السب والقذف، وجهته أحدى قريبات المتهم، غاضبة من التضييق على تجارة ابنهم الآثمة.
دقائق وعاد المتهم وبحوزته أسلحة بيضاء، وبأدواته القاتلة بدأ يطرق باب منزلنا وينادي على أخي حتى يتشاجر معه ويطعنه بـ "الكزلك"، وأضافت ممرضة السلام، خرجت له وقلت له " أمشي يا نور من هنا.. متبعش مخدرات قدام البيت ".
اجتمع الجيران وأخذوا منه الأسلحة، لكن المتهم قد عقد النية على ارتكاب جريمة وأطلق حجرا من يده ليستقر في وجه زينب ممرضة السلام فيصبها بانفجار في مقلة العين، وكسر في الأنف.
المتهم بالتعدي على ممرضة السلام
ورصدت الأجهزة الأمنية ما تم نشره عبر أحد المواقع الإخبارية تحت عنوان (لمنعه من بيع المخدرات أمام منزلها مسجل خطر يفقأ عين فتاة بمدينة السلام).
وبالفحص تبين أنه تبلغ لقسم شرطة السلام أول بمديرية أمن القاهرة من أحد المستشفيات باستقباله المذكورة بالخبر (ممرضة، مقيمة بدائرة القسم) مصابة بكدمات بالوجه والعين واشتباه كسر بالأنف.
وبالانتقال وسؤالها قررت بحدوث مشادة كلامية بينها وجيرانها 3 أشخاص "لأحدهم معلومات جنائية" مقيمون بذات المنطقة بسبب خلافات حول الجيرة، تطورت لمشاجرة قاموا خلالها بإلقاء الحجارة تجاهها محدثين إصابتها وتم ضبط اثنين من المتهمين، وتكثف الأجهزة الأمنية جهودها لضبط المتهم الثالث.
وبمواجهتهما أقرا بارتكاب الواقعة بالاشتراك مع آخر (جار ضبطه) فتم اتخاذ الإجراءات القانونية، وتولت النيابة العامة التحقيق.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ممرضة السلام قسم شرطة السلام ممرضة ممرضة السلام
إقرأ أيضاً:
تدهور الحالة الصحية لأسماء الأسد
#سواليف
ذكرت صحيفة «تلغراف» أن #أسماء_الأسد تعاني من إعياء شديد بسبب مرض #اللوكيميا، مشيرة إلى أنها معزولة بأوامر الأطباء، الذين قدروا فرصة نجاتها من المرض بـ50 في المائة.
ونقلت الصحيفة عن مصادر مقربة من عائلة أسماء الأسد أنها معزولة بعيداً عن الآخرين لتجنب إصابتها بأي عدوى ويمنع عليها الوجود في نفس الغرفة مع أي شخص آخر. وأضافت المصادر أن والد أسماء، فواز الأخرس، يقوم على رعاية ابنته في موسكو.
ولجأ بشار الأسد وزوجته إلى موسكو بعد أن فقد السيطرة على الحكم في سوريا بعد 13 عاماً من الحرب الأهلية.
مقالات ذات صلة مصر.. أستاذ أزهري يعلق على التقاط الصور أمام الكعبة المشرفة 2024/12/26وأعلنت الرئاسة السورية في مايو (أيار) من هذا العام أن السيدة الأولى السابقة قد تم تشخيصها باللوكيميا، وهو نوع عدواني من السرطان يصيب نخاع العظام والدم. وكانت قد تعافت سابقاً من سرطان الثدي، وفي أغسطس (آب) 2019 أعلنت أنها «تعافت تماماً» منه بعد عام من العلاج.
وقال مصدر على تواصل مباشر مع ممثل عن العائلة: «أسماء تموت. لا يمكنها أن توجد في نفس الغرفة مع أي شخص (بسبب حالتها)». وقال مصدر آخر، الذي كان على اتصال بالعائلة في موسكو: «عندما تعود اللوكيميا، تكون شرسة. لقد كانت فرصة نجاتها 50 في المائة في الأسابيع القليلة الماضية».
وذكرت «تلغراف» أن أسماء الأسد، التي تبلغ من العمر (49 عاماً) وتحمل الجنسيتين السورية والبريطانية، سافرت إلى موسكو للعلاج قبل أن يقنع الكرملين زوجها بالفرار بعد تقدم الفصائل المسلحة السورية السريع.
كان والدها، وهو طبيب قلب معروف في هارلي ستريت، يعتني بها خلال معظم الأشهر الستة الماضية.
ونشرت تقارير تفيد بأن أسماء الأسد سئمت من القيود المفروضة عليها في موسكو وتسعى للعلاج في لندن وترغب في الطلاق، ولاحقاً نفى الكرملين صحة التقارير عن سعيها الانفصال عن زوجها.
وتكشف «تلغراف» أن أصل التقارير عن سعي أسماء الأسد للطلاق هو صحافيين أتراك حصلوا على المعلومة من دبلوماسيين روس.
نشأت أسماء الأسد في أكتون، غرب لندن، مع والدها ووالدتها سحر، الدبلوماسية السابقة في السفارة السورية، وأخويها فراس (46 عاماً) وإياد (44 عاماً)، اللذين أصبحا أيضاً طبيبين.
درست علوم الحاسب في «كينغز كولدج» بلندن وبدأت العمل في المجال المصرفي الاستثماري قبل أن تبدأ بالتعرف على بشار الأسد في عام 1992.
لم يكن من المتوقع أن يخلف بشار والده في الحكم، لكن بعد وفاة شقيقه باسل في حادث سيارة عام 1996، أصبح مرشحاً لتولي المنصب، ثم رئيساً في عام 2000.
وتشير الصحيفة إلى أن الحكومة البريطانية تصر على أن أسماء الأسد أو أي عضو من عائلتها غير مرحب بهم.
وتتابع: «فرضت عقوبات على أسماء لدعمها زوجها، وصرح وزير الخارجية البريطاني، هذا الشهر، بأنه لا يريد رؤيتها مرة أخرى في المملكة المتحدة».